لا اعرف من اين أبدأ …
و لكن أعرف الى أين أنتهى …
أنتهى عند الشعور الدائم بالحزن
مهما حاولت و مهما أصريت على الهروب
الا انه يلاحقنى بجنون
و انا أسرع الخطى نحو رمضان
انه ملاذى الوحيد
هناك فقط أشعر بالارتياح و بقليل من الفرح
أناشد مولاي على اعانتى على الصيام و القيام فى السحور
و فى الغروب أناشد خالقى على تقبل صيامى و قيامى
و بين الدموع أشعر بفرح يغمر جوارحى
لأستيقظ على قُرب نهاية رمضان
و بداية الملاحقة و الهروب
هذه أنـا
مملكة الأحزان …أترقب هلال رمضان …لاكون امارة الافراح
كانت هنا
Samya
..
كل هذا احزان
كلماتك البسيطه لمست اوتار قلبى
فرج الله همك
لنتمكن من العيش و تعلم منها
و لكن الواقع يقول بان لا حياة بلا الم و حزن
كما أنها لن تكون بلا أمل و فرح
جميل ما خطه قلمك الذي نسج خيوط الحزن و الدعاء
أسعدك الله ودمت بألف خير
قلباً محباً للطاعات مفعم بالخيرات
غاليتى اجعلى حياتك كلها رمضان
استشعرى السعادة بين يدى الله فى قيام الليل
ستجدين كل المسرات
أسأل الله أن يرزقكِ سعادة الدارين
بورك مداد قلمك أخيتى
لكِ ودى
البنات كده اغلبهم محزنين نفسهم ومشيلين نفسهم الهم
هوني عليك اختي ربي يشرح صدرك وييسر لك كل امرك