السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم أخواتي وحبيباتي
طالبة منكم طلب وبإذن الله ألقى اللي أدور عليه
لأني عارفه صراحة لو عملت بحث في قوقل حتووه ,,
فلو عندكم شي جاهز لا تبخلوا علينا فيه الله يجزاكم بالجنة ,, وأنا عارفتكم مشرفاتنا في الروضة شقرديات
طالبة منكم روايات عن معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم
مثل .. أنين النخلة .. واسلام عدد من الرجال عن طريق وحي الله له بما في صدورهم ..
وغيرها من المعجزات والقصص المؤثرة في سيرته صلى الله عليه وسلم
ولكم كل الشكر مقدماً
غالية والطلب رخيص
– تسليم الحجر عليه صلى الله عليه و سلم
عن جابر بن سمرة رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: إني لأعرف حجرًا بمكة كان يسلم علي قبل أن أبعث إني لأعرفه الآن رواه أحمد ومسلم والترمذي
قال الإمام النووي معلقًا على هذا الحديث: فيه معجزة له صلى الله عليه و سلم وفي هذا إثبات التمييز في بعض الجمادات وهو موافق لقوله تعالى في الحجارة وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ – سورة البقرة آية 74 وقوله تعالى وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ – سورة الإسراء آية 44
– ما حدث يوم الحديبية، فيما رواه الصحابي الجليل جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: ( عطش الناس يوم الحديبية والنبي صلى الله عليه وسلم بين يديه ركوة- إناء من جلد-، فتوضأ، فجهش-أسرع- الناس نحوه، فقال: ما لكم؟ قالوا: ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك، فوضع يده في الركوة، فجعل الماء يثور بين أصابعه كأمثال العيون، فشربنا، وتوضأنا، قلت: كم كنتم؟ قال: لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا خمس عشرة مائة ) متفق عليه، واللفظ للبخاري
– تسبيح الطعام بحضرته صلى الله عليه و سلم
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: كنا نعد الآيات بركة وأنتم تعدونها تخويفًا كنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم في سفر فقال الماء فقال: اطلبوا فضلة من ماء فجاءوا بإناء فيه ماء قليل فأدخل يده في الإناء ثم قال: حي على الطهور المبارك والبركة من الله فلقد رأيت الماء ينبع من بين أصابع رسول الله ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل أخرجه البخاري في صحيحه
-ابن عباس حبر الأمة بسبب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم الخلاء فوضع له وضوءًا، فلما خرج قال: من صنع هذا؟ قالوا: ابن عباس، قال: اللهم فقهه في الدين. صحيح، أخرجه البخاري في الوضوء، ورواه مسلم.
وعنه قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وضع يده على كتفي ثم قال: اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل. صحيح، أخرجه الحاكم وقال: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه، وقال الذهبي: صحيح، ورواه البيهقي في الدلائل.
وقد استجاب الله لرسوله صلى الله عليه وسلم هذه الدعوة في ابن عمه؛ فكان إمامًا يُهتدى بهداه، ويُقتدى بسناه في علوم الشريعة، ولا سيما في علم التأويل وهو التفسير؛ فإنه انتهت إليه علوم الصحابة قبله، وما كان عقله من كلام ابن عمه رسول الله صلى الله عليه وسلم..
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: لو أن ابن عباس أدرك أسناننا ما عاشره أحد منا، وكان يقول: نعم ترجمان القرآن ابن عباس. رواه الحاكم في المستدرك.
-زاد أولاده عن المائة وزاد عمره عن المائة وزاد ماله عن المائة ألف بسبب دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
إنه أنس بن مالك رضي الله عنه.. يحدثنا عن ذلك فيقول: جاءت أم سليم، وهي أم أنس، رضي الله عنهما، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أزرتني بخمارها وردَّتني ببعضه، فقالت: يا رسول الله هذا أُنيس أتيتك به يخدمك فادع الله له، قال: اللهم أكثر ماله وولده. صحيح: أخرجه البخاري في الدعوات. وفي لفظ: اللهم أكثر ماله وولده وأطِل عمره واغفر له.
قال أنس: فوالله إن مالي لكثير، وإن ولدي وولد ولدي يتعادون على نحو المائة. قال: وحدثتني ابنتي أُمَيْنة أنه قد دفن من صلبي إلى مقدم الحجاج البصرة: تسعة وعشرين ومائة.
وروى الترمذي وغيره أن أنس بن مالك رضي الله عنه خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين، ودعا له، وكان له بستان يحمل في السنة الفاكهة مرتين، وكان فيها ريحان يجيء منها ريح المسك. حسن: أخرجه الترمذي في المناقب، وقال: حديث حسن.
وفي رواية قال: دفنت من صلبي مائة واثنتين، وإن ثمرتي لتحمل في السنة مرتين، ولقد بقيت حتى سئمت الحياة، وأرجو الرابعة فولده إذن يزيدون على المائة، وأما عمره فقد مات وعمره مائة عام وقيل: عش ومائة، وكانت وفاته سنة ثلاث وتسعين على الراجح، وأما ماله فقد كانت السحابة تمطر في أول أرضه ولا تمطر في آخرها لعظم مساحة أرضه.
-زيادة الطعام.فقد وقع ذلك منه صلى الله عليه و سلم مرات عديدة منها ما روي عن جابر بن عبد الله- رضي لله عنهما- في الخندق حيث يقول جابر: لما حفر الخندق رأيت برسول الله صلى الله عليه و سلم خمصًا (الخمص: خلاء البطن من الطعام) فانكفأت (أي انقلبت ورجعت) إلى امرأتي فقلت لها: هل عندك شيء؟ فاني رأيت برسول الله صلى الله عليه و سلم خمصًا شديدًا فأخرجت لي جرابًا (أي وعاء من جلد) فيه صاع من شعير ولنا بهيمة داجن قال: فذبحتها وطحنت ففرغت إلي فراغي فقطعتها في برمتها ثم وليت إلي رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت: لا تفضحني برسول الله صلى الله عليه و سلم ومن معه قال: فجئته فساررته فقلت: يا رسول الله! إنا قد ذبحنا بهيمة لنا وطحنت صاعًا من شعير كان عندنا فتعال أنت في نفر معك فصاح رسول الله صلى الله عليه و سلم وقال: يا أهل الخندق! إن جابرًا قد صنع لكم سورًا وهو الطعام الذي يدعى إليه وقيل الطعام مطلقًا فحيهلا بكم ومعناه أعجل به
وقال: رسول الله صلى الله عليه و سلم: لا تنزلن برمتكم ولا تخبزن عجينتكم, حتى أجي فجئت وجاء رسول الله صلى الله عليه و سلم يقدم الناس حتى جئت امرأتي فقالت: بك, وبك – أي ذمته ودعت عليه فقلت: قد فعلت الذي قلت لي – معناه أني أخبرت النبي بما عندنا فهو أعلم بالمصلحة فأخرجت له عجينتنا فبصق فيها صلى الله عليه و سلم وبارك ثم عمد إلي برمتنا فبصق فيها وبارك ثم قال: ادعى خابزة فلتخبز معك, واقدحي من برمتكم (أي اغرفي والمقدح المغرفة) ولا تنزلوها, وهم ألف فأقسم بالله! لأكلوا حتى تركوه وانحرفوا (أي شبعوا وانصرفوا) وان برمتنا لتغظ (أي تغلي ويسمع غليانها) كما هي وإن عجينتنا- أو كما قال الضحاك- لتخبز كما هو (أي يعود إلي العجين) رواه البخاري ومسلم
-إخبار الذئب بنبوته صلى الله عليه و سلم:
عن أبي سعيد الخضري رضي الله عنه قال: عدا الذئب على شاة فأخذها فطلبه الراعي فانتزعها منه, فأقعى الذئب على ذنبه فقال: ألا تتقي الله؟ تنزع مني رزقاً ساقه الله إلي؟
فقال: يا عجبي ذئب يقعي على ذنبه يكلمني كلام الإنس
فقال الذئب: ألا أخبرك بأعجب من ذلك؟ محمد صلى الله عليه و سلم بيثرب يخبر الناس بأنباء ما قد سبق
قال : فأقبل الراعي يسوق غنمه حتى دخل المدينة فزواها إلى زاوية من زواياها, ثم أتى رسول الله صلى الله عليه و سلم فأخبره
فأمر رسول الله صلى الله عليه و سلم فنودي: الصلاة جامعة ثم خرج فقال للراعي أخبرهم فأخبرهم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: صدق, والذي نفس محمد بيده لا تقوم الساعة حتى يكلم السباع الإنس, ويكلم الرجل عذبة سوطه, وشراك نعله, ويخبره فخذه بما أحدث أهله بعده – رواه الأمام أحمد في المسند, و الحاكم في المستدرك, وابن سعد في الطبقات
وفى رواية من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عندما كلم الذئب راعي الغنم فقال الرجل: تالله إن رأيت كاليوم ذئباً يتكلم
فقال الذئب: أعجب من هذا الرجل في النخلات بين الحرتين (أي المدينة المنورة) يخبركم بما مضى وما هو كائن بعدكم وكان الرجال يهودياً, فجاء النبي صلى الله عليه و سلم فأسلم وخبَره فصدقه النبي صلى الله عليه و سلم – رواه الإمام أحمد في المسند3/88
وهنا ملف بإذن الله ينال اعجابك..
http://www.islamweb.net/ver2/archive…ng=A&vPart=450
تسلمي يا غاليه ,, الله يجزاكِ بالجنـــة
وفعلاً هذا اللي كنت أدور عليه
وهذا عشمي فيكم يا أحلى أخوات