تخطى إلى المحتوى

هوآ السعادة الدآئمة 2024.

  • بواسطة

لاكي

لاكي

.

السعادة الحقيقية

غفل عنها الكثير وظلوا يبحثوا عنها

حدثتهم أنفسهم وقالوا بانها فى المال لالا بل فى السلطة والجاه

لا………بل فى الاولاد

لا بل فى كذا ………………….

ونسوا أنهم ولدوا بها

عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصّرانه أو يمجّسانه ) متفق عليه .
المراد بالفطرة ملّة الإسلام..

الاسلآم

أعظم النعم التى منا بها الله عز وجل على عباده
فيه القيم والاخلاق وصلاح العباد والبلاد
فيه الفخر والعزة
نعم انها نعمة الاسلام
فلقداصطفانا الله تعالى من الكثير من الأمم والشعوب
ليجعلنا نولد على فطرة الإسلام
و نفتح أعيننا على معالم الإسلام وتعاليمه
فما أعظمه من فضل وعطاء وتكريم
من الكريم المنان

بسم الله الرحمن الرحيم
( قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (161) قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163) قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (164) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (165)
(الأنعام)

ونتذكر في كل لحظة من لحظات حياتنا
أن دين الإسلام نعمة أعطانا إياها الله تعالى
ففيه السعادة الكامله
تخيلى مع أختى إذا لم نكن مسلمين
فهذا يعني أن مصيرنا الهلاك والشقاء
والنار والخسران المبين….

لاكي

وكيف لا يكون فيه سعادتى وانا أشعر بعلاقة خاصة بينى وبين خالقى بلا وسائط ودون حجاب
وكيف لا يكون فيه سعادتى وهو دين الفطرة
وكيف لا يكون فيه سعادتى وهو تحرر من قيود البشر
فلا أحد يستحق العبادة والتعظيم إلا الله الواحد الاحد
وهودين الرحمة والتسامح والعفو عند المقدرة لجميع الناس مسلمين كانوا أو غير مسلمين
وكيف لا يكون فيه سعادتى وهو منهجه القرآن

كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
[البقرة:213]

كتاب إذا أستمسكنا به فلحنا في الدنيا والأخرة .
كتاب يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا .
كتاب شفاء ورحمة للمؤمنين .
كتاب مصدق بكتب الأنبياء السابقين ومهيمناً عليها

لاكي

وكيف لااسعد به وانا أتبع " الصادق الأمين "
الذي أوتي مجامع الكلم ومكارم الأخلاق هكذا عرف وبهذا اشتهر وهكذا شهد له حتى أعدائه

(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً)
[المائدة : 3]
وكيف لا اسعد بدينى الاسلام

وهو دين النظافة والطهارة
والوضوء خمس مرات فى اليوم
وطهارةالبدن و الثياب وصلاة الجماعة لكل فرض فى المسجد
و نجد فيه كيفيت معاملة الزوجين لبعضهما
وكيف نحسن الى الوالدين وكيف نربى ابنائنا
وحق الجار وعدم الفتنة واحترام الغائب
واحترام جميع الاديان لأننا نؤمن بجميع الانبياء
وعدم تبرج المرأة والخروج بما يستر بدنها
وعلمناحقوق الابناء و كيف نقسم التركة وكل
ما سألنا عن شىء نجد لها اجابة فى الكتاب و السنه ..

فالحمد لله الذي هدانا للإسلام وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
فبالاسلام عزنا و بالاسلام نصرنا وبه سلمنـــــــــــــــــــــا
وبه السعادة فى الدآرين
رضيت بالله ربنا والاسلام دينا ومحمد صلى الله عليه وسلم نبيا

لاكي

ماشاء الله موضوع في غاية الأهمية
نعم ! مفتاح سعادتك وسعادتي وسعادة كل مسلم هو
دين الإسلام بلاشك لاكي
نعمة عظيمة فلله الحمد والمنة أن جعلنا مسلمين

جزاك الله خيرا ياغالية لاكي

وواجب علينا أن نشكر الله قولا وعملا
كل يوم نردد في أذكار الصباح والمساء قائلين:
رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً
هل فعلا نستشعر المعنى عند ذكره ؟
وهل طبقنا ؟
أم فقط تردد باللسان ؟
فوالله أخشى على نفسي
سأثبت على ديني إلى أن أموت أم لا ؟؟
إن إبراهيم عليه السلام كان يخشى على نفسه وابنه أن يقعا في الشرك :
في قوله تعالى:
لاكي
فالأولى نحن أن نخشى على أنفسنا من الشرك والكفر
وأن ندعو الله أن يوفقنا للهداية ويثبتنا
إننا بحاجة إلى رفع أيدينا وتوجيه قلوبنا نحو خالقنا ليحفظ علينا عقولنا ودماءنا وإيماننا
قبل أن ينتهكه فكر منحرف أو عقيدة ضالة أو هوى فاسد،
اللهم جنبنا وذرياتنا أن نعبد أصنام الدنيا أيًا كانت بشرًا أو حجرًا أو أي شيء يدخلنا في دائرة غضبك
أو يحرمنا من رحمتك يا رحمن السموات والأرض،
وأن يتوفانا ونحن مسلمين
اللهم آمين.

جزاك الله خيرا ..
وجعل ما كتبته في ميزان حسناتك .
لى عوده ان شاء الله

.
موضوع رائع
بوركتِ درة وجعله الله عز وجل
في موازين حسناتكِ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك غاليتي انها من اعظم السعادات التي نتمتع بها

جزاك الله خير

صدقتي اختي في كل ما قلتي

فسعادتنا في اسلامنا

افضل نعمة نحمد الله عليها

انه اصطفانا لنكون مسلمين

فقدا اصطفى الاسلام والرسالة المحمدية من بين الرسائل

واصطفى حبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم من بين الرسل

واصطفى الصالحين من عباده

وهذا دليل لعظمة رب العالمين وعظمة رسالة نبيه

فافخر ايها المسلم ولا ترتضي غير للاسلام

لان من ارتضى غير السلام دينا فلن يقبل منه

رضينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسول

تقبلي مروري لاكي

؛
؛
الحمد لله والشكر لله أن فطرنا على دين الإسلام
والحمد لله والشكر لله أن اختارنا من بين الأمم ليمن علينا بالإسلام دينا
؛
موضوع قيم أختي
جاازاكِ الله خيرا
؛؛
؛

الحمد لله على نعمة الاسلام التي أعزنا الله بها .
الحمد لله وجدت لذة هذه النعمة خاصة لما أرى ضنك العيش الذي يعيشه غير المسلمين في هذه البلاد .فرغم كل الرفاهية المادية التي يتمتعون بها الا أن الأمراض النفسية و الكآبة تخنقهم و نسبة الانتحار بشكل مهول شيبا و شبابا لأنهم يفتقدون السعادة الحقيقية و هي دين الله الاسلام ..
جزاك الله كل خير حبيبتي و أسعدك الله في الدنيا و الآخرة
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك .

كتاب إذا أستمسكنا به فلحنا في الدنيا والأخرة .
كتاب يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا .
كتاب شفاء ورحمة للمؤمنين .
كتاب مصدق بكتب الأنبياء السابقين ومهيمناً عليها

هذه هي السعادة الحقة أن اصطفانا الله لدين الإسلام .
الحمد لله الذي أوجدنا من العدم , وفضلنا على كثير من الأمم . للأسف !! نحن نتمتع بأعظم النعم التي حبانا إياها رب العالمين . ولكن !! ولأننا فتحنا عيوننا عليها صارت عندنا عادة لا نحس بها . كثيرا ً ما أشعر أن الذين يسلمون يشعرون بنعمة الإسلام أكثر منا .
متعنا الله بنعمة الإسلام . وأدامها علينا .
كلماتك رائعة درة . وفكرتك عن السعادة متميزة وتستحق التميز
لك تحياتي وتقديري .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.