وهو أن تجيبوا علي هذه الأسئلة :
1- أين الرحم الأول الذي بدأ فيه خلق كل كائن حي علي الأرض ؟
2- اذا كانت البداية الكائن نفسه مباشرة سواء ( انسان أو حيوان )
فمن أين جاءه الحليب و الماء .. و هو كائن ضعيف و لا يوجد أحد
قبله ؟
3- هل خلقت الأنثي أيضا صدفة ؟
4- لماذا لم تتكرر هذه الصدف العجيبة مرة أخري منذ ذلك اليوم و لو
مره واحدة ؟
5- كيف يمكن لكل مخلوق أن يتحكم في أجزاءه الخارجية .. ولا يستطيع
التحكم في أجزاءه الداخلية كالقلب و غيره ؟
هل هي صدفة أيضا ليستطيع البقاء علي قيد الحياة ؟
أشهد أن لا اله الا الله و أن محمدا رسول الله
لماذا عند التخصيب تموت جميع الحيوانات المنوية و عددها بالملاااااااايين
ولا يبقي الا واحدا فقط ….. صدفه !
طبيعة عبقرية
تخلق الشيء و لزوم الشيء !!!!
خلقت الالوان و اختلاف وجوه البشر .. فخلقت البصر
خلقت الكلام و الاصوات .. فخلقت السمع
خلقت الغاز برائحته القاتلة .. فخلقت الشم لتحذرنا منه
خلقت الفاكهة و الانعام .. فخلقت من يأكل.. بل و يتذوق
خلقت العطش .. فخلقت الماء
خلقت الميكروبات و الجراثيم .. فخلقت جهاز المناعة
خلقت الارض .. فخلقت المشي و القدمين
خلقت الذكر .. فخلقت الانثى
خلقت التناسل .. فخلقت الشهوة
خلقت التعب و المشقة .. فخلقت النوم ( ما أرحمها )
خلقت مشقة التنقل .. فسخرت مواد صناعة وسائل المواصلات ( و مواد تشغيلها أيضا من بترول و خلافه )
خلقت الجنين .. فوصلت بمهارة الحبل السري
خلقت الطفل .. فيسرت له الحليب و الا لهلكت البشرية
خلقت الانسان يطهو طعامه .. فسخرت له النار
خلقت الانسان يفرح و يحزن .. فخلقت الضحك و البكاء ( مختلف عن الحيوانات )
خلقت الامراض.. فأخرجت من الارض الدواء
سخرت الشمس للصباح .. فسخرت القمر لليل
خلقت البرد .. فخلقت الكساء و الصوف
خلقت الحر .. فخلقت القطن و غاز الفريون
الخ ……………………
سبحان الله و بحمده … سبحان الله العظيم
…………………………
بماذا تجعلنا بعض معالم جسم الإنسان نتفكّر
قد تخطر على بالنا أشياء كثيرة لم نتفكر فيها من قبل،
مثل رموش عيوننا وحواجبنا،
وكيف أن أسناننا وعظامنا تتوقف عن النمو عندما تصل إلى طول معين فيما يستمر الشعر بالنمو.
وبكلمات أخرى كيف أن أعضاء الجسم التي يسبب نموها الزائد مساوئ وقبحا ًتتوقف عن النمو،
وتستمر الأخرى التي تضفي على الإنسان جمالاً – كالشعر مثلاً- بالنمو،
هذا مع ملاحظة التكامل والتناسق التام في نمو العظام.
فلا تنمو الأطراف العليا من الأيدي والأرجل بدون فائدة جاعلة الجسم يبدو دون الحجم بالنسبة لها..
فنمو العظام يتوقف في الوقت المناسب، كما لو أن كل عظمة تعرف المقدار الذي يجب أن تصل إليه.
أن الأمور التي ذكرناها تحدث كنتيجة لتفاعلات كيميائية معينة في الجسم،
والإنسان الذي ينظر اليها لا بد أن يتساءل:
كيف تحدث هذه التفاعلات الكيميائية،
ومن الذي قدر الكميات المحددة للهرمونات في أنزيمات الجسم،
لتنظم النمو في جميع أنحائه؟
ومن يضبط كمية إفرازات هذه الهرمونات؟
بدون شك من المستحيل الادعاء أن هذه الأشياء تحدث بمحض الصدفة،
ومن المستحيل أيضاً للخلايا التي يتأسس منها جسم الإنسان
والذرات غير العاقلة التي تتألف منها الخلايا أن تتخذ مثل هذه القرارات ،
لذلك فإن من الواضح أن كل ما ذكرناه هو من إبداع الله تعالى الذي خلقنا في أحسن تقويم.
منقول
تسلمي يالغلا على النقل الرائع
ان احببتم أحضرتها لكم
و لكن أرجو منكم فقط كلمة
سبحان الله
سبحان الخالق
اشكرك على الموضوع الجميل
يسلمو اختي على الموضوووووووووع
بارك الله فيك
عزيزتي من يقلون ان الحياة وجدت صدفة لايعروفن الرب الخالق القادر بديع السموات والارض فماذا ننتظر من هولاء ان يقولوا
((اللهم ارزقني الجنة بجوار حبيبنا محمد صلى الله علية وسلم))
الاخلاق و الشرف .. فخلقت غشاء البكاره !!!!!
و بابداع ومهاره .. جعلت فيه ثقب صغير
يسمح بمرور الدوره الشهريه !!!!!!!!
بماذا نفسر ظهور الاسنان بعد فتره طويله من الولاده
و مرورها بعدة مراحل :
االرضاعه … بدون أسنان
الطعام اللين … أسنان لبنيه
الطعام الصلب … أسنان دائمه
هل في كل مره صدفه …………. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انتهي الموضوع
و لا نقول الا سبحان الله
أرجو الاستماع اليه كاملا
لانه أكثر من رائع
(قل لمن الأرض و من فيها)