تخطى إلى المحتوى

ان الحــب يحتــــــــــاج للوقـــــــت. 2024.

  • بواسطة
تظهر كثير من الأبحاث أن أهم سبب لضعف العلاقات الزوجية وتدهورها هو قلة الوقت الذي يقدمة كل من الزوجين لنمو هذه العلاقة، فتعقيدات الحياة وكثرة مشاغلها الفوضوية أحيانا تحرم كثيرا من الأزواج فرص المعايشة وقضاء الوقت المشترك .ويقول كثير من الأزواج أن العلاقة بينهما أهم من ترتيب المنزل أو غيره من الأعمال ،الا أننا نجد هؤلاء يجدون وقتا لترتيب المنزل وغيرة.ولا يجدون وقتا لقضائه بهدوء مع شــريك الــحياة!
ولذلك فانني أنصح الأزواج أن يحاولوا عدم الفتراق الطويل بينهما في سفر أو غيرة،وأن تكون الأولوية عندهم للعيش المشترك. وقضاء الوقت معا.
والخطأ الذى يمكن أن يقع فيه بعض الأزواج،أنه اذا لاحظا أن علاقتهما حسنة نوعا ما ،فا نهما يتوقفان عن استثمار الوقت المناسب في تقوية هذه العلاقة وتنميتها ، ويتجاهلان أحيانا بعض المشكلات والتوترات الصغيرة. ان نمو الحب بين الزوجين الذي نتحدث عنه، لن يحصل ما لم يستثمر كل من الزوجين الوقت والجهد المطلوب في رعاية الطرف الآخر. ان (عصر السرعة) الذي نعيش فيه يضغط على الجميع لينجزوا الأعمال بسرعة ،الا أن العلاقات الأنسانية تتغذى بالوقت الذي يستثمره الناس في هذه العلاقات ولا بد من التأني والتروّي في تنمية الحياة الزوجية.ان الانسان عندما يصاب بمرض يهدد حياتة، أو بحادث خطير،فان أمنيته في هذه الحالات قد لا تكون أن يتاح له وقت ليعمل في مهنته بشكل أفضل،وانما يتمنى مزيدا من الوقت ليقضه مع من يحب. من كتاب (التفاهم في الحياة الزوجية).لاكي
كلام جميل اختي بس الرجال ماينفع معه ها الكلام عند الشله والطلعات اههم من الا سره

الله المستعان

الغالية العنـــود اشكرج على ردج .لكن شو تبغينى اقول خليها على الله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.