تخطى إلى المحتوى

هدية لركن وحي القلم 2024.

  • بواسطة
اشتهر عن الوليد بن عبد الملك انه كان يلحن ،روي ان عبد الملك اراد ان يعهد اليه ثم توقف ، لانه لا يحسن العربية فجمع الوليد جماعة من اهل النحو عنده فأقاموا سنة . وقيل : ستة أشهر ،فخرج يوما خرج أجهل مما كان ،فقال عبد الملك قد أجهد واعذر .
قالوا :وكان الوليد لحانا، كما جاء من غير وجه ، أن الوليد خطب يوم فقرأ (يا ليتُها كانت القاضية ) فضم التاء من ليتها ، فقال عمر بن عبد العزيز :يا ليتها كانت عليك وأراحنا الله منك ،وكان يقول :يا أهُل المدينة .
وكانت همة الوليد في البناء ، وكان الناس كذلك ،يلقى الرجل الرجل: فيقول ماذا بنيت ؟ ماذا عمرت ؟ وكانت همة اخيه سليمان في النساء ، وكان الناس كذلك ، يلقى الرجل الرجل فيقول: كم تزوجت ؟ ماذا عندك من السراري ؟ وكانت همة عمر بن عبد العزيز في قراءة القرآن ، وفي لصلاة وفي العبادة ، وكان الناس كذلك ، يلقى الرجل الرجل فيقول: كم وردك؟ كم تقرأكل يوم ؟ ماذا صليت البارحة ؟
فالناس على دين ملوكهم …….وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
صلى الله على محمد و آله و صحبه و اتباعه و سلم

جزاكِ الله خيرا على هذه القصة و العبرة

إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي ان تترددى.
جزاك الله خيرا
اثابك الله وبارك الله فيك ..
هذا حال من كان قبلنا فما حالنا الآن

جزالك الله خير أختي أم كلثوم

جزاك الله ألف خير
بارك الله فيكم جميعا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.