ويقول متى تولدين وافرح بشوفهااااااااا…..
تفضيل الذكر عن الانثى
وذلك لاعتبارات اهمها انه يحمل لقب العائلة ويكون سببا فى استمراره
وسبب اخر وهو ان الولد بيكون سببا فى مساندة ابيه فى عمله ووراثة مهنته او تجارته او او او
ونسى هؤلاء الرجال ان من ولدتهم هى انثى ومن تزوجها انثى واخته انثى والاثنان(الذكر والانثى)هما عماد البشرية ولا غنى لطرف عن وجود الطرف الاخر فى حياته ولا بد من التوازن البشرى لتستقيم الحياة
وينسى الرجل الذى يتكدر عندما يبشر بالانثى انه هو المسؤل طبيا وعلميا عن نوع الجنين
ونسى الاهم قول الله عزوجل (يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشاءذكوراويجعل من يشاء عقيما) الا يحمدوا الله على نعمته التى قد يحرم منها البعض نهائيا ايهما افضل انثى ام يكون عقيما
والحمد لله فى عصرنا هذا صارت الانثى نداللذكروتقلدت اعلى المناصب ودخلت جميع محافل الاعمال فما الداعى اذن لهذه الثقافة الذكورية؟؟؟؟
الرجل يفضل الذكر لانه اولا سيحمل لقب ابوه وتستمر العائله وثانيا مساله العون
والمسانده والمساعده عند العوز والورث
لكن انا من وجهة نظري انه لاا فرق بين الذكر والانثى
لو يلاحظ الجميع انه وقت كبر الام والاب من يحن عليهما ويرعاهما ؟!!! اليست البنت ؟ الولد يعتذر بانشغاله مع ابنائه وزوجته او او او 000
عندما يرزق الشخص باناث عليه ان يشكر الله لا يعلم ما الحمكه من ذلك الخيره فيما اختاره الله
سبحانه الله فالانسان يتصرف كان هاته الأشياء بيد المرآة
فهاته الأشياء بيد الله هو الرزاق و هو الذي يعطي و يرزق
فالانسان لا يعرف الخير أين يوجد ؟
فالبنت الذي يرفضها ممكن أن تكون أفضل من الذكر
و أكثر من هذا فالله سبحانه و تعالى إذا لم يرزقك بالولد
فله حكم في ذلك ربما إذا رزقت بالولد يعذبك يخلق لك مشاكل
في حياتك .
كم شيء في هذه الدنيا نبكي عليه و إذا حصلنا عليع
يكون سبب في تعاستنا
لهذا على الانسان ان يرحب بمل ما يعطينا الله .
والله لما كنت حامل ما فكرت اطلاقا لا في البنت و لا الولد
أقول يا رب تعطني صورة مكمولة أو أن ألد بسلام
و في حملي الثاني سألتني الطبيبة ماذا ولدت المرة السابقة
قلت لها ولد و قالت لي و الآن ماذا تريدين
قلت لها ما يأتي به الله أرحب به
قالت لي هل أقول لك أنت حامل ….
رفضت قلت لها لا لا تقولي لي و الله رفضت الى درجة
أنه ليس لدي أي فضول أن أعرف هل الجنين بنت أو ولد
الى درجة أنني ولدت و لم أسأل فإذا بالممرضة تقول
لي حمد الله على سلامتك ولدت بنت أمورة ابتسمت لها شاكرة.
أما زوجي فهو مثلي مع العلم أنه يحب البنت أكثر من الولد.
لنضع يقيننا في الله هو مولانا و هو القادر على كل شيء
فالرجل يحب الولد لسبب واحد يقول حتى يحمل اسمه العائلي
و بهذا لن يموت اسمه يظل متداول بين الأجيال
على عكس البنت ستحمل اسم زوجها و بهذا يندثر
اسمه العائلي .
و هناك نساء تفضل الولد نعم
تفكر في الارث نعم تقول الولد سيحمي حقي بعد موت الزوج
كانها تعرف او متيقنة أن الزوج سيموت قبلها
الله يهدينا و يعطينا و يعطيكم الدرية الصالحة .
فهاته الأشياء بيد الله هو الرزاق و هو الذي يعطي و يرزق
فالانسان لا يعرف الخير أين يوجد ؟
فالبنت الذي يرفضها ممكن أن تكون أفضل من الذكر
و أكثر من هذا فالله سبحانه و تعالى إذا لم يرزقك بالولد
فله حكم في ذلك ربما إذا رزقت بالولد يعذبك يخلق لك مشاكل
في حياتك .
كم شيء في هذه الدنيا نبكي عليه و إذا حصلنا عليع
يكون سبب في تعاستنا
لهذا على الانسان ان يرحب بمل ما يعطينا الله .
والله لما كنت حامل ما فكرت اطلاقا لا في البنت و لا الولد
أقول يا رب تعطني صورة مكمولة أو أن ألد بسلام
و في حملي الثاني سألتني الطبيبة ماذا ولدت المرة السابقة
قلت لها ولد و قالت لي و الآن ماذا تريدين
قلت لها ما يأتي به الله أرحب به
قالت لي هل أقول لك أنت حامل ….
رفضت قلت لها لا لا تقولي لي و الله رفضت الى درجة
أنه ليس لدي أي فضول أن أعرف هل الجنين بنت أو ولد
الى درجة أنني ولدت و لم أسأل فإذا بالممرضة تقول
لي حمد الله على سلامتك ولدت بنت أمورة ابتسمت لها شاكرة.
أما زوجي فهو مثلي مع العلم أنه يحب البنت أكثر من الولد.
لنضع يقيننا في الله هو مولانا و هو القادر على كل شيء
فالرجل يحب الولد لسبب واحد يقول حتى يحمل اسمه العائلي
و بهذا لن يموت اسمه يظل متداول بين الأجيال
على عكس البنت ستحمل اسم زوجها و بهذا يندثر
اسمه العائلي .
و هناك نساء تفضل الولد نعم
تفكر في الارث نعم تقول الولد سيحمي حقي بعد موت الزوج
كانها تعرف او متيقنة أن الزوج سيموت قبلها
الله يهدينا و يعطينا و يعطيكم الدرية الصالحة .
لكن تفكير الرجل الشرقي ان الولد سند و من هالكلام بيجعله لا يأبه للبنت و ووجودها
والقصص منتشرة على طول الوطن العربي من امهات تزوج ازواجهن عليهن
او طلقوهن بعد ما جابت البنت الرابعة او الخامسة
نسوا ان سيد الخلق كان عنده 4 بنات
وبالنسبة للارث فالبنات لهن الحق بثلثين اذا لم يكن لهن اخ و الزوجة لها الثمن و الامو الاب في حالة وجودهما
السدس فاذن ما رح يطلع للاعمام اي شيء يذكر انا برايي الانسان يفكر ماذا يورث لاولاده من علم و ادب
افضل من المال
الله يهدينا جميعا
وعائشة رضي الله عنها قالت: دخلت علي امرأة ومعها ابنتان لها تسأل ،فلم تجد عندي شيئا غير تمرة واحدة، فأعطيتها إياها فقسمتها بين ابنتيها ولم تأكل منها، ثم قامت فخرجت،فدخل النبي صلى الله علية وسلم علينا، فأخبرته فقال( من ابتلي من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن كن له سترا من النار)متفق عليه
طبعا مافى فرق سبحان الله
ده رزق من عند رب العالمين لا يجوز لنا ان نعترض عليه
هذا الرزق هناك الكثييييير محرومون منه ويتمنون ضافر طفل او طفله سبحان الله
الحمد لله على كل شىء
لكن متى سيعترف الرجل الشرقي انه هو من يحدد جنس الطفل ع كل حال دعواتنا لاخواتنا الذين ينتظرون المولود الذكر بان يرزقهم الله فيه
مشكورة ع الموضوع