أحبتي لي فتره لم أشترك بموضوع في النافذه التي كانت أساس
دخولي لمنتدي لكِ الغالي
أحببت أن أشارككم هذا الموضوع
وأتمني أن ينال إعجابكم
هل كل الناس ساوسيه كلهم مثل بعضهم لا والف لا
قد نتخيل ان معظم من نتعامل معهم مثلنا قريبين منا قلوبهم علينا ولكن للأسف هذا خطأ فادح نقع فيه
كل شخص له هاله حوله ؟…
والهاله هي الضوء أو الشعاع ما حول الكوكب فيزيد من جمال وحجم الكوكب واضاءته في أعين الناظرين
فللهاله الشخصيه للانسان قد نحكم علي شخص بالخطأ ولانري الكثير من مساوئه وأكثر تأثير للهاله عندما نحكم علي أشخاص عن بعد
لم يتغير فلان بل ليس ثم شي حدث سوى انك خدعت بالهاله التي كانت تحيط به انكشف الغطاء فظهر المستور
لماذا نشكو من خيانه الحبيب .؟
اقول لم يكن الحبيب المنتظر
شبح احاط نفسه بهاله قوامها
الاهتمام ..السؤال ..الحب المؤقت (ايجابيات ) زالت بمجرد ظهور عدم الوفاء الذي كان يحجبه الاهتمام
شخص احتاجك في لحظة كان ( مزنوق ) وقبلته واعجبت بشيء من خصاله نسّاك باقي جوانب وقوائم شخصه في لحظة غفله منك
ظهرت جوانبه الاخرى التي لم تكن ظاهره للعيان عندها تحدث الخيانه
وتعجبون عندما يقال خان الحبيب والصديق
اقول نحن المغفلون ونستحق هذا الدرس …فليسو احباء ولا اصدقاء فلا تشوهوا هذه الالفاظ بغفلتنا ما كان ذننبهم سوا انهم ابدو إيجابياتهم وزهدوا في اشعاع بريقها وما كان منا سوا ..؟؟
فالحبيب عديل الروح انت هو وهو انت وكذلك الصديق هذا عندما نَصِفُه حقا ً
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار احلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء, لانك ستبكي على سذاجتك، ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحكم الصخرة .. بينما ينساب قطرة
جنااان
دمتىبود
انا كنت وحده من اللي بيظنو ان كل الناس طيبين
بس اتعلمت الدرس من خلال مواقف كثيرة مرت علي
شكرا توتا
تحياتي
توتا يا غاليه اشكرك على اثارت هذا الموضوع المفيد …..
احب ان اوضح شيئ و هو ان الأنسان كلما تقدم به العمر اصبح اكثر وعي
و اكثر نضج في طريقه التعامل مع انواع البشر ….. و اصبح يكتشف الأنسان
ذو المعدن الأصلي من المزيف ….. والسبب بكل بساطه انه اصبح واعي ليس عن
طريق الصدفه لالالالالالا بل من كثرة التجارب التي مر بها ….إذا لا بد في بدايه
حياتنا ان نتعرض ولو لصدمه و احده من اشخاص كنا نعتقد انهم نموذجيين في
بعض الأمور و انهم مخلصون و اوفياء و نكتشف العكس ….. هذا لا يضر ابدا إذ ان
التجارب في الحياه تعطينا القوه و الخبره و تجعلنا غير ساذجين !!!! احيانا كثيره تكون الصدمات بها خير لنا ويجب علينا عدم الوقوف عندها كثيرً ……
توتا الغاليه …….
لاتتخيل كل الناس ملائكة فتنهار احلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء، لانك ستبكي على سذاجتك ،ولتكن فيك طبيعة الماء الذي يحكم هي "يحطم" الصخرة .. بينما ينساب قطرة
اعتذر عن هذا الخطأ
ولي عوده بإذن لله لترحيب والرد ع أخواتي اللي ردوا عليا
تحياااتي
*********
صحت كلماتك حبيبتي وصح أكثر مثلنا العامي القائل"تعرف فلان ..أه…عاشرته..لأ…يبقي متعرفووووووش"….
لا تحاجين ترحيبا لأنّ النّافذة بيتك
[center]ليس خطأتوتا هو تصحيف لكنّه تصحيف جميل لأنّه
يحمل دلالة قوّية
لأن التحطيم جزء من التّحكّم لأنّالماء لو لم يتحكّم لما استطاع التّحطيم .
موضوعك يثير شجونا لأنّ طبائع البشر تستعصي
أحيانا كثيرة على الفهم
كم لذغنا وما نزال من أناس نعتقدهم أحبّة
أو أصدقاء ..نفتح صدورنا وذراعينا
لاحتضان النّاس ومساعدتهم وعند أيّ محطّة
تكون خيانتهم وطعنتهم أشدّ حدّة ومرارة
من الغريب
وهذه الشّخصيات تكون مريضة /غير سويّة .
وأعتد أن هذه النّوعية من الشخصية تثير الشّفقة أكثر ممّا تثير الحقد أو الشّفقة
، لأنها بكلّ تأكيد تحمل معاناة لا يعرفها أحد ما دامت لم تعترف بجذور مشكلها .
وهو خطأ جسيم لأنّ من يحمل هذه الصّفات
عليه التّقرّب من النّاس
والثّقة بهم وجلب ثقتهم بالصّدق والوفاء .
وإن كان هناك موقف أو كلام رأى فيه إساءة له يستفسر بوضوح ولباقة
حتّى تصفى القلوب
والمهمّ في الأمر ليس خسارة الأصدقاء
بل خسارة ثقتهم وخسارة نفسه
وتعميق عقده .
وأعتقد أنّه ليس هناك شخص سلم من خذيعة من يعتبرهم أصدقاء أو أحبّة
وأنا من أكبر المنخذعين _رغم حرصي في التعامل مع النّس .
لأنّي أصدّق ولأنّي أفترض حسن النّية .
شكرا توتا
واذكري دائما من كثر كلامه كثرت زلاته ..واخطاؤه ..
: