قرأت فتوى للشيخ عبدالله المطلق حفظه الله في جريدة الجزيرة واستفدت منها واحب ان تستفيد الاخوات ايضا
وهي كاتالي: اذا عطس المسلم وهو في الصلاة فانه يحمد الله في نفسه ولاينطق ذللك بحيث يشوش على من جواره ودليل ذلك عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم ’في المسلم اذاعطس أنه يحمد الله تعالى ’أماالتثاؤب في الصلاة فهو من الشيطان وعلى الانسان ان يجاهد نفسه في دفعه فيكظم ما استطاع ويضع يده على فيه كما قال النبي صلى عليه وسلم ولم يرد في التعوذ عند التثاؤب نص من السنة النبوية الشريفه وإن كان عموم قول الله تعالى
((وإماينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله انه هو السميع العليم)) سورة فصلت(36)’ قد يفهم منه التعوذ من الشيطان كلما هجم على المسلم بنزغ أوتثاؤب أونحوه ’ولايجوز للمسلم ان يفتح فمه عند التثاؤب حتى النهاية ولا أن يقول(ها),لانه ورد أن الشيطان يضحك منه إذاقال ذلك ولهذا فعليه أن يعاكس مراد الشيطان فيضع يده على فيه
ويكظم مااستطاع.
سبحان الله، حتى إن المظهر غير لائق تمااااما… جزاك الله خيرا أختي..
سبحان الله، حتى إن المظهر غير لائق تمااااما
بالفعل .. إتيكيت الإسلام يظهر في أدق الأمور .. سبحان الله ..
ان التثائب بهذا الشكل يكثر عند الكفار وهذا ما شاهدته بنفسي!
جزاك الله خير اختي وحياك معنا
بوركتي أختي طيوف حائرة
كما أني سمعت أن الشيطان يبصق في فم المتثائب ما لم يضع يده على فمه
طيوف على ما ذكرتى
لنا من معلومات قد استفت
منها بارك الله فيكِ ووفقكِ
الى كل مايحب ويرضى
وبارك الله فيكِ
معلومة مفيدة
تحياتي
حنايا
بارك الله فيك اختي وجزاك خيرا ..
وكما ذكرتِ انه لم يرد في التعوذ عند التثاؤب نص من السنة النبوية ..
ذكر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
قول بعض الناس بعد التثاؤب : ( أعــوذ بالله من الشيطـان الرجيـم ) فهي لم ترد عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في هذا الموضع , وليس التثاؤب من اسباب طلب الاستعاذة , وليس مشروعا عن النبي – صلى الله عليه وسلم – فعله عند التثاؤب .
الصــواب : الذي ورد عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أن يكظم فاه ما استطاع , فإن لم يستطع فليضع يده على فمه
( من كلام الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله – )