يقال أن رجلاً قد كتب الله عليه الموت بطريقة معينة وهي ان تسقط عليه صخرة كبيرة وهو في طريقه لعمله فيلاقي حتفه ونظراً لأن مقر عمله خلف طريق صحراوي فإنه يظطر في كل يوم أن يسير في الطريق الصحراوي المليء بالصخور من تحت قدميه ومن فوق رأسه لكي يصل إلى عمله والتي لو سقطت أحدى تلك الصخور على جنس مخلوق لا لاقت الروح بارئها ولكن رحمة رب العالمين وسعت كل شيء فهذا الشخص بفضل دعائه رد رب العالمين عنه منيته المؤلمه فقد كان الرجل في كل صباح وفي كل مساء يقول دعاء معين وهر (اللهم إني لا اسئلك رد القضاء ولكن اسئلك اللطف فيه) فما كان من الرحيم الكريم رب العباد إلا أن استجاب له فجعل الصخرة الكبيرة التي كتبها أن تسقط عليه لكي يهلك جعلها في كل يوم يسير فيه إلى طريق عمله تتفتفت عليه إلى قطع صغيرة تقع على الرجل وهو لا يكاد يحس بها وهكذا كانت الصخرة في كل يوم تقع على الرجل كقطع صغيرة للغايه إلا أن انتهت وبهذا لم يرد رب العالمين القضاء ولكنه لطف به فسبحانه تعالى إنه على كل شيء قدير .
سبحان الله !
(اللهم إني لا اسئلك رد القضاء ولكن اسئلك اللطف فيه)
اللهم آميــــــن ،،،
جزاكِ الله خيراً أختي ،،دهور ،، عل القصه
قال الله تعالى ( لكل أجل كتاب ).
اللهم إني لا اسئلك رد القضاء ولكن اسئلك اللطف فيه
اختي دهور قرات في احد المنتديات ان هذا الدعاء غير صحيح و الله اعلم
و شكرا على القصة