وهذا مما فشا في عصرنا رغم التحذير الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم ، بقوله:" أيما امرأه استعطرت ثم مرت على القوم ليجدوا ريحها فهي زانيه" (رواه الامام احمد) وعند بعض النساء غفله أو استهانه يجعلها تتساهل بهذا الأمر عند السائق والبائع وبواب المدرسه ، بل ان الشريعه شددت على من وضعت طيبا بأن تغتسل كغسل الجنابه اذا أرادت الخروج ولو الى المسجد ، قال صلى الله عليه وسلم:" ايما امرأه تطيبت ثم خرجت الى المسجد ليوجد ريحها لم يقبل منها صلاة حتى تغتسل اغتسالها من الجنابه" (رواه الإمام احمد) فإلى الله المشتكى من البخور والعود في الأعراس وحفلات النساء قبل خروجهن، واستعمال هذه العطورات ذات الروائح النفاذه في الأسواق ووسائل النقل ومجتمعات الإختلاط وحتى في المساجد في ليالي رمضان، وقد جاءت الشريعه بأن طيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه نسأل الله ألا يمقتنا، وأن لا يؤاخذ الصالحين والصالحات بفعل السفهاء والسفيهات، وأن يهدي الجميع الى صراطه المستقيم.
(نقلا عن كتاب محرمات استهان بها الناس للشيخ محمد المنجد)اما في بيتها جائز في كل الاحوال00000000
(نقلا عن كتاب محرمات استهان بها الناس للشيخ محمد المنجد)اما في بيتها جائز في كل الاحوال00000000
الله يجازيكوا كل الخير