تخطى إلى المحتوى

من يشتري الجنة !! ؟؟ 2024.

لاكي
إن الحمد لله , نحمده ونستعينه

ونستغفره ونستهديه
ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
إنه من يهد الله فلا مضل له
ومن يضلل فلا هادي له
وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله .

وبعد…

استوقفتني كلمة جميلة لأبي هريرة – رضي الله عنه –

توضح جانبًا من حياة ذي النورين
عثمان بن عفان – رضي الله عنه – ..

فقد أخرج الحاكم عن أبي هريرة رضي الله عنه

(متحدثًا عن عثمان) :
اشترى عثمان الجنة من النبي صلى الله عليه وسلم مرتين .. !!

وقد نسأل أنفسنا : بأي ثمن اشترى عثمان الجنة ؟؟!

إن لشراء الجنة طرقًا كثيرة:

قد تشتري الجنة بركعتين خاشعتين في جوف الليل..

قد تشتري الحنة بكلمة حق.. تردُّ ظالمًا.. أو تنتصر لمظلوم..

قد تشتري الجنة بصيام يوم حارٍّ في سبيل الله..

وقد تشتريها ببسمة ودٍّ صافية في وجه أخيك..

.. أو مسحة كفٍّ حانية على رأس يتيم….

حقًّا يا إخواني .. ما أكثر طرق شراء الجنة !

لاكي

ولكن.. أيَّ هذه الطرق سلك عثمان رضى الله عنه؟؟

والجواب .. عند أبي هريرة .. يقول :

حين حفر بئر رومة ! وحين جهز جيش العسرة.. !

في كلتا المرتين – وفي غيرهما –

سلك عثمان في شرائه للجنة طريقًا تميَّز به
كثيرًا طوال حياته رضي الله عنه

ذلكم هو طريق الجهاد بالمال

ومما لا شكَّ فيه ..

أن الجهاد بالمال من أهم طرق شراء الجنة ..

الجهاد بالمال عبادة تحتاج إليها كل قضايا المسلمين اليوم ..

في فلسطين والعراق وغيرهما

فلا يُعقل أن يكون المسلمون صادقين

في تعاطفهم مع إخوانهم المجاهدين

في أي أرض إسلامية محتلة دون أن يكون لهذا التعاطف

صدًى واقعي مادي،

فلا يعرف التاريخ قضايا نُصرت بالتعاطف المجرد،

أو بالكلمات المنمقة والشعارات الرنانة ..

ولا يُعقل أيضًا أن يتحمل فريق من أمة الإسلام وحده

عبء صد العدو وتحرير الأرض بالمال والنفس جميعًا..

بينما يكتفي سائر المسلمين بالمراقبة لما يحدث

والتعاطف السلبي – إن وصل الأمر للتعاطف السلبي –

دون أن تتعدى المشاركة هذه الشكليات

إلى دعم مادي يساهم بفعالية

في إخراج المسلمين من أزماتهم !

ونسأل الله أن يعز الإسلام والمسلمين.

بقلم الدكتور راغب السرجانى

لاكي

العين تبكي على الدنيا و قد علمت
ان السلامة فيها ترك مافيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها
الا التي كانت قبل الموت يبنيها
فلا تركن الى الدنيا و زخرفها
فان الموت يفنينا و يفنيها
فمن يشتري الدار في الفردوس يعمرها
بركعة في ظلام الليل يحييها

لاكي

لاكي

جزاك الله الجنه وربي يجازيك الخير
بارك الله فيك وأثابك ونفع بك والله يجعلنا من اهل الجنه امين
موضوع رااااااااائع ربي يحفظك ياعسل
السلام عليكم
اللهم ارزقنا الجنه وماقرب اليها من قول او عمل
جزاك الله خيرا اختى

::

اللهم لاتحرمنا الجنة وما قرّب إليها من قول ٍ وعمل ..
اللهم لاتحرمنا من لذة النظر إلى وجهك الكريم ،
اللهم آمين ، اللهم آمين ،،

بارك الله ُ فيكِ أم يوسف وجزاكِ الله خيرالجزاء
وجزى الله الدكتور راغب الفردوس الأعلى من الجنة ،،

::

جزاكي الله خــيراً أختي الحبيبــه أم يوسف
وجزا الدكتور السرجاني خيراً
صحيح فاليد العليــا خيرٌ من اليد السُفلى
والمسلمون بحاجه لأن يتكاتفوا ويقوموا بتسليح أخواننا في أي أرض مُحتله ودعمهم من كافة النواحي
لا مجرد التعاطف ومط الشفاه فقط والرثاء لحالهم
فالإنفاق فرض في ظروف الإحتلال
خصوصاً على من تقاعس عن الجهاد بنفسه
حريّ به ألا يبخل بماله

جزاك الله كل خير
جزاك الله الجنه غاليتي
دمتي بود………
جزاكم الله خيرا
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
اللهم اقر اعيننا بتطهير الارض من دنس المحتلين
اللهم اعنا على نصرة اخواننا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.