تخطى إلى المحتوى

هل عدد الأبناء . يؤثر على فعالية التربية ؟؟ 2024.

  • بواسطة

هل نستطيع أن نجزم

أن الأسر قليلة الأبناء

تربيتها أفضل

من الاسر كثيرة الأبناء ؟؟

………………

ففي العوائل الكبيرة تجد أعمار الأبناء

متقارب إلى حد كبير

فهذا يكبر ذاك بـ سنة واحدة

و من هنا تبدأ المشكلة

فالأول لا ينال حقه التام من طفولته

لوجود منافس جديد على الساحة

و الأمر الآخر (في العوائل الكبيرة)

يقل اهتمام الأبوين سهواً

ببعض الأبناء

(بسبب كثرتهم)

و هذا يؤدي إلى ضعف شخصية الأبناء المهملين

و لا أظن أن يقدر الأبوين على مجالسة

أبنائهم أجمعين

و هذا ينتج عنه

نجاح بعض الابناء

و إخفاق البعض الآخر

في حياتهم المدرسية و العملية و الزوجية

كأن يتوقفوا عن الدراسة مبكراً

و على هذا

العمل في وظيفة متواضعة

……………..

أما العوائل الصغيرة

فنلاحظ تباعد فترات انجاب الأبناء

لينل كل منهم قسطاً مريحاً من طفولته

و أثناء الدراسة

تستطيع الأم متابعة شؤونهم و واجباتهم المدرسية

و وجود الأبوين المتواصل حول الأبناء

من شأنه أن يزرع الثقة في قلوب أبنائهم

و إمدادهم بتيار لا يتوقف من الحب و الحنان

و في فترة الجامعة

يستطيع الأب أن يتكفل برسوم الدراسية للأبناء

و بالتالي

يسهل التأمين المستقبلي لهم

……………..

فهل توافقوني الرأي ؟؟

أم أن هذه ليست قاعدة !!

أم أن هذه ليست قاعدة

ليست قاعدة يا اخي
القضية ليست بالكم وانما بالكيفية
وحسب الظروف المادية للأهل

قبل سنوات كان احد الأخوة يكمل دراسته الجامعة واخوته يتكفلون بمصاريفه وحين ينهي يذهب اخاه الآخر وهو بدوه يتكفل ببعض المصاريف وهكذا انهى العديد من أقاربي دراستهم واصبحوا يتبأون أعلى المناصب والعديد منهم حصل على لقب بروفيسور والفضل اولا وأخيرا لله سبحانه وتعالى وللنهج الذي اتبعه الوالدان في تربية الاولاد وزرع الود والمحبة في قلوبهم.

ممكن كثيييييييير بس اكيد بدون قصد من الاهل
أنا رأيي انو مو شطارة كتر الانجاب أنا مع القليل ذو الطابع المميز /يعني :
الأسرة يلي عدد أفرادها كتار ربما صعب كتير ياخذ كل واحد اهتمام تربوي رائع لأن الحياة كتييييير الها متطلبات /أما كل ما كان عدد أفراد الأسرة قليل أكيد راح يكون هناك اهتمام أكتر وأكتر .
وحسب معلوماتي أن الطفل الأول والأخير أي الأصغر يحظى كل منهم باهتمام لا شعوري من قبل الأسرة.
العفو … و أتمنى تفاعل أكثر من البقية
برأيي ليست قاعدة ….
لكن يا أخي المهم كيف نربي أبنائنا و ليس كم ننجب ….
لكن أنا برأيي في هذا الزمن على الأهل المتابعة جيدا لأبنائهم بسبب الفتن التي من حولنا …
فهل إن كان الأطفال كثيرون و بسن متقاربة سنستطيع أن نتابعهم ؟؟؟؟؟
أدعوا الله أن يوفقنا في تربية أبنائنا …
فعلا ليست قاعدة ثابتة

سبحان الله اعرف اناس عندهم ابناء عددهم وسط والاب شيخ ومعرفو في مدينته لكن ابناؤه ليس لهم اخلاق ومدخنين وحالتهم حالة .

يعني الاب شيخ يربي الناس ويحثهم على الخير واولاده مو فاضي لهم

والعكس موجود ناس عاديين لكن تربيتهم لابنائهم ماشاء الله عليها

كله موجود في المجتمع ويعتمد على الاهل
والله اعرف انسان الله يرحمه ويغفر له انجب حوالي 13 ابن وابنة وماشاء الله عليهم حتى ابناؤه من زوجته الثانية محببهم في زوجته الاولى والعكس موجود والعائلة مترابطة عمري ماشفت مثلها .

الاساس في الوالدين
الاساس في الوالدين .

أنا أعتقد أنه لا يؤثر فعندما تقوم الأم بإنجاب الطفل الأول فتقوم بتعليمه كل ما تريد فهذا الطفل ينقل بسلوكه إلى إخوانه وبذلك تسهل عملية التربية بإذن الله……………………[COLOR="Purple"][/COLOR]
أرى أن هذا يعود على المربين.
فإن كان الوالدان منظمان لحياتهما ويقومان بمهمامها بطريقة صحيحة، فلن يؤثر عدد الأطفال.
أنا عني أقول أن المهم جودة النوعية وليس العدد، وهذا لأني أعرف أني ربما لن أكون قادرة على القيام بواجباتي بطريقة كاملة إن كان لدي الكثير من الأطفال. ولهذا لم أنجب أكثر من 3 لأن هذه هي طاقتي حتى الآن. ولا أحب التقصير.
رأيت عائلة أمريكية لديها 16 طفلاً، كل منهم لا يبعد أكثر من سنة عن سابقه. ولكن تربية جميلة وهادئة ومنظمة وكل له دوره في العائلة.. جاءني ضيوف، تكمل عني تجربة العائلة، حمرة الورد لاكي

انا مع الاخ فيما طرحه بداية رغم قلة خبرتي بشؤون الابناء لاني عندي طفل واحد….لكني رأيت اسرة ينطبق عليها ما ذكره الاخ في موضوعه… فعلا … رغم تنظيم الام والاب وثقافتهما العالية جدا ومواهبهما وتوريثها للابناء الا انه حصل اخفاق مع بعض الابناء….. ووجود مشاكل نفسية وشعور بالظلم من بعضهم .. واخفاقهم في تكميل دراستهم مع ان الذين قبلهم ابدعو في الجامعة .. اما الاصغر سنا فاخفقوا للاسف…. والاسباب كثيرة منها :
عدد الابناء الكبير 10 ……. وكبر سن الوالد والوالدة … وفرق السن بينهم وبين ابناءهم الصغار…
حقا انها مشكلة ….
ولاحظت ان المشكلة في التواصل الخالي من العاطفة والحنية من ام في 60 من عمرها لبنتها او ابنها في اوائل 20 من العمر
هي اقرب للجدة لهم

ان ابناءنا هم مشاريعنا للحياة وليسوا دمى او جمادات نستخف بهم ونعتمد على اخوتهم في رعايتهم
خطأ كبير الذي اقترفه هذان الوالدان

كما اؤيد كلام الغالية ايمان علي على ان العبرة بالنوعية وليس الكم
لذلك لا ارغب بالانجاب اكثر من 2_3 ابناء حتى اضمن ان اساوي بينهم واعطي لكل طفل حقه في الرعاية …ان الله عيشنا طبعا
والهداية والتوفيق من الله تعالى
موضوع جميل جدا ونفسي اكتب اكثر فيه
ولي عودة ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.