أنا معلمة وقد شاركت زوجي في بمبلغ 200 الف ريال في بناء البيت وخشية الموت والزواج من بعدي كي أضمن حياة أولادي قلت له أكتب لي ورقة بذلك وصدقها من المحكمة تشهد أني ساعدتك بمبلغ كذا . عندها زعل كثيراااا وقال لماذا هذا الامر فهل أولادك هم غير أولادي حتى تتخرصين الغيب وهل سأترك أولادي في العراء وقال لي إن تصرفك هذا يقلل من منزلتك عندي فاين الحب والوفاء والثقة هذا كلامه
سؤالي هو هل أنا مخطئة بهذا التصرف
أختى مخافة الله أنت لستى مخطئة فى ان تثبتى حقك
والمفروض هذا الشئ يفعلة زوجك من نفسة
لان المبلغ إلى شاركتى فية كبير وماهو قليل
والحق حق وهذا حقك وزوجك مالة حق يزعل
وأن يكتب لكِ ورقة تثبت حقك ماهو دليل على عدم ثقة
فى الزوج بس محد ضامن الظروف
والله يهدي لكِ زوجك ويكتب لك نصيبك
والله هو الموفق …
يعني ماكان فية لازم لحكاية المحكمة !
يعني هو في كل الاحوال زوجك ..ولابد فيه درجة كبيرة من الثقة بينكم..
يعني كان مثلاً عرضتيها بطريقة بسيطة ..يعني مجرد يكتب لك ورقة ..ويوقعها هو ..اعتقد ذلك كافي جداً ..
لو لاقدر الله حدث سوء تفاهم فحقك محفوظ ..واكدي له انها مجرد ورقة وان ثقتك فية اكبر من كل ذلك لكن الدنيا فيها حياة وموت والواحد مايعرف ماذا يحدث في المستقبل ..
ولكن غالباً هناك بعض الرجال يعتبر هذا الموضوع حساس لهم جداً مهما عرضتة بطريقة مؤدبة ولطيفة ..فهم لايتقبلونة ويعتبرونة عدم ثقة وتخوين !
فراجعي ذاكرتك كيف كان كلامك وطلبك؟؟
اتركية الآن كم يوم حتى يخف التوتر وترتاح النفوس..
تعالي كلمية بأدب وأحترام وتقدير وبيني له بأسوب طيب وجهة نظرك..
ومهما رفض خليك لطيفة ولا تعبسين وتكشرين مثله..
حتى ماتأخذة العزة بالأثم ويعاند..
والله يعينك ويسهل أمرك,,
مادام …اثبت حسن النيه وكتب الورقه واشهد عليها …خلاص عزيزتي
بارك الله فيه …..
طيبي خاطره بكلمات رقيقه وامسيه رومانسيه وهديه رقيقه
و ربنا يوفقكم ويسعدكم انتم واولادكم في بيتكم الجديد باذن الله
و بعدين لا تحطيها في راس زوجك .. بعدين يفكر جديا يرجعلك فلوسك و يجيب واحدة غيرك تسكن البيت .
خلاص مادمتي خايفة اهم حاجة خبي الورقة في مكان أمين و خلاص .
و اهم حاجة مبروك البيت .. و إن شاء الله تدوم الكم الصحة و العافية فيه يارب العالمين .. و تشوفوا على وجهوا الخير .
دعواتكم لي أخواتي .
ماذكرتى هاى النقطة يعنى الرجال ماقصر
وكتب لك ورقة تثبت حقك واشهد عليها فى
هذى الحالة أنت غلطانة ومن حق زوجك يزعل عليكِ
وماعليكِ الحين إلى أنك تطيبن خاطرة
وتعتذرين منة والله يسعدكم ويوفقكم