عن سعد بن أبي وقاص (رضي الله عنه) قال:
سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن قول الله تعالى (فويل للمصلين *الذين هم عن صلاتهم ساهون)
قال: صلى الله عليه وسلم : هم الذين يؤخرون الصلاه
تتساءلين أختي عن النور الذي يغشى وجه بعض الخلائق …….. والمحبه التي تزرع لهم في قلوب من حولهم …….. والتيسير الذي يكون لهم في أمور هم … وإن اشتدت تلك الأمور ولم تيسر معهم كان حالهم معها ……… [SIZE=5]الصبر[/SIZE] وانتظار الفرج وقلوبهم مليئه بالطمأنينه والرضا ……..ز لايغشاها قلق ولا خوف ………(أتعلمين ماالسبب؟)
[SIZE=5]إنها الصلاه[/SIZE]………………………………………….. ……………………..
أين أنت أيها المتهاون في الصلاه؟
كيف حالك إذا هجم عليك هادم اللذات ونزلت بك سكرات الموت فعند ذلك تظهر الأسف والحسرات … كيف حالك إذا أتاك منكر ونكير … كيف حالك إذا قيل لك ماسلكك في سقر) تقول حينئذ: (لم أكن من المصلين) كيف حالك … إذا كنت في واد من أودية جهنم … كيف حالك … إذا كنت من أهل الجحيم الذين يعذبون بما فيها من الأنكال والسلاسل والحميم والزمهرير وتأكل من الزقوم وتشرب من الصديد . (والعياذ باالله من أن نكون معهم)
اللهم اجعلنا من(الذين هم على صلاتهم يحافظون)
ليتنا نستشعر بحق عند كل صلاة قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أرحنا بها يا بلال " ..
اللهم اجعلنا ممن يؤدون صلاتهم على الوجه الذي تحب ترضى .. وفي الوقت الذي تحب وترضى ..
بوركتِ على هذا الموضوع القيّم ..
بارك الله فيك اختي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم أكرمهم وبارك لهم على قراءتهم للموضوع
و جزاكم الله خيرا