أورد الطرطوشي منسوباً إلى امرأة العزيز (زُليخا) قولها وهي تخاطب يوسف الصديق عليه الصلاة والسلام: سبحان من جعل الملوك عبيداً بالمعصية، وجعل العبيد ملوكاً بالطاعة.
قال جعفر بن محمد:
الصلاة قربان كل تقي، والحج جهاد كل ضعيف وزكاة البدن، واستنزلوا الرزق بالصدقة، وحصنوا أموالكم بالزكاة، وما عال من اقتصد، والتدبير نصف المعيشة، والتودد نصف العقل، وقلة العيال أحد اليسارين.
إلهي … أسألك أن تهب لي يقيناً لا توهنه خطرة شكّ، فيأوي إلى رضوانك قلبي حتى لا أغفل عن شكرك، ولا أنعم إلا بذكرك. الهم اجعلني من الذين تفكروا فأعتبروا ونظروا فأبصروا … لك الحمد يا ذا الطول والآلاء والسعة … يا من يقبل من تاب ويعفو عمّن اناب.
اللهم أن ادخلتنا الجنة فبفضلك ولك المنَّة علينا، وإن ادخلتنا النار فبعدلك ولك الحجة علينا، اللهم إن حسناتنا من عطائك، وسيئاتنا من قضائك، فامْحُ بعطائك ما كان من قضائك يا ارحم الراحمين.
يارب: إن كانت ذنوبي قد عظمت فإنها قد صغرت في جنب عفوك، أقبلت إليك متعمداً عليك ممتلئ القلب من رجائك، رطب اللسان من دعائك، الحُبُّ أعتقده لك طائعاً، والذنب آتيه كارها، فهب كراهية ذنبي لطواعيهِ حُبّي، يا ارحم الراحمين.
قال بعض العقلاء: ما أخطات قط!
إذا حزبني أمر شاورت قومي ففعلت الذي يرون، فإن أصبت فهم مصيبون، وإن أخطأت فهم مخطئون.
أبناء الدنيا يجيدون لذة الكلام. وأبناء الآخرة يجيدون يجيدون لذة المعاني.
تأبى القلوب للأسخياء إلا حباً وإن كانوا فجاراً، وللبخلاء إلا بغضاً وإن كانوا أبراراً.
حب الفقراء من أخلاق المرسلين، وإيثار مجالستهم من علامة الصالحين، والفرار من صحبتهم من علامة المنافقين.
أنفع الناس لك رجلٌ مكَّنكَ من نفسه حتى تزرع فيه خيراً أو تصنع إليه معروفاً، فإنه نعم العون لك على منفعتك وكمالك، فانتفاعك به في الحقيقة مثل انتفاعه بك وأكثر.
وأضر الناس عليك من مكَّنكَ من نفسه حتى تعصي الله فيه فإنه عون لك على مضرتك ونقصك، ومفتاح للشر وباب للشيطان ربّما لا ينغلقان.
الله يعطيك العافيه أختي همساااااات
لكن … ياليتك وضحتي الخط شوي
عبيد الشهوة
أورد الطرطوشي منسوباً إلى امرأة العزيز (زُليخا) قولها وهي تخاطب يوسف الصديق عليه الصلاة والسلام: سبحان من جعل الملوك عبيداً بالمعصية، وجعل العبيد ملوكاً بالطاعة.
وصايا
قال جعفر بن محمد:
الصلاة قربان كل تقي، والحج جهاد كل ضعيف وزكاة البدن، واستنزلوا الرزق بالصدقة، وحصنوا أموالكم بالزكاة، وما عال من اقتصد، والتدبير نصف المعيشة، والتودد نصف العقل، وقلة العيال أحد اليسارين.
دعاء تائب
إلهي … أسألك أن تهب لي يقيناً لا توهنه خطرة شكّ، فيأوي إلى رضوانك قلبي حتى لا أغفل عن شكرك، ولا أنعم إلا بذكرك. الهم اجعلني من الذين تفكروا فأعتبروا ونظروا فأبصروا … لك الحمد يا ذا الطول والآلاء والسعة … يا من يقبل من تاب ويعفو عمّن اناب.
دعاء المخبتين
اللهم أن ادخلتنا الجنة فبفضلك ولك المنَّة علينا، وإن ادخلتنا النار فبعدلك ولك الحجة علينا، اللهم إن حسناتنا من عطائك، وسيئاتنا من قضائك، فامْحُ بعطائك ما كان من قضائك يا ارحم الراحمين.
مناجاة التائبين
يارب: إن كانت ذنوبي قد عظمت فإنها قد صغرت في جنب عفوك، أقبلت إليك متعمداً عليك ممتلئ القلب من رجائك، رطب اللسان من دعائك، الحُبُّ أعتقده لك طائعاً، والذنب آتيه كارها، فهب كراهية ذنبي لطواعيهِ حُبّي، يا ارحم الراحمين.
الشورى
قال بعض العقلاء: ما أخطات قط!
إذا حزبني أمر شاورت قومي ففعلت الذي يرون، فإن أصبت فهم مصيبون، وإن أخطأت فهم مخطئون.
حكم خالدة
أبناء الدنيا يجيدون لذة الكلام. وأبناء الآخرة يجيدون يجيدون لذة المعاني.
تأبى القلوب للأسخياء إلا حباً وإن كانوا فجاراً، وللبخلاء إلا بغضاً وإن كانوا أبراراً.
حب الفقراء من أخلاق المرسلين، وإيثار مجالستهم من علامة الصالحين، والفرار من صحبتهم من علامة المنافقين.
انفعهم لك وأضرهم
أنفع الناس لك رجلٌ مكَّنكَ من نفسه حتى تزرع فيه خيراً أو تصنع إليه معروفاً، فإنه نعم العون لك على منفعتك وكمالك، فانتفاعك به في الحقيقة مثل انتفاعه بك وأكثر.
وأضر الناس عليك من مكَّنكَ من نفسه حتى تعصي الله فيه فإنه عون لك على مضرتك ونقصك، ومفتاح للشر وباب للشيطان ربّما لا ينغلقان
هاد الموضوع بعد التكبير ل 6 درجاااات