لكني اريد ان اخذ رايكم في موضوع الخيانه بحيث يكون مختصر مفيد
بمعنى لو ان الزوجه اكتشفت ان زوجها يخونها أو انه تزوج او ينوي الزواج عليها ما هو التصرف السليم الذي تتوقعون من المراة ان تقوم به؟
هل تطلب الطلاق ؟
هل تسكت وكأن شيئا لم يكن ؟
هل توسط احد من اهلها او اهله ؟
هل تتناقش معه في هذا الموضوع ؟
الموضوع سوف يكون مصيبه ان كان في اطفال
اتوقع يا اخواتي لو انها تناقشت معه وتفاهمت معه ورضت بنصيبها ، هل تتوقعون ان قلبها سوف يكون مثل الاول هل ستكون مشاعرها كالسابق
ابدا لن تكون وستكون الحياة بينهم رسميه ودون مشاعر كالشابق لانه قلب المرأة قد انكسر واصعب ما على المرأة ان تأخذ امراة اخرى مكانها .
وان طلبت منه الطلاق سوف يضيع ابنائها وستلقب بالمطلقة وما ادراك ما سيأتي به هذا اللقب للمراة من ظلم .
وان وسطتت اهلها ربما يكبر الموضوع وسيكون للعناد دور فيه وربما ينتهي بالطلاق ربما
وان سكتت سوف تموت كمدا وقهرا لحالها وهي تراه مع اخرى sid
أما اذا ناقشته بكل هدوء ولو كان انسان هادي مثلا متحضر سوف يكون للنقاش مجرى ثاني ربما تكون نتائجه طيبه ربما
لكن في جميع الاحوال يا اخواتي وما اريد ان اصل اليه هل الجرح الذي تغلغل في قلب المرأة ممكن ان يبرى وان يشفى ممكن تنسى ، هذا هو ما اود ان اطرحه
انا اتوقع انها لن تنسى وسيظل الجرح يدمي بعض المرات وستظل المرأة مجورحه في كرامتها ممها حصل وأعتذر لها وطيب خاطرها مهما عمل لها الزوج صدقوني لن تنسى اليوم الذي جعل فيه مرأة اخرى تشاركها قلب زوجها الحبيب
لا ادري يا اخواتي الغاليات ما رأيكن انتن ايضا في هذا الموضوع ؟
لوعطوني ملاين العالم كله مايغنيني عن قلبي الى ينبض فيه الحياة
الله يسعدنا وهنينا جميعا يارب
ام الصقور الحلوين
الله لا يوري اي زوجه هذا اليوم ابدا
أرسلت بداية بواسطة ورد الصبا
بمعنى لو ان الزوجه اكتشفت ان زوجها يخونها أو انه تزوج او ينوي الزواج عليها
حبيبتي ورد الصبا ….. مبروك الاسم الجديد
حبيبتي فرق بين الحالتين :
الخيانة الزوجية ( أقلها محادثة الأجنبية ….وأعظمها الزنا ) وهي معاصي …
يعصي فيها الزوج ربه قبل خيانته لزوجته….
وحينها يجب على المؤمنة التي تخاف الله ….أن تفزع لنجدة زوجها وحبيبها من نار جهنم ،،،
وأن تفزع لابعاد شؤم المحرمات عن بيتها وأبنائها ….
قبل أن تفكر بكرامتها ومشاعرها هي ..
أما الزواج بأخرى….. فهو ثقيل على قلب كل امرأة….
لكنه يبقى حلالاً…..
و أحوال النساء في تلقيه تبنى على قدر إيمانهن ساعة حدوث الأمر……
وقد يبقى في نفس المرأة شيء من الحزن….الله أعلم
فالفرق بين الحالتين مثل واضح جدا ……..لكن عاطفة المرأة قد لاتفرق بينهما
فهناك من ترضى أن يسافر زوجه ليفجر ….ولا ترضى له بالزواج الثاني….نعوذ بالله من ذلك
أما لو اكتشفت منه خيانه…ومعصية …فإن كانت تأمل منه توبة ورجوعا …وكان ذلك منه كبوة جواد ….فأنا أرى أن تبقى معه …..وأن تعينه على التوبه …وتبحث في نفسها….ماهو الشيئ الناقص منها الذي دعاه إلى التفكير في المعصية والخيانة,
وأما إن تزوج ثانية ….فلتحمد الله على نعمة الزواج من رجل كفء ….ولتتمسك بزوجها …وتنافس ضرتها
اعتصر قلبي بس لمجرد التفكير بهذا الامر
الله لا يكتبها على احد يا رب
قولوا يا بنات معي امين
طبعا رد اختنا ام طلحة بارك الله فيها من ابلغ ما يمكن قوله فجزيت يا ام طلحة على رجاحة عقلك
ولكنه يبقى اذى و جرح غائر فى قلب الزوجة و فى العلاقة نفسها
اما ما لفت انتباهى فهى جملة للاخ عاشق الرياض
أرسلت بداية بواسطة عاشق الرياض
وأما إن تزوج ثانية ….فلتحمد الله على نعمة الزواج من رجل كفء ….ولتتمسك بزوجها …وتنافس ضرتها
توضح انه يبقى بلا ادنى شك مع هذه الوصفة المستفيــــد الوحيد فى كل الاحوال …. وعجبي!!!!!!
اشكر لكم تواصلكم معي
لا يوجد اي ادنى شك ان زواج الرجل على زوجته خاصة ان كان بدون سبب حقيقي يبقى جرح غائر في نفس المراة لا يمكن له ان يتشافى
والاسباب الحقيقة يا اخوان هي عدم القدرة على الانجاب أو المرض الدائم هي من الاسباب القويه على الرغم من كونه يجرح به كرامة المرأة
يا اخوتي مهما كان ايمان المرأة قوي صدقوني هذي مشاعر لا ارداة للمراة في تغيرها ربما تكبتها او تحاول اخفائها لاكنه موجوده ولا يمكن نكرانها
سؤال : ما الذي تقصد به يا اخى الفاضل عاشق الرياض بهذا الكلام :
أرسلت بداية بواسطة عاشق الرياض
وأما إن تزوج ثانية ….فلتحمد الله على نعمة الزواج من رجل كفء ….ولتتمسك بزوجها …وتنافس ضرتها
كيف يكون رجل كفء وهو تزوج عليها ؟؟؟؟؟
تحياتي للجميع وابعد عنكن شبح الخيانه
آآآآآمين يا رب
على ان تكون مقصره في حقه كزوج
يعني احيانا الزوج يوم يفكر بخيانته للمراه يجد ان زوجته لا تعطيه الحب الكافي اومهمله في حقها كزوجه
عليها المصارحه
وهذا هو رايي