تخطى إلى المحتوى

اللهم لا تكلني الى نفسي طرفة عين 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

اعضاء منتداي الغالي
ارجو منكم جميعا مساعدتي في البحث عن علاجات طبيعيه
من الطب النبوي او من الاعشاب لعلاج مرض
الوسواس القهري
لاكيوالذي مصاب به احد افراد اسرتي لاكي
وجزاكم الله كل خير

غاليتي ندى القمر

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفى مريضكم ومرضى المسلمين جميعا
قرأت عن شجرة النيم انها مفيدة في بعض الامراض النفسية ابحثي عنها لتعرفي كل شيء وهناك ايضا بعض الاعشاب المهدئة والمعالجة لبعض اعراض الوسواس والزهايمر مثل الجنكة ولكني بحثت عنها ولم اجد احد يبيعها ……….فلفل كاوة ممتاز ولكني قرأت من شهر ان الحكومة البريطانية اوقفت بيعه لوجود شبهة في بعض الاضرار ويتم البحث عن العلاقة بينه وبينها

هذا بالنسبة الى الاعشاب

مرت بي احدى حالات الوسواس القهري لاحدى قريباتي وكان سببه مس ولم اكن اعرف ان المس والسحر يسبب هذا حتى قال لنا المعالج ان الرسول صلى الله عليه وسلم لما سحر كان يرى انه يأتي النساء وهو لا يأتيهم وهذا نوع من الوسواس وطبعا علاجه القرآن وعندك مواقع كثيرة لعلاج هذه الحالات
رفع الله عنكم ما تكرهون

http://www.geocities.com/aocd2017/

اختي شوفيؤهذا الرابط فيه كل المعلومات عن الوسواس القهري

الوسواس القهري.. الأسباب والعلاج
من أنواعه الأخرى جنون السرقة والحرائق والشراب وجنون الجنس

لاكي

جدة: د. عبد الحفيظ خوجة
الوسواس القهري أحد الأمراض العصابية التي يعلم فيها المريض علم اليقين بعدم صحة أفكاره. ويأتي المرض عادة في هيئة أفكار أو اندفاعات أو مخاوف، وقد يكون في هيئة طقوس حركية مستمرة أو دورية مع يقين المريض بتفاهة هذه الوساوس ولا معقوليتها، وعلمه الأكيد أنها لا تستحق منه هذا الاهتمام، ومحاولة المريض المستمرة لمقاومة هذه الوساوس وعدم الاستسلام. ولكن مع طول مدة المرض قد تضعف درجة مقاومته، وقد تترتب على إحساس المريض بسيطرة هذه الوساوس وقوتها القهرية مشاكلُ اجتماعية والآم نفسية وعقلية. توضح الدكتورة فاطمة أحمد صالح كعكي استشارية الطب النفسي بمستشفى الملك فهد بجدة، أن نسبة الإصابة بالوسواس القهري حوالي 2.5%، وترتفع في الذكور بنسبة 25% في سن الطفولة (قبل سن 15 سنة) ثم يتساوى الذكور والإناث بعد ذلك. ويظهر المرض بين سن 20 ـ 40 سنة، ويستمر من شهور إلى خمس سنوات قبل الذهاب إلى الطبيب النفسي، حيث أن معظم المرضى يعتبرون استشارة الطبيب دليل ضعف منهم.
* الأسباب
* من أهم الأسباب التي تؤدي للإصابة بالوسواس القهري:
ـ الوراثة، فحوالي30% من أقارب المريض يكون لديهم نفس الاضطراب. كما أن ظهور الاضطراب في التوائم وحيدة البويضة أعلى من ثنائية البويضة. ويتداخل العامل الوراثي مع العامل البيئي، فتأثير الوالدة مثلاً، المصابة بالوسوسة في تصرفاتها، سينعكس على شخصية أطفالها سواء وراثيا أو بيئيا.
ـ العامل الفسيولوجي، كوجود بؤرة كهربائية نشطة في لحاء المخ، وعلاقته بالناقلات العصبية والتي تسمى «سيروتونين». لذا تعمل الأدوية المضادة للوسواس القهري على التقليل من ناقل السيروتونين هذا.
ـ طبيعة الشخصية، أي الشخصية الوسواسية التي تتصف بالصلابة وعدم المرونة وصعوبة التكيف والتأقلم للظواهر المختلفة.
وقد تبين أن الشخصية الوسواسية لا تظهر إلا بعد 20 ـ 25 سنة من حالات الوسواس القهري.
ـ المشاكل الاجتماعية، فالوسواس القهري له علاقة بالقلق الشديد أو الاكتئاب.
* الأعراض السريرية ـ أفكار وسواسية وأفعال قهرية في صورة طقوس حركية.
ـ فكرة خاصة أو صورة لمنظر ما، جميل أو كريه، أو جمل معينة ترد على مخ المريض فتسيطر عليه.
ـ اندفاعات تجعل المريض يشعر برغبة جامحة لأن يقوم بأعمال لا يرضى عنها، ويحاول مقاومتها. ولكن هذه الرغبة تسيطر عليه بإلحاح وبقوة، وعادة ما تكون هذه الاندفاعات عدوانية أو انتحارية، إذ يشعر المريض بالرغبة في رمي المارة في الشارع أو إخوته من الشرفة أو إلقاء نفسه من الأدوار العليا أو القطار أو الأتوبيس.
ـ اجترار الأفكار (Rumination)، فتنتاب المريضَ أفكارٌ وأسئلةٌ لا يمكن الإجابة عنها، ويحاول التخلص منها من دون جدوى، كالسؤال التقليدي (خلقنا الله؛ إذا مَنْ خَلقَََ الله؟). وطالما سألنا أنفسنا هذا السؤال، ثم طردناه من ذهننا. لكن المريض يرد على هذا السؤال أو يتساءل لماذا نعيش ولماذا نموت، ولن يحتل تفكيره سوى هذا السؤال، ولن يستطيع القيام بأي نشاط ذهني آخر· ـ المخاوف القهرية ((phobia، والتي ترتبط بالأفكار أو الصور ثم الاندفاعات والطقوس الحركية، فتكون المخاوف وسيلة للهروب من الموقف القهري الذي تسببه الأفكار الأخرى· ـ الطقوس الحركية (Rituals)، نتيجة الرغبة الخاصة المسيطرة للقيام بحركات معقدة، ومن أشهر الأمثلة غسيل الأيدي مئات المرات أو غسيل الجسم بعد عمليات التبول أو التبرز أو أثناء فترة الطمث· ـ وهناك مرضى يمكثون في الحمام من ثلاث إلى خمس ساعات متواصلة لإنهاء عملية الاغتسال، وبالطبع تنتهي هذه العملية بإنهاك شديد وضياع الوقت.
* دراسة مرضية
* ثم تسرد الدكتورة فاطمة كعكي نتائج دراسة قامت بإجرائها على مجموعة من المرضى عددهم 300 مريض من ذوي الوسواس القهري، ووجدت أن نسبة اجترار الأفكار 43%، المخاوف 41%، الاندفاعات 40%، الطقوس 37%، الأفكار والصور 43%. ووُجِد أن هناك أنواعاً أخرى من الوسواس القهري مثل:
1 ـ جنون السرقةKleptomania حيث تشد المريضَ رغبةٌ ملحة واندفاع قهري نحو سرقة أشياء ليس لها قيمة.
2 ـ جنون الحرائق حيث يندفع مهدداً بإشعال الحرائق، ثم يسلم نفسه للشرطة، ويعترف بأنه مَنْ أشعل النار قهراً وقد حاول مقاومته.
3 ـ جنون الشراب Dipsomania حيث يغرق المريض في شرب الخمر بطريقة قهرية تعكس الإدمان.
4 ـ جنون الجنس Nymphomania حيث الرغبة الملحة أو الفكرة المسيطرة للعملية الجنسية والاندفاع نحو إشباعها مع أي شخص، وفي أي مكان ويصاب بعد ذلك بالندم والحزن.
وقد أوصت هذه الدراسة بالآتي:
ـ على المريض الصبر والتأني في استمراره على العلاج.
ـ ألا يتنقل المريض من طبيب إلى آخر.
ـ الدعاء والاستغفار قبل كل شيء.
* العلاج والوقاية
* يتحسن حوالي ثلث أو نصف المرضى في غضون خمس سنوات. وقد أثبتت بعض الدراسات أن 1 ـ 12% من حالات الوسواس القهري تتحول إلى مرض شبيه بالفصام، ويختلف العلماء في تفسير مدى هذا التحول. ويعتقد انسل في عام 1990 أن الذهان الناتج عن الوسواس القهري، يختلف أساساً عن الفصام، ويحتمل أن يكون نوعا مستقلا من الذهان له مسبباته البيئية ومصيره يختلف عن الفصام، ويسمى بالوسواس الذهاني، لكن شخصية المريض تكون متماسكة. ويشمل العلاج ـ العلاج النفسي:
أ ـ يحتاج مريض الوسواس القهري إلى علاج نفسي، وذلك عن طريق تفسير طبيعة الأعراض وتشجيعه وطمأنته بأن حالته بعيدة عن الجنون والتقليل من خوفه على ملكاته العقلية.
ب ـ محاولة الكشف عن العوامل الدفينة التي أدت إلى هذه الأعراض.
ـ العلاج البيئي والاجتماعي: يحتاج المريض أحيانا إلى تغيير مكان العمل والسكن حتى يبتعد عن مصدر الوساوس، خاصة إذا كانت له علاقة بالخوف من هذه الأمراض أو التلوث بالميكروبات. ـ العلاج الكيميائي: تعين أحيانا العقاقير المضادة للقلق والاكتئاب والأدوية المساعدة في اختفاء التوتر والاكتئاب المصاحبين للوساوس، مما يجعل المريض قادرا على مقاومته راغبا في الاستمرار في نشاطه الاجتماعي، ومنها البروزاك.
ـ العلاج الكهربائي: وإن كان لا يفيد في حالات الاكتئاب الشديدة والأفكار السوداوية.
ـ العلاج السلوكي: وهو الأول في العلاج للوسواس القهري وخاصة في حالات المخاوف والطقوس القهرية إما بالتحصين البطيء أو التعرض المباشر ثم الامتناع.
ـ العلاج الجراحي: ويستعمل في الحالات المزمنة التي لا يفيد العلاج السلوكي أو الدوائي معها.
ـ العلاج التدعيمي ورفع الذات والثقة بالنفس: كثرة الاستغفار والدعاء واتباع الأساليب العلمية والطبية السليمة إضافة إلى طلب مشورة العلماء.

منقول

لا اله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحي ويميت وهو على كل شي قدير

اذكريها 100 مرة باليوم وراح تشوفي العجب

طبعا أنا كنت أعاني من هالشيء ومازال إلا بكذا ولله الحمد

لقد شرحت الاخت سرينا تقريبا كل شيئ

لاكي كتبت بواسطة ورد على ورد لاكي
غاليتي ندى القمر

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفى مريضكم ومرضى المسلمين جميعا
قرأت عن شجرة النيم انها مفيدة في بعض الامراض النفسية ابحثي عنها لتعرفي كل شيء وهناك ايضا بعض الاعشاب المهدئة والمعالجة لبعض اعراض الوسواس والزهايمر مثل الجنكة ولكني بحثت عنها ولم اجد احد يبيعها ……….فلفل كاوة ممتاز ولكني قرأت من شهر ان الحكومة البريطانية اوقفت بيعه لوجود شبهة في بعض الاضرار ويتم البحث عن العلاقة بينه وبينها

هذا بالنسبة الى الاعشاب

مرت بي احدى حالات الوسواس القهري لاحدى قريباتي وكان سببه مس ولم اكن اعرف ان المس والسحر يسبب هذا حتى قال لنا المعالج ان الرسول صلى الله عليه وسلم لما سحر كان يرى انه يأتي النساء وهو لا يأتيهم وهذا نوع من الوسواس وطبعا علاجه القرآن وعندك مواقع كثيرة لعلاج هذه الحالات
رفع الله عنكم ما تكرهون

لاكي كتبت بواسطة SIRINA لاكي
http://www.geocities.com/aocd2017/

اختي شوفيؤهذا الرابط فيه كل المعلومات عن الوسواس القهري

لاكي كتبت بواسطة SIRINA لاكي
الوسواس القهري.. الأسباب والعلاج
من أنواعه الأخرى جنون السرقة والحرائق والشراب وجنون الجنس

لاكي

جدة: د. عبد الحفيظ خوجة
الوسواس القهري أحد الأمراض العصابية التي يعلم فيها المريض علم اليقين بعدم صحة أفكاره. ويأتي المرض عادة في هيئة أفكار أو اندفاعات أو مخاوف، وقد يكون في هيئة طقوس حركية مستمرة أو دورية مع يقين المريض بتفاهة هذه الوساوس ولا معقوليتها، وعلمه الأكيد أنها لا تستحق منه هذا الاهتمام، ومحاولة المريض المستمرة لمقاومة هذه الوساوس وعدم الاستسلام. ولكن مع طول مدة المرض قد تضعف درجة مقاومته، وقد تترتب على إحساس المريض بسيطرة هذه الوساوس وقوتها القهرية مشاكلُ اجتماعية والآم نفسية وعقلية. توضح الدكتورة فاطمة أحمد صالح كعكي استشارية الطب النفسي بمستشفى الملك فهد بجدة، أن نسبة الإصابة بالوسواس القهري حوالي 2.5%، وترتفع في الذكور بنسبة 25% في سن الطفولة (قبل سن 15 سنة) ثم يتساوى الذكور والإناث بعد ذلك. ويظهر المرض بين سن 20 ـ 40 سنة، ويستمر من شهور إلى خمس سنوات قبل الذهاب إلى الطبيب النفسي، حيث أن معظم المرضى يعتبرون استشارة الطبيب دليل ضعف منهم.
* الأسباب
* من أهم الأسباب التي تؤدي للإصابة بالوسواس القهري:
ـ الوراثة، فحوالي30% من أقارب المريض يكون لديهم نفس الاضطراب. كما أن ظهور الاضطراب في التوائم وحيدة البويضة أعلى من ثنائية البويضة. ويتداخل العامل الوراثي مع العامل البيئي، فتأثير الوالدة مثلاً، المصابة بالوسوسة في تصرفاتها، سينعكس على شخصية أطفالها سواء وراثيا أو بيئيا.
ـ العامل الفسيولوجي، كوجود بؤرة كهربائية نشطة في لحاء المخ، وعلاقته بالناقلات العصبية والتي تسمى «سيروتونين». لذا تعمل الأدوية المضادة للوسواس القهري على التقليل من ناقل السيروتونين هذا.
ـ طبيعة الشخصية، أي الشخصية الوسواسية التي تتصف بالصلابة وعدم المرونة وصعوبة التكيف والتأقلم للظواهر المختلفة.
وقد تبين أن الشخصية الوسواسية لا تظهر إلا بعد 20 ـ 25 سنة من حالات الوسواس القهري.
ـ المشاكل الاجتماعية، فالوسواس القهري له علاقة بالقلق الشديد أو الاكتئاب.
* الأعراض السريرية ـ أفكار وسواسية وأفعال قهرية في صورة طقوس حركية.
ـ فكرة خاصة أو صورة لمنظر ما، جميل أو كريه، أو جمل معينة ترد على مخ المريض فتسيطر عليه.
ـ اندفاعات تجعل المريض يشعر برغبة جامحة لأن يقوم بأعمال لا يرضى عنها، ويحاول مقاومتها. ولكن هذه الرغبة تسيطر عليه بإلحاح وبقوة، وعادة ما تكون هذه الاندفاعات عدوانية أو انتحارية، إذ يشعر المريض بالرغبة في رمي المارة في الشارع أو إخوته من الشرفة أو إلقاء نفسه من الأدوار العليا أو القطار أو الأتوبيس.
ـ اجترار الأفكار (Rumination)، فتنتاب المريضَ أفكارٌ وأسئلةٌ لا يمكن الإجابة عنها، ويحاول التخلص منها من دون جدوى، كالسؤال التقليدي (خلقنا الله؛ إذا مَنْ خَلقَََ الله؟). وطالما سألنا أنفسنا هذا السؤال، ثم طردناه من ذهننا. لكن المريض يرد على هذا السؤال أو يتساءل لماذا نعيش ولماذا نموت، ولن يحتل تفكيره سوى هذا السؤال، ولن يستطيع القيام بأي نشاط ذهني آخر· ـ المخاوف القهرية ((phobia، والتي ترتبط بالأفكار أو الصور ثم الاندفاعات والطقوس الحركية، فتكون المخاوف وسيلة للهروب من الموقف القهري الذي تسببه الأفكار الأخرى· ـ الطقوس الحركية (Rituals)، نتيجة الرغبة الخاصة المسيطرة للقيام بحركات معقدة، ومن أشهر الأمثلة غسيل الأيدي مئات المرات أو غسيل الجسم بعد عمليات التبول أو التبرز أو أثناء فترة الطمث· ـ وهناك مرضى يمكثون في الحمام من ثلاث إلى خمس ساعات متواصلة لإنهاء عملية الاغتسال، وبالطبع تنتهي هذه العملية بإنهاك شديد وضياع الوقت.
* دراسة مرضية
* ثم تسرد الدكتورة فاطمة كعكي نتائج دراسة قامت بإجرائها على مجموعة من المرضى عددهم 300 مريض من ذوي الوسواس القهري، ووجدت أن نسبة اجترار الأفكار 43%، المخاوف 41%، الاندفاعات 40%، الطقوس 37%، الأفكار والصور 43%. ووُجِد أن هناك أنواعاً أخرى من الوسواس القهري مثل:
1 ـ جنون السرقةKleptomania حيث تشد المريضَ رغبةٌ ملحة واندفاع قهري نحو سرقة أشياء ليس لها قيمة.
2 ـ جنون الحرائق حيث يندفع مهدداً بإشعال الحرائق، ثم يسلم نفسه للشرطة، ويعترف بأنه مَنْ أشعل النار قهراً وقد حاول مقاومته.
3 ـ جنون الشراب Dipsomania حيث يغرق المريض في شرب الخمر بطريقة قهرية تعكس الإدمان.
4 ـ جنون الجنس Nymphomania حيث الرغبة الملحة أو الفكرة المسيطرة للعملية الجنسية والاندفاع نحو إشباعها مع أي شخص، وفي أي مكان ويصاب بعد ذلك بالندم والحزن.
وقد أوصت هذه الدراسة بالآتي:
ـ على المريض الصبر والتأني في استمراره على العلاج.
ـ ألا يتنقل المريض من طبيب إلى آخر.
ـ الدعاء والاستغفار قبل كل شيء.
* العلاج والوقاية
* يتحسن حوالي ثلث أو نصف المرضى في غضون خمس سنوات. وقد أثبتت بعض الدراسات أن 1 ـ 12% من حالات الوسواس القهري تتحول إلى مرض شبيه بالفصام، ويختلف العلماء في تفسير مدى هذا التحول. ويعتقد انسل في عام 1990 أن الذهان الناتج عن الوسواس القهري، يختلف أساساً عن الفصام، ويحتمل أن يكون نوعا مستقلا من الذهان له مسبباته البيئية ومصيره يختلف عن الفصام، ويسمى بالوسواس الذهاني، لكن شخصية المريض تكون متماسكة. ويشمل العلاج ـ العلاج النفسي:
أ ـ يحتاج مريض الوسواس القهري إلى علاج نفسي، وذلك عن طريق تفسير طبيعة الأعراض وتشجيعه وطمأنته بأن حالته بعيدة عن الجنون والتقليل من خوفه على ملكاته العقلية.
ب ـ محاولة الكشف عن العوامل الدفينة التي أدت إلى هذه الأعراض.
ـ العلاج البيئي والاجتماعي: يحتاج المريض أحيانا إلى تغيير مكان العمل والسكن حتى يبتعد عن مصدر الوساوس، خاصة إذا كانت له علاقة بالخوف من هذه الأمراض أو التلوث بالميكروبات. ـ العلاج الكيميائي: تعين أحيانا العقاقير المضادة للقلق والاكتئاب والأدوية المساعدة في اختفاء التوتر والاكتئاب المصاحبين للوساوس، مما يجعل المريض قادرا على مقاومته راغبا في الاستمرار في نشاطه الاجتماعي، ومنها البروزاك.
ـ العلاج الكهربائي: وإن كان لا يفيد في حالات الاكتئاب الشديدة والأفكار السوداوية.
ـ العلاج السلوكي: وهو الأول في العلاج للوسواس القهري وخاصة في حالات المخاوف والطقوس القهرية إما بالتحصين البطيء أو التعرض المباشر ثم الامتناع.
ـ العلاج الجراحي: ويستعمل في الحالات المزمنة التي لا يفيد العلاج السلوكي أو الدوائي معها.
ـ العلاج التدعيمي ورفع الذات والثقة بالنفس: كثرة الاستغفار والدعاء واتباع الأساليب العلمية والطبية السليمة إضافة إلى طلب مشورة العلماء.

منقول

لاكي كتبت بواسطة زيزو الماسية لاكي
لا اله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحي ويميت وهو على كل شي قدير

اذكريها 100 مرة باليوم وراح تشوفي العجب

طبعا أنا كنت أعاني من هالشيء ومازال إلا بكذا ولله الحمد

لاكي كتبت بواسطة janilda لاكي
لقد شرحت الاخت سرينا تقريبا كل شيئ

بارك الله فيكن اخواتي وجزاكن الله كل خير

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.