ربما يحتمل الرجل أي شيء من المرأة إلا أنه لا يستطيع تحمل المرأة اللجوجة التي لاهم لها سوى نشر الشائعات عن صديقاتها وجاراتها.
وهذه الوصايا الإحدى عشر هي خلاصة التجارب في الصفات التي يكرهها الرجل في المرأة وأنا أضع هذه الوصايا بين يديك لتكسبي زوجا مثاليا .
الوصية الأولى:
لا تنتقدي الأخريات لأن الرجل يفسر هذا الانتقاد على أنه غيرة ووسيلة شفوية للتخلص من منافستهن لك , فالرجل لا يشعر بالراحة مع من تظل تتحدث عن الأخريات لأن ذلك يجعله يستصغر شأنك حتى ولو كنت خالية من هذه العيوب .
الوصية الثانية:
الطمع من الصفات التي يمقتها الزوج , فهو يحتقر الزوجة إن شعر إنها تحبه من أجل ماله , ولا يحب زيارات السوق التي تقوم بها المرأة لمجرد الرغبة في التسوق.
الوصية الثالثة:
يشعر الزوج بالضيق من انتقادات الزوجة المستمرة له,والحديث عن أخطائه وترديد عبارة "كان يمكن أن تفعل هذا بشكل أفضل", فهذا النوع من النساء يدمر ثقة الزوج بنفسه و يجعله يحيا في كآبة دائمة.
الوصية الرابعة:
جربي أن تمنحيه القيادة وأن تتعلقي به, لكن لا تسرفي بذلك فتشعريه أنك لا تستطيعين فعل شيء دون استشارته والأخذ برأيه , فهذا يحول حياته إلى جحيم و يجعله يتهرب من المنزل.
الوصية الخامسة:
الغيرة دليل الاهتمام, لكنها أيضا اعتراف بالهزيمة وأفضل ما تفعلينه للاحتفاظ بزوجك هو منحه الحرية إن كان جديرا بالثقة, وإن لم يكن كذلك ينبغي مناقشة الأمر معه بهدوء ومن دون عصبية.
الوصية السادسة:
المجاملة مطلوبة حتى بين الأزواج, فالرجل لا يشعر بالراحة إذا لم تعترفي بجميله, وعلى سبيل المثال هو يتحمل عناء الذهاب إلى السوق لاختيار هدية لك أو يدعوك إلى العشاء ثم لا تتفوهين بكلمة شكر.!!وعندما يحادثك بكلام لطيف ينبغي عليك إشعاره أنك تقدرين ذلك وردي عليه بأحسن منه.
الوصية السابعة:
الحياة بعد الزواج تختلف عنها أثناء الخطوبة فلا تطلبي منه أن يعاملك بعد الزواج كما كان يفعل بعد الخطوبة, لأنك أنت أيضا لا تعاملينه كما كنت تفعلين قبل الزواج,وتكرار مثل هذا الحديث يجعل الزوج يشعر بعدم نضجك بشكل كاف لتحمل مسؤولية الأسرة.
الوصية الثامنة:
هناك من النساء من تصر على معرفة ماضي الرجل بحجة فهم المزيد عن شخصيته و حياته, لا تفعلي ذلك وحاولي فقط معرفة ما يجعل حياتك أكثر سعادة.
الوصية التاسعة:
بعض النساء يكثرن الشكوى لجلب الاهتمام, هذه الشكوى تجعلك عبئا ثقيلا على زوجك لأنه يجد نفسه مضطرا لحل مشاكلك.
الوصية العاشرة:
تميلين إلى الحديث مع زوجك لكنك تفشلين في اختيار الموضوع المناسب وتسهبين في سرد التفاصيل , هذه الأمور قد تضعك في موقف حرج وتنفر زوجك منك لذا عليك اختيار الموضوع المناسب في الوقت المناسب.
الوصية الحادية عشرة:
أنت لا تتساهلين أبدا مع زوجك إذا تأخر عليك أثناء خروجكما معا إلى مكان ما, أو عندما يقف أما م المرآة لفترة طويلة يشذب شاربيه أو يحلق ذقنه, تذكري أنك أنت أيضا تتركينه ساعات طويلة ينتظرك تضعين (ماكياجك) و ترتبين نفسك ومظهرك.
الوصية الأولى:
لا تنتقدي الأخريات لأن الرجل يفسر هذا الانتقاد على أنه غيرة ووسيلة شفوية للتخلص من منافستهن لك , فالرجل لا يشعر بالراحة مع من تظل تتحدث عن الأخريات لأن ذلك يجعله يستصغر شأنك حتى ولو كنت خالية من هذه العيوب .
لا تتكلمي أساسا عن أي امرأة أخرى غير نفسك أمام زوجك … ولكن لا تسرفي … وإذا اردتي الاسراف فاجعليه يحب هذا الحديث … كأن تقولي أنك المرأة الأكثر حظا في العالم لأنه زوجك … ( عصفورين بحجر )
الوصية الثانية:
الطمع من الصفات التي يمقتها الزوج , فهو يحتقر الزوجة إن شعر إنها تحبه من أجل ماله , ولا يحب زيارات السوق التي تقوم بها المرأة لمجرد الرغبة في التسوق.
بل صفة يمقتها الجميع …
الوصية الثالثة:
يشعر الزوج بالضيق من انتقادات الزوجة المستمرة له,والحديث عن أخطائه وترديد عبارة "كان يمكن أن تفعل هذا بشكل أفضل", فهذا النوع من النساء يدمر ثقة الزوج بنفسه و يجعله يحيا في كآبة دائمة.
هذا يعتمد على الأسلوب والأهم هدفك وقصدك أيتها الزوجة من كلامك … لا بد لك من تذكر ذلك … فإن كان قصدك النصح والأفضل لكما … فدعي أسلوبك يكون دافئ ويشعر زوجك باهتمامك وثقتك به ورغبتك في التخفيف عنه … كأن تقولي له أن معظم قراراته صحيحة … فلا بأس بخطئ واحد … جميع الناس يخطئون … ولكنه الأقل والأفضل بينهم … وأنه مؤكد إن شاء الله لن يقع في هذا الخطأ ثانية لذكائه وحسن تصرفه …
الوصية الرابعة:
جربي أن تمنحيه القيادة وأن تتعلقي به, لكن لا تسرفي بذلك فتشعريه أنك لا تستطيعين فعل شيء دون استشارته والأخذ برأيه , فهذا يحول حياته إلى جحيم و يجعله يتهرب من المنزل.
المشاركة … لو كان موضوع مهم جدا وانت على وشك أخذ قرار حتمي خذي مشورته … هذا يدل على أهميته بالنسبة لك … في المواضيع الأصغر اتخذي القرار .. ومن ثم اسأليه عن رأيه بما فعلتيه أو مجرد اخبريه … هذا يدل على قدرتك على التصرف واتخاذ القرار … ( من وجهة نظري واعتقادي )
الوصية الخامسة:
الغيرة دليل الاهتمام, لكنها أيضا اعتراف بالهزيمة وأفضل ما تفعلينه للاحتفاظ بزوجك هو منحه الحرية إن كان جديرا بالثقة, وإن لم يكن كذلك ينبغي مناقشة الأمر معه بهدوء ومن دون عصبية.
مجرد الاعتدال في الغيرة… وأن تكون أسبابها محبة ومودة ودليل اهتمام … لا بسبب شك وعدم ثقة … الأسباب والأهداف هي ما يحدد النتائج … وسيتضح ذلك لدى الطرف الآخر
الوصية السادسة:
المجاملة مطلوبة حتى بين الأزواج, فالرجل لا يشعر بالراحة إذا لم تعترفي بجميله, وعلى سبيل المثال هو يتحمل عناء الذهاب إلى السوق لاختيار هدية لك أو يدعوك إلى العشاء ثم لا تتفوهين بكلمة شكر.!!وعندما يحادثك بكلام لطيف ينبغي عليك إشعاره أنك تقدرين ذلك وردي عليه بأحسن منه.
( ليست مجاملة ) … وهذه المرأة هي التي تقدر زوجها ولديها احساس وذوق … لذلك يجب عليها القيام بذلك … أما الجاحدة والناكرة فلا تستحق أن يفعل لها أي شيء
الوصية السابعة:
الحياة بعد الزواج تختلف عنها أثناء الخطوبة فلا تطلبي منه أن يعاملك بعد الزواج كما كان يفعل بعد الخطوبة, لأنك أنت أيضا لا تعاملينه كما كنت تفعلين قبل الزواج,وتكرار مثل هذا الحديث يجعل الزوج يشعر بعدم نضجك بشكل كاف لتحمل مسؤولية الأسرة.
بل عامليه بطريقة أفضل في الزواج عن الخطوبة … ولا تطلبي أي شيء منه لأنه سيشعر بأنه واجب … بل اعملي هذا الشيء وابدئي به … وان تفاعل معك فجيد جدا لأنه بذلك تحركه نفسه ومشاعره وارادته … ولكن لكل مكان وزمان أصول وأفعال … وتعاملي حسب الموقف
الوصية الثامنة:
هناك من النساء من تصر على معرفة ماضي الرجل بحجة فهم المزيد عن شخصيته و حياته, لا تفعلي ذلك وحاولي فقط معرفة ما يجعل حياتك أكثر سعادة.
( اوكي ) …. حاولي التعرف عليه الآن … لا تصري أبدا أو تكوني لحوحة … فهذا ممل
الوصية التاسعة:
بعض النساء يكثرن الشكوى لجلب الاهتمام, هذه الشكوى تجعلك عبئا ثقيلا على زوجك لأنه يجد نفسه مضطرا لحل مشاكلك.
استخدمي أسلوب آخر … فالأساليب كثيرة حولك …
كأن تحاولي التغيير من نفسك في أي جانب … سيلاحظ … سيحبك لو كنت متجددة … تشاركينه فرحه بفرح وحزنه بحزن … تواسينه … تسعين لرضاه … تكونين جدية وقت المواضيع المهمة … وتمزحين معه في جو من الجنون … كوني له مليون امرأة أو أكثر … وتنازلي من أجله … لأنه عندها سيرفع من قدرك ويعلي من شأنك عنده
الوصية العاشرة:
تميلين إلى الحديث مع زوجك لكنك تفشلين في اختيار الموضوع المناسب وتسهبين في سرد التفاصيل , هذه الأمور قد تضعك في موقف حرج وتنفر زوجك منك لذا عليك اختيار الموضوع المناسب في الوقت المناسب.
يعتمد على الشخصية … لكن بين الزوجين يجب أن تكون مساحة المصارحة والسهولة في التعامل أكثر ( باعتقادي) …
الوصية الحادية عشرة:
أنت لا تتساهلين أبدا مع زوجك إذا تأخر عليك أثناء خروجكما معا إلى مكان ما, أو عندما يقف أما م المرآة لفترة طويلة يشذب شاربيه أو يحلق ذقنه, تذكري أنك أنت أيضا تتركينه ساعات طويلة ينتظرك تضعين (ماكياجك) و ترتبين نفسك ومظهرك.
بل افرحي لأنه يهتم بمظهره واحمدي الله انه ليس مهملا … ولا بأس ا بادرت أحيانا وقمت أنت بنفسك بتشذيب شاربيه أو حلق ذقنه … سيقدرها لك …
هذا كله إن كان زوجك منفتح عقليا … و( حليو ) … وسهل التعامل
شكرا أخي على النصائح أتمنى أن تستفيد المتزوجات …
اعجبني الموضوع وحبيت أعقب
جميل أن يتبادل الزوجان المديح والثناء لبعضهما ( ولا بأس أن تبدأ الزوجة دون ترقب المقابل )
فذلك يشيع المحبة والاحترام بينهما ،وأقصد بالمدح المدح الصادق يعني أن ننظر إلى حسنات الطرف الآخر وايجابياته فعندها يكون له مفعول سحري لا يصدق
ماشاء الله تبارك الله
تعقيبكِ غطى على موضوعى اسأل الله تعالى ان يثيبكِ على ماكتبتِ
بارك الله بكِ وبقلمكِ
الحقيقة تعقيب رائع رائع جدا
استفدنا منكِ كثيرا
وحتما سيسفدن اخواتكِ فى الله من يقرأ تعقيبكِ
اشكركِ واسأل الله تعالى ان يجعل ماكتبتِ فى ميزان حسناتكِ يوم القيامة يارب
دائما تعقيبكِ به ابداع
اضافة جميلة جدا ولا اروع منها
بارك الله بكِ وبقلمكِ
صدقتِ اختى الكريمة ان المديح بين الزوجين يشيع المحبة والالفة والاحترام المتبادل بينهم
اثابكِ الله على ماكتبتِ
اشكركِ