تخطى إلى المحتوى

•·.·`¯°·.·• ( صديــــــ كيـف أختارها ــــــــقتي مـ خ ـيم الفـتيات. ) ♥♥summer1445 2024.

لاكي

:

لاكي

مرحبا بكن معنا في مرسانا الاخير

,,

في الركن الذي نعتبره محطة انطلاقتناا

,,

هنا في

لاكي

,,

احبائي كلنا نعلم أن

لابد للإنسان عامة والفتيات خاصة أن تكون لهم علاقات وصداقات وأصحاب وأحباب يأنسون إليهم في

وقت فراغهم ويساعدونهم عند شدتهم ويستشيرونهم

وهذا أمر قد جبلت وفطرت عليه النفس البشرية فلا يمكن لها أن تنفك عنه.

وأن الناس يختلفون في اختيار الصديق والجليس بختلاف أفكارهم وآرائهم وأطباعهم

وعاداتهم وميولهم.

..

لاكي

فهـــــــــــــــــناك

** ضرورة وجود قواعد وأسس لاختيار الصديق **

ونظراً لخطورة الصديق وتأثيره البالغ على الإنسان فإنه لابد أن تكون هناك ضوابط وقواعد لاختياره

وإلاأصيب الإنسان بالضرر

ولذا يحذر الله في القرآن الكريم من صديق السوء ، وهناك إشارة

إلى ضرورة اختيار الصديق وفق مواصفات معينة ..

يقول سبحانه:

((ويوم يعضٌ الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلاً * يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلاً

لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولاً))

فتأملي حفظك الله كيف كان هذا الصديق والخليل سبباً لدخول هذا البائس عذاب الله .. وبعده عن رحمته

,,,

,,

لاكي

..انتظري لحظه من فضلك..

الأصدقاء ليسوا كلهم على درجة واحدة بل إنهم يختلفون فبعضهم أنت بحاجة له دائماً وهذا أخطرهم

وبعضهم تفرضه عليك الظروف وطبيعة الحياة وإن كنت لا تريده وبعضهم شرعليك

وفي ذلك يقول ابن القيم رحمه الله:

الأصدقاء ثلاثة:

أحدهم كالغذاء لابد منه ، والثاني كالدواء تحتاج إليه في وقت دون وقت ،

والثالث كالداء لا تحتاج إليه قط.

وقال أحدالسلف:

الأخ الصالح خير لك من نفسك ، لأن النفس أمارة بالسوء والأخ الصالح لا يأمر إلا بالخير.

لاكي

•·.·`¯°·.·• (معايير اختيار الصديق) •·.·°¯`·.·•

أقام الإسلام العلاقة الاجتماعية على المثل والفضيلة

وعلى رعاية الأخوة بين المؤمنين

وحفظ حقوقهم وحريتهم الشخصية وأعراضهم وأموالهم..

ولأهمية الصداقة والأخوة في الإسلام أنزل الله سبحانه وتعالى هذه الآيات:

قال تعالى: ((إنما المؤمنون أخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون))

…….

ولأهمية اختيار الصديق الصالح

أخبرنا الرسول عليه الصلاة والسلام بصفات جليس السوء ..

حيث قال:

إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك

وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبه ، ونافخ الكير إماأن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً خبيثه

لاكي

وهنا نصل الى

•·.·`¯°·.·• (أهم معايير اختيار الصديق ) •·.·°¯`·.·•

1/أن يكون صالحاً.

2/أن يكون على خلق حسن .

3/أن يكون أميناً.

4/ أن يكون وفياً.

5/ أن يكون ناصحاً.

ومن الأمثلة الجيدةعلى أهمية اختيار الصديق الصالح ما نراه عند الناس الناجحين فيحياتهم

العلمية والعملية حيث أنهم وفقوا في اختيار الجليس الصالح ،فنجحوا في جميع أمورهم ،

ولعل هذا يدعوك إلى أن تبحث عن الشخص الذي يتصف بتلك الصفات لتتخذه صديقاً لك .

وأخيراً اعلم أن قضية الصحبة قضية دين وليست دنيا فقط

,,

وتأمل ما رواه

أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم حين قال:

(الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل)

.. وأخيراً..

تذكري هذا القول :

قل لي من تعاشر أقُل لك من أنت .

ودمتم في رعاية الله وحفظه

لاكي

وعــــليكم الســلام ورحمة اللّــه وبركـــاته ..

يعطيكِ العـــافيه ..
فعـــلا اختيار الصديق مهم جداا ..
اللــــهم ارزقنا الصحبة الصالحة ..لاكي

بارك الله فيكي ووفقك لنا طرحتيه من كلام جميل ومؤلم بنفس الوقت
في زمن تلاشت فيه معاني الصداقة واستبدلت بمعاني المصالح الدنيوية الرخيصة
فكم من صديق وثقنا فيه وصادقناه وبنينا معاه احلام وآمال وما لبثت ان باءت هذه الصداقة بالفشل لانها لم تكن مبنية على الاخوة في الله ولم تكن قائمة على النصح والتعاون فيما يرضي الله

وكم يصادف المرء في حياته اشكال والوان متلونة متقلبة من الاصدقاء يخيل اليك بالبداية انهم صالحين ناصحين على خلق وفي الوفاء والامانة هم باعلى الدرجات ولكن ما ان تاتي مصلحة شخصية او حاجة دنيوية حتى تتبدد غيوم الظاهر وتكتشف ان هذا الانسان كان كل شيء الا الصديق….

اسال الله لي ولكي ولكل المسلمين الصحبة الصالحة…. آميييين

ولأهمية اختيار الصديق الصالح
أخبرنا الرسول عليه الصلاة والسلام بصفات جليس السوء ..
حيث قال:

إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك

وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحاً طيبه ، ونافخ الكير إماأن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً خبيثه

جزاك الله خيرا لاكي

موضووع جميل

جزاكِ الله كل خيــر
لاكيلاكي

لاكي كتبت بواسطة الطيبه عنواني لاكي
وعــــليكم الســلام ورحمة اللّــه وبركـــاته ..

يعطيكِ العـــافيه ..
فعـــلا اختيار الصديق مهم جداا ..
اللــــهم ارزقنا الصحبة الصالحة ..لاكي

يعافيك اختي العزيزه
..
اللهم ارزقنا ايااهاااا

الله امين

سعيدة بمروره عزيزتي
لاكي

لاكي كتبت بواسطة tala1234 لاكي
بارك الله فيكي ووفقك لنا طرحتيه من كلام جميل ومؤلم بنفس الوقت

لاكي كتبت بواسطة tala1234 لاكي
في زمن تلاشت فيه معاني الصداقة واستبدلت بمعاني المصالح الدنيوية الرخيصة
فكم من صديق وثقنا فيه وصادقناه وبنينا معاه احلام وآمال وما لبثت ان باءت هذه الصداقة بالفشل لانها لم تكن مبنية على الاخوة في الله ولم تكن قائمة على النصح والتعاون فيما يرضي الله

وكم يصادف المرء في حياته اشكال والوان متلونة متقلبة من الاصدقاء يخيل اليك بالبداية انهم صالحين ناصحين على خلق وفي الوفاء والامانة هم باعلى الدرجات ولكن ما ان تاتي مصلحة شخصية او
حاجة دنيوية حتى تتبدد غيوم الظاهر وتكتشف ان هذا الانسان كان كل شيء الا الصديق….

اسال الله لي ولكي ولكل المسلمين الصحبة الصالحة…. آميييين

مرحبا اختي الغاليه
كلامك كالبلسم على قلبي
..
آآآخ نعم لقد تلاشى في هذا الزمن اشياااء كثيره
نشتاق لعودتهااا لتنير حياتنااا
الا وهي المحبه الصااادقه في الله
ليست الامحبه المترتبه على مصالح .
..
نعم معك حق اختي الغاليه
الامور الدنيويه اصبحت اساسااا للصحبه
اصبح الناس يهمهم الجواهر الخارجيه من زينه ومال في اختيار الصحبه
وينسون الجوهر الداخلي الذي هو كنز من كنوز هذا العالم الذي نعيشه
في الوقت الحالي.
..
اختي الغاليه
لقد انارت كلماتك متصفحي وزادته اهميه
جزيتي أعالي الجنان
ولا حرمنا واياكم من صحبه الخير,صحبة الجنه
اللهم امين

لاكي كتبت بواسطة أمل مشرق لاكي
جزاك الله خيرا لاكي

جزانا الله واياكم كل خير
واعاننا على فعله
..
اسدني مرورك اختي الغاليه
لا عدمناك
..

لاكي كتبت بواسطة دلوعة صديقتهااا لاكي
موضووع جميل

جزاكِ الله كل خيــر
لاكيلاكي

انت الاجمل دلوعه
جزيتي الجنه
اسعدني مرورك
لاكي

:
الصداقة كلمة لها معنى كبير
وقليل ما نصادف في حياتنا اصدقاء اوفياء.
:
ربما لدينا العديد من الاصدقاء
ولكن في وقت ما… نكتشف اننا لا نملك صديق وفيّ بمعنى الكلمة
فعندما يمر الانسان بضيق وكرب
يشعر انه بحاجة لصديق قربه
فمن وجدناه في وقت حاجتنا يكون هو الصديق الصدوق .
:
بارك الله فيكِ غاليتي فسفورية
كلماتك رائعة
دمتِ برعاية الله
……….

الالتزام هو الاساس لانتقاء الصديقة

لكنه وحده غير كافِ

فالصديق يجب ان تتوفر فيه صفات دنيوية كثيرة ايضا ليتم التوافق فيما بينه وبين صديقه

فهناك الفتاة الملتزمة جدا لكنها غير مرحة او غير اجتماعية او غير مثقفة

او او او

طلبات كثيرة نحتاجها

اضافة الى صفات القدرة على المؤازرة واسداء النصح والاستماع لبعض

الحياة مليئة بالمواقف علينا ان نمر بها بنجاح او نتعلم من اخطائنا

وهي الوسيلة الوحيدة لمعرفة معدن الصديق

واصله

فعند الامتحان يكرم المرء او يهان

المواقف المختلفة تجعل من الصداقة قوية او سطحية او لا معنى لها

واكبر غلطة ترتكبها بناتنا وشبابنا المراهقين

اختفاء ميزان الالتزام عند اختيارهم لاصدقائهم

فاختياراتهم مبنية على اسس دنيوية بحته وربما تافهة

بوركتِ اختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.