تخطى إلى المحتوى

يوم الدعوة العالمي إلى الإسلام علاقة وطيدة بالحملة الانجيلية 2024.

يوم الدعوة إلى الإسلام العالمي …

الحمد لله الهادي إلى الحق القويم .
والصلاة والسلام على الرسول المنادي إلى صراط مستقيم .
وبعد .
فنحن معاشر المسلمين أيامنا كلها دعوة إلى الله وإلى الإسلام ، لا نخص يوم
بعبادة إلا بما خصصه لنا الشرع المطهر …
ولكن الدعوة الإسلامية قد تعرضت في الآونة الأخيرة لتحديات خطيرة أدت إلى
تقهقر المد الإسلامي والنشاط الدعوي .. وجعل أعداء الدين المتربصين يشمرون
لصد المد الإسلامي …
ومن باب التذكير ندعو إلا جعل يوم الرابع والعشرين من إبريل يوم الدعوة
الإسلامية العالمية ، وذلك لصد عدوان المنصرين في هذا اليوم الذي أعلنوه
يوم التنصير العالمي …
ففيه ستستعر الجهود النصرانية لنشر مبادئ دينهم المحرف وضلالهم المبين ،
ومن هنا ندعو كل الجماعات الإسلامية وكل العاملين لدين الله ، بل كل مسلم
يتعامل مع الإنترنت أو لا يتعامل معه أن يشارك في حملة الدعوة الإسلامية
العالمية في هذا اليوم حتى ندفع غائلة هذا التنصير عنا وعن أهلينا
وذوينا وعن الأمة الإسلامية ..
أدعو كل علماء الأمة ومفكريها أن يهبوا لصد هذا العدوان الفكري ( بعد
العدوان العسكري ) .
أدعو أساتذة الجامعات وطلابها ..
أدعو المشايخ والعلماء ..
أدعو الدعاة والخطباء في المنابر ..
أدعو كل قلب غيور على ألإسلام أن يهب لنصرة الدين …

انشروا الإسلام …
في كل المواقع ..
في كل العناوين الإلكترونية التي تقفون عليها .
بكل المنشورات في كل المواطن والمواقع …

ليكن شعار الحملة :
إن الدين عند الله الإسلام …

لنقرر هذه الحقيقة السرمدية .. الإسلام هو دين البشرية ، ويجب
أن يكون هو الدين الرسمي للإنسانية ، لأنه دين الفطرة …
البشرية يجب أن تتبرأ من التحريف والتضليل الذي تمارسه الملل المحرفة ،
يجب أن تتبرأ من الأفكار الشاذة التي حوتها العقائدة الضالة …

عقيدة التوحيد الإسلامية هي العقيدة النقية الطاهرة التي يجب أن نذكر
بها البشرية جمعاء …

والحمد لله رب العالمين .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم …
رضا أحمد صمدي

أنشد الله كل الأخوة أن ينشروا هذا في كل المنتديات …

__________________

منقوووووول للفائدة

أشكرك أخي الفاضل وليد على غيرتك على الدين واجتهادك في الدعوة
ولي رأي فيما تفضلت به فضيلتك
وهو أني أخشى أن تجر علينا هذه الفكرة بدعة الإحتفال بيوم الدعوة ثم عيد الدعوة ثم… ثم …..ثم
ألا ترا فضيلتك أن ما طرحته قد لا يكون بينه وبين عيد الأم فرق والمولد النبوي وعيد العلم فلربما صار عندنا غداً عيد الدعوة
ولا شك أنه مما لا يخفى عليكم أن سبب ظهور الشرك في قوم نوح عليه السلام هو التساهل بأمر من أجل زيادة العبادة والتبتل حيث قاموا بوضع صور الصالحين ليتذكروا عبادتهم ويجتهدوا كاجتهادهم
طبعا ما تفضلت بطرحه فضيلتك ليس كوضع التصاوير أو التماثيل لكن لقول النبي صلى الله عليه وسلم (إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ) أو كما قال
ولقول الله عز وجل ( ولا تتبعوا خطوات الشيطان ) فأخشى أن يتطور الأمر شيئ فشيئ
وهذا الكلام اجتهاد مني وليس فتوى إنما هو رأي يحتمل الخطأ أكثر من احتماله الصواب
وكما قيل
كلامنا خطأ يحتمل الصواب وكلام غيرنا صواب يحتمل الخطأ

أكرر لك شكري أخي وليد وبارك الله فيك عزيزي الغالي

فنحن معاشر المسلمين أيامنا كلها دعوة إلى الله وإلى الإسلام ، لا نخص يوم
بعبادة إلا بما خصصه لنا الشرع المطهر …
هذا ما صدرت به المقالة أخي الفاضل كويتي فالأمر ليس فيه تخصيص ثم أقول لكم _ حفظكم الله _
أرأيت إن علمنا الوقت الذي يقوم فيه اليهود بالهجوم على دولتنا وأمتنا ماذا كنا نفعل ؟
المبادرة هي أقوى وسيلة لمجابهتهم وحصارهم وكما يقال خير وسيلة للدفاع الهجوم
كما أننا لن نأخذه سنويا والقصد فيه ملا قاتهم على ساحل الدعوة عبر الانترنت حتى إذا أرادوا أن يقوموا هم بدعوتنا دعوناهم إلى الإسلام وكانت الفرصة لدعوتهم إلى الله
ثم إن توجيهكم جيد جدا ولكن الأمر فيه خلاف فلو نحن أردنا أن نقوم بعمل عيد للدعوة لقمنا به كل يوم أحد مخالفة لهم لأنهم يحتفلون بهذا اليوم ايما إحتفال
المقصد أننا علمنا وقت الهجوم فيجب علينا أن نعد لهم العدة ونتجهز فقط في هذا اليوم حتى لا نجد من يخرج علينا بل من بيننا من ضعفاء الإيمان اللذين لا يمتون إلى العلم بصلة فيصرخ قائلا لقد تنصرت وما كان هذا إلا ناتج جهله
وها أنا تشرفني منا قشة الجميع في هذه القضية
بارك الله فيكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي وليد
لا أختلف معك بضرورة الإجتهاد في الدعوة لا سيما إذا علمنا أن هناك حملة ضد الإسلام
ولا أختلف معك في أن المبادرة مطلوبة
لكن ما أختلف معك فيه هو تخصيص يوم معين ومحدد التاريخ ونسميه باسم معين وله شعار مخصص

فما المانع اننا نجتهد في كل أيامنا وما المانع أن نحفز همم المسلمين دون تحدديد يوم معين وما المانع في أن نبادر من الآن في هذه الساعة التي تقرأ فيها كلامي هذا
ولماذا ننتظر حتى الرابع والعشرين من شهر ابريل حتى نجتهد في دعوانا

لاكي كتبت بواسطة وليد دويدار

المبادرة هي أقوى وسيلة لمجابهتهم وحصارهم وكما يقال خير وسيلة للدفاع الهجوم

أليس من أساسيات المبادرة التي ننشدها أن نبدأ من اليوم ومن الساعة في الذب عن الإسلام؟؟
أليس من باب (أفضل وسيلة للدفاع الهجوم) يتحتم علينا أن نبدأ من الآن؟؟
ما الذي يجعلنا ننتظر حتى 24 /4 لنجتهد في دعوانا

لاكي كتبت بواسطة وليد دويدار

كما أننا لن نأخذه سنويا

وما أدراك يا أخي أنه لن يعمل سنويا ؟؟ هل نستطيع ضبط أفعال الناس واحتفالاتهم؟؟
للأسف الشديد جهل كثير من المسلمين بدينهم في هذا الزمان يجعلك تحذر كل الحذر من فعل أي شيئ قد تستطيع أنت أن تطبقه بضوابط معينه لكن لا تستطيع أن تطبق هذه الضوابط على الكل
وأسألك سؤالاً واحداً
هل الذين وضعو الصور في قوم نوح عليه السلام كانوا يعلمون أنها ستعبد من دون الله؟؟
إعلم بارك الله فيك أنهم وضعوها لزيادة هممهم في عبادة الله وحده وكانوا أناس صالحين
لكن لإجتهادهم الخاطيئ جاء من بعدهم من قلب عملهم هذا إلى شرك بالله

لاكي كتبت بواسطة وليد دويدار

المقصد أننا علمنا وقت الهجوم فيجب علينا أن نعد لهم العدة ونتجهز فقط في هذا اليوم

لا يا أخي الغالي هل تعتقد أن الحملات التنصيرية وحملات الصد عن الإسلام فقط في هذا اليوم؟
أعتقد أنك تعلم أكثر مني أن هذه الحملات الخبيثة تشن في كل يوم بل في كل ساعة على الإسلام والمسلمين
وأخشى من تحديد يوم معين أن يفتر الناس في باقي الأيام بانتظار يوم الدعوة السنوي

لاكي كتبت بواسطة وليد دويدار
حتى لا نجد من يخرج علينا بل من بيننا من ضعفاء الإيمان اللذين لا يمتون إلى العلم بصلة فيصرخ قائلا لقد تنصرت وما كان هذا إلا ناتج جهله

وإذا خرج علينا الآن ماذا سنقول؟؟
لماذا لا نحاول أن نمنعه من الخروج من اليوم وذلك باجتهادنا بالدعوة في كل وقت وفي كل ساعة ولا ننتظر 14 يوم من الآن حتى نبدأ اجتهادنا
فمن اليوم وحتى 24/4 هناك 14 يوم
ثم بعد 24/4 لو تنصر من تنصر هل سنقول أن سبب تنصره أننا لم نقم (يوم للدعوة) ولم نعمل (حملة 24/4) أم أن الواقع هو أن سبب تنصره هو تخاذلنا في أيام عمرنا كلها

أشكرك أخي الغالي وليد
أسأل الله عز وجل أن يجمعني بك تحت ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله

بارك الله فيك تأمل القول
رحمنا الله وإياك
فنحن معاشر المسلمين أيامنا كلها دعوة إلى الله وإلى الإسلام ، لا نخص يوم
بعبادة إلا بما خصصه لنا الشرع المطهر …

وليس هذه دعوى لترك الدعوة إلى الله الاّن
إنما هي لشد الازر ولتجميع طلبة العلم والعلماء للرد على هؤلاء السفهاء
وكلامكم وتعليقاتكم كلها طيبة ولكن الضابط وضع في بداية المقالة حتى لا يتم هذا اللوم
والشيخ رضا صمدي حفظه الله نوقش في هذه المسألة ولو أردت ان انقل لك كلامه حيث أنه صاحب المقال الأصلي نصطلح على هذا حتى تتم لنا البينة غفر الله لنا ولك أيها الأخ الفاضل

يا هلا ومسهلا فيكأخي الفاضل وليد

لاكي كتبت بواسطة وليد دويدار
فنحن معاشر المسلمين أيامنا كلها دعوة إلى الله وإلى الإسلام ، لا نخص يوم
بعبادة إلا بما خصصه لنا الشرع المطهر …

نعم لم أغفل عن هذا الكلام وقد رأيته وقرأته لكن ما جعلني لا أعول عليه هو أن الدعوة للحملة المطلوبه يناقض (في رأيي) فكرة (لا نخص يوم بعبادة) فإذا كنا ( لا نخص يوم معين) فلماذا حددناه بيوم معين

أتعلم أخي الفاضل وليد؟
إعتبرني شخص عامي أتيتك وسألتك سؤالين نص الأول منهما (( أنا إنسان بار بوالدتي أطيعها في كل يوم وطوال العام )) ولكن لتناسي كثير من الناس بر والديه أرغب بالإحتفال بعيد الأم بل سمه يوم الأم وهو يوم معين في السنة فما رأيك؟ وإن قلتلي أنه إحتفال فأقول لك ليس به غناء ولا رقص ولا.. ولا.. إنما نجتمع نحن الأخوة والأخوات في هذا اليوم العالمي ونشتري هدية لوالدتنا بمناسبة يوم الأم العالمي ونبرها وندللها زيادة على سائر أيام السنة؟

س2 ((نحن مجموعة من الشباب المسلم نرغب بجعل يوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول يوم عبادة وطاعة وصيام وصدقة لا نقيم فيه إحتفالا بل هي صلاة وقيام ليل وصدقة خاصة في هذا اليوم وليلته وندعوا إلى ذلك إخواننا وأقاربنا وأهلنا وأصدقاءنا؟))
إيش رايك حبيبي وليد؟
حفظك الله ورعاك
ما أريد الوصول إليه أن الدعوة لله عبادة
وإذا كان الكفر قد خصص يوماً لدعوته فلا يعني اننا نقلدهم في ذلك فأصول المنهج معروفة وواضحة
( لا يجوز تخصيص عبادة معينة بوقت أو يوم معين مالم يرد لها مخصص من الكتاب والسنة)
نعم نرد عليهم ونتصدى لهم لكن بدون إعلان يوم للدعوة وبدون رفع شعار له وبدون تخصيصه ب(24/4)
بارك الله فيك وسدد على الخير خطاك
وسامحني إذا كان في أسلوبي شيئ من الغلظة أو أسلوب خاطيئ وأرجو فعلا أن تسامحني على ذلك فوالله لا أكن لك في قلبي إلا كل حب وود وأخوة

أخي الحبيب كويتي
لا حرمك الله أجرا قلتم
( لا يجوز تخصيص عبادة معينة بوقت أو يوم معين مالم يرد لها مخصص من الكتاب والسنة)
وهذا هو عين الصواب وهو الذي أتبناه من الاأقوال غفر الله لنا ولكم
وخلاصة الأمر أن ما تقوله هو ما أريد أن أقوله ولكن بصيغة أخرى
ياجماعة هناك حملة إنجيلية في يوم 24 يجب التصدي لها
بدون تخصيص ولا خلافه هم سيهجمون فعلينا بالعمل وأقول لك أخي لك زدتني حبا فيك تقربا إلى الله بذلك
فالمقصد واحد الدعوة في اليوم بغير بدعة ((((((التخصيص )))))
فبارك الله فيك
وفيك بارك

اللهم وفق أخي وليد لما تحبه وترضاه
اللهم إجعل له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا
اللهم ارزق أخي وليد من خيري الدنيا والآخرة
اللههم اجعله ممن يقال له اقرأ وارتق ورتل ما كنت ترتل في الدنيا
اللهم أسألك يا كريم أن تجمعني وأخي وليد في دار كرامتك
اللهم آمين

اللهم نحن وأخونا الكويتي
اللهم إني أشهدك أني أحبه فيك فاحرمه ان يعصيك واجعل عمله يرضيك
ولا تجعله عيشته كدا واجعل الفردوس جنته ومأواه ومستقر رضاك يارب العالمين لأمثاه ممن ستبعون
ولا يبتدعون
نسأل الله أن ينفعنا بك أخي كويتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.