تخطى إلى المحتوى

دعاء تشتاق الجنه اليك 2024.

دعاء إذا قلته تشتاق لك الجنة كما تشتاق لها أنت… قال جبريل عليه السلام يا محمد والذي بعثك

بالحق لا يدعُ احد بهذا الدعاء إلا غُـفـِرت له ذنوبه واشتاقت إليه الجنة واستغفر له المكان وفتحت له

أبواب الجنة فنادته الملائكة يا ولي الله ادخل من أي أبواب الجنة تشاء. والدعاء سهل يمكن قوله

دائما
و هو,,,,

اللهم إني أسالك إيمانا دائما وأسألك قلبا خاشعا وأسألك علما نافعا

وأسألك يقينا صادقا وأسألك دينا قيما وأسألك العافية من كل بلية

وأسأل الله لي ولكم الجنة من أوسع أبوابها,,,,

وآخر دعوانا ان الحمد الله رب العالمين…..

جزاك الله خير

السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أتى جبريل عليه السلام فبينما هو عنده إذ أقبل عليها أبو ذر الغفارى رضى الله عنه فنظر إليه جبريل عليه السلام ، فقال رسول الله: يا أمين الله أتعرفون أسم أبى ذر؟ قال : نعم ،والذى بعثك بالحق إن أبا ذرأعرف فى السماء منه فى الأرض،وإن ذلك بدعاء يدعو به فى كل يوم مرتين وتعجب الملائكة منه فادع به واسأله عن دعائه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:يا أبا ذر دعاء تدعو به فى كل يوم مرتين؟ قال :نعم فداك أبى وأمى ما سمعته من بشر وإنما هى عشرة أحرف ألهمنى ربى إياها إلهاماَ وأنا أدعو به فى كل يوم مرتين أستقبل القبلة فأسبح الله ملياَ وأحمده ملياَ ، وأكبره ملياَ ثم أدعو بتلك العشر كلمات:
(اللهم انى اسألك ايمانا دائما، وأسألك قلبا خاشعا، وأسألك علما نافعا، وأسألك يقينا صادقا، وأسألك دينا قيما، وأسألك العافية فى كل بلية ، وأسألك تمام العافية ، وأسالك دوام العافية ، وأسألك الشكر على العافية ، وأسألك الغنى عن الناس)
قال جبريل عليه السلام :يا محمد والذى بعثك بالحق لا يدعو أحد من أمتك بهذا الدعاء إلا غفرت ذنوبه وإن كانت أكثر من زبد البحر أو عدد تراب الأرض،ولايلقى الله أحد من أمتك وفى قلبه هذا الدعاء إلا اشتاقت إليه الجنان، واستغفر له المكان، وفتحت له أبواب الجنة فنادته الملائكة: يا ولى الله أدخل من أى باب شئت
بارك الله فيكم سؤالي هو هل هذا الحديث صحيح ام لا ؟؟؟
اريد جوابا يرحمكم الله
ولكي يتسنى لي نشره ليعم الفائده المرجوه

الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذا الحديث ذكره الحكيم الترمذي في نوادر الأصول ولا أظنه يصح ولا يجوز تناقل حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بعد التأكد من صحته والله أعلم .

لاكي

درجة حديث .. يا أمين الله أتعرفون اسم أبي ذر.

السؤال :
ماصحة هذا الحديث؟
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أتى جبريل عليه السلام فبينما هو عنده إذ أقبل عليهما أبو ذر الغفاري رضي الله عنه فنظر إليه جبريل عليه السلام ، فقال رسول الله: يا أمين الله أتعرفون اسم أبى ذر؟ قال : نعم ،والذى بعثك بالحق إن أبا ذرأعرف في السماء منه في الأرض، وإن ذلك بدعاء يدعو به فى كل يوم مرتين وتعجب الملائكة منه فادع به واسأله عن دعائه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا ذر دعاء تدعو به فى كل يوم مرتين؟ قال :نعم فداك أبي وأمي ما سمعته من بشر وإنما هي عشرة أحرف ألهمني ربي إياها إلهاماَ وأنا أدعو به في كل يوم مرتين أستقبل القبلة فأسبح الله ملياَ وأحمده ملياَ ، وأكبره ملياَ ثم أدعو بتلك العشر كلمات: (اللهم انى اسألك إيمانا دائما، وأسألك قلبا خاشعا، وأسألك علما نافعا، وأسألك يقينا صادقا، وأسألك دينا قيما، وأسألك العافية فى كل بلية ، وأسألك تمام العافية ، وأسالك دوام العافية ، وأسألك الشكر على العافية ، وأسألك الغنى عن الناس) قال جبريل عليه السلام :يا محمد والذى بعثك بالحق لا يدعو أحد من أمتك بهذا الدعاء إلا غفرت ذنوبه وإن كانت أكثر من زبد البحر أو عدد تراب الأرض، ولايلقى الله أحد من أمتك وفي قلبه هذا الدعاء إلا اشتاقت إليه الجنان، واستغفر له المكان، وفتحت له أبواب الجنة فنادته الملائكة: يا ولي الله ادخل من أي باب شئت.
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الدعاء المذكور رواه الترمذي الحكيم في كتابه نوادر الأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن علي رضي الله عنه. كما رواه الديلمي في مسند الفردوس عن علي رضي الله عنه أيضا بلفظ قريب من هذا اللفظ، كما روى ابن أبي أشيبة في مصنفه عن معاوية بن قرة قال: كان أبو ذر يقول: اللهم إني أسألك إيمانا دائما، وعلما نافعا وهديا قيما. بهذا اللفظ دون غيره. ولم نقف على من حكم عليه من أهل العلم بالصحة أو عدمها، ومن المعلوم عند أهل العلم أن الكتابين المذكورين مظنة للأحاديث الضعيفة والموضوعة. فقد عدهما صاحب طلعة الأنوار في علوم الحديث ضمن الكتب المشهورة برواية الضعيف حيث قال:
وما نمي لعق وعد، وخط، وكر ***** ومسند الفردوس ضعفه شهر
كذا نوادر الأصول وزد **** للحاكم التاريخ ولتجتهداهـ . وقد رمز بعق : للعقيلي، وبعد: لابن عدي، وبخط: للخطيب البغدادي، وبكر: لابن عساكر. والحاصل أننا لم نقف على حكم لأهل العلم في الحديث المذكور، ولكن وروده في هذين الكتابين فقط يعتبر مظنة للضعف.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختي

لاكي

عسى الله ان يجمعنا في الجنة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.