[center]بسم الله الرحمن الرحيم
" قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ "
بسم الله الرحمن الرحيم
" وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ "
بسم لله الرحمن الرحيم
" مَا مِنْ دَابَّةٍ فِي ا لأ رضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِين "
بسم الله الرحمن الرحيم
"إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ "
بسم الله الرحمن الرحيم
" وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ"
بسم الله الرحمن الرحيم
" مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ "
بسم الله الرحمن الرحيم
" وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ "
ولا تنسى ان الرسول (صلى الله عليه وسلم) قال " من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة. ومن يسر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة. ومن ستر مسلما، ستره الله في الدنيا والآخرة. والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه"
أدعو الله عز وجل أن يجزي
معدها ومرسلها خير الجزاء
لاتنسونا من صالح دعاءكم
اللهم أحسن خواتيمنا
منقول للفائده…[/cen *
بارك الله فيك اختي وجعله في ميزان حسناتك
اللهم فرج هم المهمومين وفرج الكرب عن المكروبين
بس سمعت إن لفظ الآيات (( المنجيات )) فيه شيء غلط أو بدعه
ياليت تتأكدين والله يعطيك العافية
فتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك أن القرآن الكريم كله – والآيات المذكورة من ضمنه – شفاء ورحمة ونجاة لمن تمسك به وعمل بما فيه، أو طلب الشفاء والعلاج به.
قال الله تعالى: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ.
وقال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ.
وبخصوص الآيات المذكورة فلم نقف – فيما اطلعنا عليه – على نص من نصوص الوحي يخصها بهذا الاسم (السبع المنجيات).
وأما الحديث الذي ختم به السائل الكريم فهو صحيح رواه مسلم وغيره لكن بلفظ: المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة.
ولمزيد من الفائدة نرجو الاطلاع على الفتويين التاليتين: 27184، 27354.
وراجع أيضاً الجوابين رقم: 631، ورقم: 6823.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S…Option=FatwaId