فقد وضع العلماء شروطًا لصحة العبادة ولقبولها عند الله سبحانه وتعالى، والمسلم لابد أن يحرص على تحقيقها والعمل بها، فقد كان أبو الدرداء رضي الله عنه يقول: "لأن أعلم أن الله تقبل مني صلاة واحدة أحب إليَّ من الدنيا وما فيها"، ثم تلا قوله تعالى: إنما يتقبل الله من المتقين {المائدة: 27}، وهذه الشروط هي:
1- الإيمان، قال تعالى: ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين {المائدة: 85}.
2- الإخلاص: قال تعالى: وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة {البينة: 5}.
{المائدة: 85}.
{المائدة: 85}.
3- الاتباع لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد{المائدة: 85}.
رزقنا الله واياكم حسن الإتباع .
بتصرف من مجلة التوحيد
رزقنا الله واياكم حسن الإتباع
آميــن ..
جزيتَ خير جزاء أخي الفاضل ..
جزاك الله خيراً أخي الكريم ..
شكر لـــــ الله ــــــــــكِ
وبارك فيكِ مشرفتنا الفاضلة الجمان … وشكر الله لكِ مرورَكِ.