حبيت أنقل لكم فيه فائده سببها هذا المنتدى العزيز
طبعا أنا من فتره لفتره أدخل على النت أتصفح في المنتديات عن أي شي ممكن أستفيد منه وخاصة في
موضوع التعامل مع الأطفال..
وكنت أحاول أطبق لكن بعد فتره أرجع لطبيعتي العصبيه في التعامل مع أولادي
المهم؛مره قرأت عن كتاب(كيف تتحدث فيصغي الصغار اليك وتصغي اليهم عندما يتحدثون)
وهو كتاب مترجم من مكتبة العبيكان.
فعلا ياأخواتي حسيت إني وقعت علىكنز ،وجدت فيه الخطوط العريضه والأساسيه اللي أحتاجها لكن مع وضع
الصبغه الإسلاميه عليها.
أتمنى فعلا إن الكل يقرأ هذا الكتاب
ولو تحبوا أكتب لكم بعض الفوائد منه أنا مستعده لكن تصبروا علي شوي لأني غالبا مشغوله.
طبعا يا قلبي من رحب بكتابه الفوائد الموجودة بالكتاب بالذات المساكين اللي زينا في الغربة
ياريت ياأختي تفيدينا زي مستفدتي
أنا لسه أقول من يومين فشلت في تربيه أبنائي
لعده أسباب ..
المهم الكتاب وين ينباع ومين المؤلف
تحياتي لك ..
اشكرك على المروروتشريفك لموضوعي
وعلى فكره مواضيعك من المواضيع اللي استفدت منها الله يجزاك خير
وأبشري من عيوني راح أحاول بقدر الإمكان أكتب الفوائد رغم اني أفضل إقتناء الكتاب لأنه يحتوي على تجرب وقصص قرآئتها تساعدك على التطبيق بسهوله
اختي ذووووق
شكرا على المرور
والكتاب من اصدار مكتبة العبيكان
والكاتبتان هما:إديل فابر و إلين مازليش
وترجمته: فاطمه عصام صبري
وسعره30ريال سعودي
الربط المباشر بين شعور الأولاد وسلوكهم.
عندما يكون شعور الأولاد صحيحا يكون سلوكهم صحيحا.
كيف تساعدهم على الشعور الصحيح؟
ذلك بقبول مشاعرهم.
مشكلة الأبوان لايتقبلان عادة مشاعر أولادهم، مثلا:
(أنت لاتشعرحقا على هذا النحو)
(أنت تقول هذا فقط لأنك متعب)
(لايوجد سببلأن تكون منزعجاإلى هذا الحد)
مساعدة الأولاد على التعامل مع مشاعرهم
الأطفال يحتاجون أن تقبل مشاعرهم وتحترم.
1-يمكنك أن تسمع بهدوء وإنتباه.
2-يمكنك أن تتقبل مشاعرهم ببعض الكلمات،مثل:أوه..مم..لقد فهمت.
3-يمكنك أن تعطي الشعور اسما: (هذايبدو محنقا).
4-يمكنك أن تعطي الطفل أمنياته خيالا: (أتمنى أن أصنع لك كعكه بالموز الآن)
يمكنك تقبل جميع المشاعر.
يجب أن تقيد بعض الأفعال.
(أستطيع أن ارى كم أنت غاضب من أخيك،أخبره ماذا تريد منه بالكلمات لاباللكمات)
ايش رأيكم كل وحده تكتب كيف طبقت هذا الكلام وماهي النتيجه.
أبدء بنفسي
ولدي الكبير طيب وحبوب بس إذا زعل بعدوا عن طريقه
يعصب ويجري على غرفته ويخبط الباب بأقوى ماعنده
وكم مره صرخت عليه وأحيانا أضربه
والنتيجه الإستمرار في هذه الحركه.
لكن بعد ماقرأت الكتاب وبالرجوع إلى بعض الوسائل اللي قرأت عنها في المنتدى
رحت آخر مره عنده وجلستعلى ركبي أمامه وأمسكت كتفه ونظرت في عينه مباشرة وقلت بهدوء:
(أعرف انك زعلان ومعصب،لكن خبط الباب يضايقني ويزعج الجيران،بإمكانك تقول ماما أنا زعلان…أو تروح غرفتك وتقفل الباب بشوييش)
والنتيجه صار إذا زعل يقولي….
أو إذا جري على غرفته يكفي نظره أوأقول(همممم)عشان يتذكر.
أما ولدي الأوسط خالد-الله يصلحه ويطول بالي عليه- إذا طلب شي لازم ينفذ ولا يدخل في حالة بكاء وزن لايمكن يوقف إلا أن يشاء الله.
مره طلب علك -وأنا أكره العلك وإذا شفته رميته في سلة المهملات- فقلت له:مافي علك.
لكنه اصر ولما حسيت إن نوبة البكاء راح تبدء أخذته وجلسته على رجلي وقبلته وضميته وقلت:
ياحبيبي ياخالد ياريت عندنا بقاله كبيره مليانه لبان ناخذ منها وناكل لحد مايمتلي فمنا-وسويت حركه كأني آكل وفمي مليان- فجلس يضحك
والحمدلله انتهى الموضوع بسلام.
أتمنى تحاولو تطبقوا وتفيدونا بتجاربكم
وعلى فكره لو في أي تساؤل حول النقاط إسألو وراح أحاول أجاوب من أمثلة الكتاب.
وبالنسبة لهذا الكتاب مرة ممتاز وقيم ،(وأحياناً استخدم بعض الأساليب في التعامل حتى مع زوجي-طفل كبير-) وميزته أنه مدعم كثير بالأمثلة . وأظن أنه يباع في مكتبة جرير
الف الف شكر نور الاسلام
وشكرا على المرور
سيده الف الف شكر لتشريفك موضوعي
وانا فعلا افكر اعمل منه دوره ومسابقه معصديقاتي، فياريت تفيديني بطريقتكم في المرسه الله يجزاك خير.
1- يعترض الأطفال عادة إذا أعيدت كلماتهم تماما على مسامعهم أي بحرفيتها.
2- بين اليافعين من لا يفضل الكلا م على الإطلاق عندما يكون منزعجا .بالنسبة إليهم يكفي حضور الأم والأب لجلب الراحه إلى نفوسهم-(مثلا يكفي التربيت على الكتف أو إحاطة ابنك بذراعك أومجرد الجلوس والتنهد لإعطائه الشعور بالمشاركه) اللي بين القوسين كلامي.
3- يغتاظ الأولاد إذا عبروا عن انفعال حاد وكان جواب الآباء صحيحا ولكن باردا كأنها تتحدث عن مشاعر شخص لاتهتم به مطلقا.
4- من غير المفيد ايضا أن يجيب الآباء بحده تجاوز حد’ مشاعر الولد.
5- لا يحب الأولاد أن يعيد أهلهم النعوت التي يصفون بها أنفسهم.
ان معاملة المشاعر فن لاعلم
والآباء بوسعهم إتقان هذا الفن بعد بعض التجارب والأخطاء
سوف تقدر بعد فتره ماهو المفيد لإبنك بالذات وماهو غير المفيد،وسوف تكتشف بالممارسه ماالذي يغيظ وماالذي
يريح،الذي يسبب تباعدا والذي يعطي الحميميه، ماالذي يجرح وماالذي يشسفي ولا يوجد بديل لإحساسك الخاص.