قفد سئلت نساء الغرب هل تقبلين بالزواج من عربي ..أجابت 90% أو 85% في الحقيقة لا أذكر بالضبط بنعم أليس هذا الرقم كبير .. لماذا وافقت لأنها ترى أن المرأة لدينا مصونة محفوظ حقوقها ..أماه هديتك محفوظة نهديها لك في أي يوم نريد لا أن يخصص لنا يوم لنفعل ذلك ما يريدونه..أماه قبلة على جبينك تكفيك عن هدايا الدنيا ..سعادتك وراحة بالك وجودك بيننا ..أجمل هدية لك .لأن ابتعادك عنا يحزنك ..محافظتنا على الدين أجمل هدية لك ..وأما حنانك يسع الكون بإكمله ..قد نغضبك ولكن قلبك كبير ..قلبك مسامح ..أنا لا أقول لا تعطوا أمهاتكم هدايا على العكس أنا أشجع من يهدي أمه أي هدية ..ولكن لا أن تخصصوا يوم واحد كالغرب ..كما يمكنك أهدائها أي هدية في أي يوم غير هذا اليوم ..الأم تكفيها أقل هدية لاتريد منك هدايا باهضة الثمن ..تريد أحترامك لها ..تريد طاعتها ..ألا تقوى على ذلك
الحكم الشرعي في الأحتفال بعيد الأم لابن عثيمين (رحمه الله )
السؤال :- ما حكم الاحتفال بما يسمى عيد الأم ؟
الجواب : إن كل الأعياد التي تخالف الأعياد الشرعية كلها أعياد بدع حادثة ، ما كانت معروفة في عهد السلف الصالح ، وربما يكون منشؤها من غير المسلمين أيضا فيكون فيها مع البدعة مشابهة أعداء الله سبحانه وتعالى . والأعياد الشرعية معروفة عند أهل الإسلام وهي عيد الفطر وعيد الأضحى وعيد الأسبوع ( يوم الجمعة ) وليس في الإسلام أعياد سوى هذه الأعياد الثلاثة ، وكل أعياد أحدثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها وباطلة في شريعة الله سبحانه وتعالى لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) . أي مردود عليه غير مقبول عند الله . وفي لفظ ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) . وإذا تبين ذلك فإنه لا يجوز في العيد الذي ذكر في السؤال والمسمى ( عيد الأم ) لا يجوز فيه إحداث شيء من شعائر العيد كإظهار الفرح والسرور وتقديم الهدايا وما أشبه ذلك . والواجب على المسلم أن يعتز بدينه ويفتخر به وأن يقتصر على ما حدّه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الدين القيم الذي ارتضاه الله تعالى لعباده ، فلا يزيد فيه ولا ينقص منه والذي ينبغي للمسلم أيضا ألا يكون إمعة يتبع كل ناعق ، بل ينبغي أن يكون شخصيته بمقتضى شريعة الله تعالى حتى يكون متبوعا لا تابعا ، وحتى يكون أسوة لا متأسيا ، لأن شريعة الله والحمد لله كاملة من جميع الوجوه كما قال الله تعالى : (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام). والأم أحق من أن يحتفى بها يوما واحدا في السنة ، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها ،وأن يعتنوا بها ، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل في كل زمان ومكان.
الحمدلله على نعمة الإسلام دين الرحمة والمودة والبر والتكافل
و الاهم من ذلك أجر الامهات في الآخرة عظيم من تحمل معاناة الحمل وآلام الولادة و التربية
جزاك الله خيرا سجايا
اشكر مرورك الكريم .. احسن الله إليك
نعم هذا هو الدين لم ينقص من حق المرأة بل كرمها
بارك الله فيك واشكر مرورك العطر
جزاكِ الله خير جزاء أختي الحبيبة ..
بارك الله فيكي أختي سجايااااااا
وجعله الله في مواازين حسنااتك
وغفر الله لنا ولكي ولوالديكي
الأخت حمامة الجنة
الأخت ام قتيبة
غفر الله لكم واسكنم فسيح جناته ..وبارك الله فيكما
سبحان الله تبعية للغرب ما بعدها تبعية
الله يصلح احوال المسلمين
جزاك الله خير يا سجايا