هل يحق للأخ الأكبر أن يتسلط على أخته ؟!! ( موضوع للنقاش )
قد يبدو السؤال في غير محله، لأن المعروف والسائد أن صاحب الكلمة الأولى والأخيرة هو الأب الذي له علاقة في كل صغيرة وكبيرة في الأسرة·
لكن من يمثل الأب إذا غاب ؟!
في مجتمعنا العربي الذي يعلي شأن الذكور تكون الام في الغالب هي التي تحكم البيت ولكن دورها الإداري والتنفيذي يكون في الظل، حيث يبقى القرار في يد الابن الذي يعتبر هو الرجل الكبير .
وأحيانا وفي ظل وجود الأب وقيامه بكل أعباء سلطته على البنات والأولاد· يتخذ الأخ الأكبر لنفسه هامشا ما يضيق ويتسع في السلطة، إذن في معظم البيوت يتكرر هذا المشهد مرارا وتكرارا
فالبنت حبة عين أمها وأبيها تريد الخروج الى السوق أو الذهاب الى صديقتها يعترضها شقيقها الأكبر أو الأصغر· ·ممنوع الخروج
تحدث مشادة كلامية بين الأخ الأكبر والبنت وأخيرا يكون القرار الأول والأخير له بعدم الخروج الا بإذنه·
ياترى ماهي حدود السلطة لدى الأخ؟؟
ومتى يتدخل الآباء في سلطة الأبناء؟
تساؤلات نطرحها في هذا الموضوع
أن البنت ماتنترك على كيفها تطلع ماتبي وتدخل متى ماتبي ولازم يكون هانك الرقيب لأن البنت مشاعرها رقيقة وسريعة التأثر بما يدور حولها ولإن كان أخوها يمنعها من الذهاب فهو لمصلحتها وبالعكس المفروض أن هذا الشي تفتخر فيه لأن منعه لها دليل على الغيرة عل محارمه ومحبته لها
طبعا أنا مأيد التسلط التام يعني كل ماقالت البنت أبي أروح لالالالالالالالالالالالا
أبيك توديني لالالالالالالالالالالالالالالا
أبي لالالالالالالالالالالالالالالالالا
أطلع لالالالالالالالالالالالالالالا
لايعني يكون في حدود المعقول
وبماأن الأخ له السلطة يعني يكون من الواجب توفير البديل يعني مثلا ( يطلعها تتفسح في يوم من الأسبوع يطلعها للسوق عندما تحتاج يسولف وياها ………………….)