تخطى إلى المحتوى

احبتي الالكترونيون من انا بالنسبة لكم 2024.

  • بواسطة

أحبتي الالكترونيون ..
صحبتي التي لا اراها
وانا كلي صدق في هواها ..
كيف لنا ان نحب من لم نره يوما .. اتسائل دوما . كيف احببتكم
من كلمة عابرة .. او من اسم مستعار .. او من نقاش او حتى طيف رسمته في مخيلتي
احبتي الالكترونيون .. رفاق درب لا معالم له
صحبة في خيال مادي .. اشتاق اليكم .. لا ادري ما الذي جعلني اتوق ان اجلس اما هذه الشاشة الصغيرة .. التقط اخباركم من هنا ومن هناك ..
اراكم دون ان اراكم .. اكتب لكم كلمات ليست كالكلمات .. تعني كل شي يرمز لحب لا نهائي .. ارسلها عبر الكترونات لا نهائية
لانعرف وجودها ولا ما هيتها .. لكنها عنوان بريدنا الاول والاخير
هل نحن مخطئون بحبنا هذا .. هل شعورنا هذا هو مجرد سراب سرعان ما ينتهي
ماذا نقول لشعورنا الذي يجذبنا نحو بعض .. ماذا نقول لاناملنا التي تكتب كلمات تربت بها على من شكى من الايام .. او من نفكر له عن حل او ندعو له الله ان يفرج همه ويستر عيبه
هل هو حب ام بقايا سراب سرعان ما ينتهي
هل هناك طريق يجمعنا ام انه نهاية لبداية لم نعلمها
هل ..هل .. هل
ترى متى تاتينا الاجابة .. ترى من نحن بالنسبة لهم .. ومن هم بالنسبة لنا
لكن هناك من لديه الاجابة .. لان الحب في الله لن ينتهي ابدا .. الحب في الله هو ما يجعلنا نستمر .. هو ما يجعلنا نحب بدون ألم .. هو الحب الوحيد الذي لا ألم فيه .. مهما كانت سبله وطرقه ..
انا احبكم في الله يا احبتي الالكترونيون .. فمن انا بالنسبة لكم
ومعا سنرسم طريق الحب في الله

نحتاج الردود .. ومشكورين

حبيبتي الغالية

موضوعك جميل والكلام فيه لا ينتهي ابدا

الحب صفة من صفات اي امرأة وهي غريزة خلقها الله سبحانه وتعالى فينا
فهي الروح و الاستقرار و الهدف من عيش الحياة بحلوها و مرها لانها تعتبر الحنان و لا يوجد حنان بدون حب ولا حب بدون حنان
الحب

الحب في نظري انا نوعان
الحب المخصص
حب المسلمة لربها و دينها
حب الام لاطفالها
حب الزوجة لزوجها
حب الاخت لاختها
حب الابنة لامها
حب المواطنة لبلدها … وغيرها الكثير

اما النوع الاخر فهو الحب العام

حب اعمال الخير بشكل عام و لكل انسان
حتى ولو بالدعاء

اذا دعيت لانسانة لا اعرفها ولم اراها فقط قرات عن مشكلتها فهذا يعتبر حب للدعاء وعمل الخير و التخفيف عن النفس المحتاجة لهذا الدعاء

من يحب يجب ان يكون قلبه طاهر و نظيف لكي يحس بمعنى الحب الحقيقي

التسامح اكبر صفة تؤدي الى الحب
اذا اخطأ الزوج بحق زوجته و توقع منها الغضب ووجدها غفرت له و سامحته فهذا دليل على الحب الطاهر النبيل

ظروف الحياة و صعوباتها و الطعن في الظهر و الغيبة و النميمة و القيل و القال و العصبية وغيرها
كلها تؤدي الى نقصان الحب و زرع الشك وتسريع الحكم بالاخرين و الانطواء و العزل منهم و عدم السؤال عنهم

الحب جميل جدا جدا

و بالنسبة لي انا شخصيا
انا احبك في الله اخيتي
واتمنى ان يدوم الحب بين الجميع ان شاء الله تعالى
وتقبلي مروري يالغالية

شكرا لك اختي ام الحلوين .. فعلا المحبة في الله لن تنتهي ولو انتهى اصحابها .. لكني دوما استغرب كيف احببت اناس من خلال شاشة الانترنيت .. لهذا اسميتكم احبتي الالكترونيون

السلام عليكم

اختي امنية الامين سارد على موضوعك من خلال ردك علىام الحلوين
اي تتسائلين كيف احببت اناس من خلال الانترنيت او لنترك المسألة بشكل عام و نقول كيف احببنا بعضنا
الى درجة اننا نحس اننا نعرف بعضنا عن قرب و ليس عبر هذه الاسلاك
ممكن ان نقول إن مواضيعنا و اقتراحاتنا و نقاشاتنا مع بعض خلقت الفة فيما بيننا
يوم على يوم بدأنا نحس اننا نعرف بعضنا نعم هذه الافكار هي التي قربت فيما بيننا
و ما يقرب اكثر هو لما تجدي ان كل من يقدم لك المساعدة لا يريد مقابل
بل كل ما يريده هو ان يساعدك في الله .
ما يجعلنا نحب بعض لما تجدي اناس لا تعرفك و لكن مستعدة ان تسمعك
كلها آذان صاغية و ليست متدمرة بالعكس تعيش معك المشكل من جدوره
بل اكثر من هذا تجديها و هي تدعو لك بالخير و تدعو ان يفرج الله همك
في حين ربما هذا التصرف لن يحدث ممن تريه و تحتكين بهم .
كيف لك ان لا تحبين هؤلاء و هم يدعون لك بالخير و هم يسألون عنك دون ان يعرفوك
حتى من تكونين ؟ ما هو شكلك ؟ من اين تنحدرين ؟؟؟؟؟؟ كل هاته الاشياء لا يهم
بل كل ما يحرك كل واحد منا هو حب الخير هو التخفيف عن الاخر هو الاحساس الصادق
كم تكون فرحتك و انت تتلقين رد من انسانة و هي تقول لك لقد حلت مشكلتي الحمد الله
تكون سعادتك لا تتصور كأنك انت صاحبة المشكلة لانك فعلا عشتها بكل جوارحك معها
كما قلت سبب هذا الحب هي هذه الالفة هو السؤال عن بعضنا هو الاحساس بان هناك
من يسمعنا هناك من يسأل عنا بدون مقابل في الله .
فهذه الاسلاك مثل ما نعيشه في الواقع لما نكون نقرآ لكاتبة مثلا و تقولين احبها
فهذا الحب تجلى في احترامك لكتاباتها لشخصيتها لاسلوبها لتصوراتها …..او لدفاعها عن المرآة
كم جميل ان تجدي انسان يحبك في الله و مستعد لمساعدتك لوجه الله .
تحياتي

موضوع شيق لي عودة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.