"~. وفي السماء رزقكم وما توعدون .~" 2024.

وبها من الحكمة والموعظة الكثير

بارك الله فيكى غاليتى

فدائماً كتاباتك هادفة

جزاكى الله خيراً

يرزقه كما يرزق الطير ، …

((وفي السماء رزقكم وماتوعدون ، فورب السماء إنه حق مثلما أنكم تنطقون ))

سبحان الله

ربنا جل وعلى يقسم لنا أن أرزاقنا محفوضة في السماء ، كمانحن متأكدين من نطقنا

فما الذي جعلنا نغفل عن هذا الرزق المخزون ، والقناعة صارت شبه منعدمة

غاليتي ..

موضوعك له حكم كثيرة

بوركت وبورك طرحك

دمت للخير عنوان

بوركـَ قلمكـ الرااائع

فعلاً بها من الحكم الكثير

سلمت يمينك وسلمت لنا ..

ودّي ..~

من ْ خلال ٍ قصتك ِ أوصلت ِ لنا رسالة ً سامية .. وحملت ِ إلينا معنى هادفا ً جميلا ً ..

ذكرتْـني كلماتُـك ِ بقوله ِ تعالى في مُـحكم ِ التنزيل :

{ ومن ْ يتّـق ِ الله َ يجعل ْ له ُ مخرجا ً ويرزقه ُ من ْ حيث ُ لا يحتسب ومن يتوكل ْ على الله فهو حسبُـه } ..

هذا ما ينطبق ُ فعلا ً على من ْ ذكرت ِ في قصتك ..

فهو على فقره ِ وحاجته لم تضعـف ْ نفسه ُ أمام َ مال ٍ سقط َ على الأرض ِ سهوا ً .. بل أوصله ُ لصاحبه ِ واحتسب َ أجره ُ عند َ ربه ..

فجازاه ُ الله ُ خير َ الجزاء .. وأكرمه ُ بمال ٍ حلال ٍ يقضي به ِ حوائجه ..

ما أكرمه ُ من ْ رب ّ رحـيم ..

~ ~

شكرا ً لكلمات ٍ طيّـبة ٍ خطتْـها يمينُـك ِ يا حبيبة ..

أسعـدك ِ المولى وحقق َ مُـناك ِ ..

عطرتي صفحتي بمروك

أسعدني مرورك الجمـــــــيل..

جـــــزاك الله خيـــرا