إبني عمره خمس سنوات يخاف الجلوس لوحده في الغرفه أثنا العب أ و مشاهدة التلفزيون ويحب أن يكون معه أحد في أي مكان يذهب له وإذا أراد الخروج للفناء مثلايخاف وياخذ حتى لو أخوه الصغير ويحس معه بلأمان مع أن أخوه عمره سنه ونص…هذا الوضع يسبب لي الكثير من العصبيه ومعاملته بزجر أحيانن وأنا موضفه وحين أكون في الدوام لا يريد الخادمه ان تبتعد عنه لدرجة انها قالت لي مره أنه كان ينتظرها عند باب الحمام وحين لم ترد عليه بكى وقال لها كنت أحسبك متي..مع العلم أنه يحب الناس وينسجم مع الأطفال الهادين ويأخذ وقت طويل في العب مع الأطفال.هل أعرضه على طبيب نفسي؟وشكراً أ سفه على ألإطاله .
ا
السلام عليكم
اختي jeje انا لي نفس المشكله في عيالي كلهم بس لما كبرو شوي راحت مساله الخوف عنهم
بس تعبت معاهم والحمدلله الحين صار العكس تماما ………….
والام دائما مشغوله اذا خافو تزعل والعكس صحيح
وتدرين احنا شذي ما يعجبنا العجب…الاحسن انك تتصلين لدكتور وتتاكدين ….
الامـــــــارات
اعتقد ان المشكله بدات من الصغر اكيد كان كله معاك فى المطبخ فى غرفه النوموووو انا بنتى الاولى انجبتها فى امريكا و طبعا ما كان عندى لا خدامه ولا احد فكنت اخها فى دارها تلعب بروحها يعنى علمتها ان مو كل شى معاى وبعدها بسنه ونص صار عندى ولد كانت البنت تنام قبلها بروحها فى الغرفم مع الابجوره وجهاز المراقبه لما صار ولدى عنده 4 او 5 شهور صار ينامن مع بعض الحين عمر البنت 5 6 اشهر وتروح الدار بروحها ةتنام حتىلو باظلمه والولد له غرفه الخاصه وينام فيها بروحه انا اقول هذا الكلام لان خواتى اولادهم بعمر ابنى ونفس كلامك ينطبق عليهم الوفروض من الصغر الطفل يتعود
شوفو فيه نقطه ممكن بعض الاطفال يخافون من اشياء يشفونها بالتلفزيون او احد يخوفهم من
الاطفال الاخرين وترى الطفل مافيه اذكى منه مثلاً موقف معين او الام خوافه او يشوف احد
يخاف
فطبيعي يتاثر بالي حوله اعتقد المفروض تحسسينه انه مافيه شي يخوف وقصي عليه القصص
اللي فيها واحد بطل وقولي زيك بطل ولازم نتجنب الحرامي البعبع السعلو يمه وش هالصوت
يعني ماادري فهمتوني والا لا وترى الثقه التامه بالشغلات مصيبه يختي احياناً والله انتي يالام
ماتتحملين بعض تصرفاتهم فما بالك بشغاله جايه تاخذ فلوس وبس .
شكراً اخواتي لواني كثرتها .
أختي اسأليه من ماذا يخاف؟ هل من شيء معين؟ هل من شخص معين؟ اسأليه أن يرسم هذا الشيء… أهم شيء ألا تزجريه، بل اجلسي معه واسأليه مما يخاف. ولا تحاولي أن تقولي له أنه كبير ولا يجب أن يخاف من شيء، وأن بإمكانه أن يخيف هذا الشيء. علماء النفس يقولون أن الطفل إذا ما رسم ما يخافه، باستطاعتك تحديد الطريقة التي تعالجينه بها خاصة أنه بهذا يخرج هذا الخوف من نفسه ويعبر عنه.. وأعتقد أنها فترة كم سنة وتمر إن شاء الله.
هناك شبه إجماع بين علماء النفس على ان الأصوات العالية الفجائية أهم المثيرات الأولى للخوف في الطفولة المبكرة ويتقدم نحو الطفل تزداد مثيرات الخوف عنده ، ففي عمر الثانية حتى الخامسة يفزع الطفل من الأماكن الغريبة ومن الوقوع من مكان مرتفع ومن الغرباء ، ويخاف من الحيوانات والطيور التي لم يألفها . ويخاف تكرار الخبرات المؤلمة التي مر بها كالعلاج الطبي ، او عملية جراحيّة كما يخاف منه الكبار حوله لأنه يقلدهم ،
ماذا نستطيع أن نفعل
1. مهم أن نشرح للطفل ماذا يحدث حوله ،، ، عندها يمكن أن يزول شعور الطفل بالذنب والخوف . علينا أن نجيب عن أسئلة الطفل ببساطة وصدق ، ولا نتركه في حالة لا يفهم فيها ماذا يحدث حوله .
2. الأهل يستطيعون مراقبة تصرفات أطفالهم . في حالة مشاهدة سلوك غريب يمكنهم استشارة المختصين .
3. عندما يسأل الطفل بعض الأسئلة الغريبة أو المحرجة ( من وجهة نظرنا ) فيجب أن نكون هادئين وأن نجيب عن تلك الأسئلة بحكمة .
4. لا يستطيع كل الأطفال أن يعبروا عن مشاعرهم . ولكننا ككبار نستطيع أن نتيح الفرصة للطفل أن يحدثنا عن شعوره وعن مخاوفه .
إذا شعر الطفل بأن الآخرين يسخرون منه ، ويستهزئون من مخاوفه، فلن يشاركنا في بمشاعره المستقبل . وهكذا نكون قد ضررنا بالطفل . والعكس هو الصحيح.. فإذا فهمنا مشاعر الطفل وتفهمنا مخاوفه فسوف يشاركنا فيها ، ويتعلم منا طرقاً للتعامل مع هذه المخاوف .