وذكريات كثيرة متناثرة ..
على مدى سنوات العمر ..
منها الظريف ..اللطيف
ومنها الكريه .. المخيف ..!!
ومنها ما كان فكرا عابرا ..
ومنها ماظل جرحا غائرا ..
ومنها ما لوى عنق الأيام ..!!
أي هذه الموافق كان أشد التصاقا بالذاكرة ..؟؟
وأي منها كان له التأثير الأكبر في تغيير مسار حياتنا ..؟؟
وأيها أحببناه .. وتمنينا لونحياه .. أطول وقت ممكن..؟؟
**************************
عندما رزقني الله ابني البكر ( عبد الرحمن )
كانت مشاعري مزيج من الآلام والخوف والسرور .. وبلا شك كان الفرح هو الأعم..
حملته بين يدي .. ونظرت إلى عينيه ..
تحرك شيء عنيف في قلبي .. شعرت برغبة عارمة في البكاء ..
لست من هواة البكاء .. لأني أكره أن أبدو ضعيفة ..
وإن فعلتها فخفية عن أعين الناس ..
لكن في هذه المرة .. لم أستطع كبح الجماح ..
وعندها اجهشت بالبكاء !!
اندهش كل من رآني ؟؟!! ما بالك ..
كانت الإجابة تتردد داخلي ..
دون أن تنطقها شفتاي ..
آآآه من عظم المسؤولية .. وثقل الأمانة ..
هذا من سيسألني الله عنه .. ولن أستطيع أن أدر له ظهري ..
لن أنسى هذاالموقف .. وذاك اليوم أبدا ..
فالمسؤولية عظيمة و الخطب جلل
و لا حول و لا قوة إلا بالله
إسألي الله أُختي أن يُربي لك أبنائك
موقف مؤثر
جزاكم الله خيرا
المُقتفي
موضوع متميز …
المسؤؤلية كبيرة …
بالتوفيق …
جوهره!!
حُق لكِ أختنا أن تجهشي في البكاء
فالمسؤولية عظيمة و الخطب جلل
و لا حول و لا قوة إلا بالله
إسألي الله أُختي أن يُربي لك أبنائك
نعم أخي المسؤولية عظيمة ..
وأسأل الله أن يربي لنا أبنائنا على ما يحبه ويرضاه ..
ويجعلهم قرة عين لنا وللمسلمين .
مرحبا ….
موضوع متميز …
المسؤؤلية كبيرة …
بالتوفيق …
جوهره!!
شكرا أخيتي على مرورك النبيل .
أحيانا يكون البكاء هو اللغة الوحيدة التي نتقن التحدث بها
لغة تعرفها كل الشعوب ولاتحتاج إلى ترجمة
إنها لغة المشاعر المضطربة …………………………………………. شكري لك مجد
يعطيك العافيه
فهذه اللحظة التي ابكتك ملايين يتمنوا ان يروها
اعاننا الله على المسؤلية وهدى اولادنا وحفظهم من كل شر
وبارك الله لك في ولدك ورزقك بره
واقر به عينك ………….آمين يا رب العالمين……………….
كلماتك شفافة صادقة يا مجد
لقد مررت بالأحاسيس ذاتها عند ولادة ابني عبدالله
سبحان الله، لا يوازي، بل يفوق، شعور الفرح العظيم، إلا الخوف الشديد
حقاً إنها مسؤولية عظمى.. نسأل الله أن يعيننا عليها و يجعلنا أهلاً لها
بارك الله فيكِ و في قلمك أختي الحبيبة
و بارك لكِ في عبدالرحمن و جعله قرة عين لكِ و لأبيه