سبقت الأجزاء الأربعة الأولى ، والتي هي كالتالي :
واليوم مع الجزء الخامس ، وهو :
ترك المعاصي ، وترك التقصير في الطاعة ..
فالإقبال على الطاعة يُقلل من المعصية ، والوقوع في المعاصي من شأنه إضعاف الطاعة ..
فكما أن الدنيا ضرّة الآخرة ، فكذلك المعصية ضَرّة الطاعة ..
وعلى الأقل أن تُحاول الأخت التي لديها معصية أن تُقلِّل منها ..
وكذلك التخلِّي عن البدع واالمحدَثَات ..
فمن كانت تُسبِّح بالمسبحة فلتُسبِّح بيديها ، امتثالا لأمره عليه الصلاة والسلام : يا نساء المؤمنات عليكن بالتهليل والتسبيح والتقديس ، ولا تغفلن فتنسين الرحمة ، واعقدن بالأنامل فإنهن مسؤولات مستنطقات . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي .
..
اللهم ثبتنا على الطاعات واعنا على ترك المعاصي
وتعذينا من شر أنفسنا الأماره بالسوء
وجزاك الله خيرا ياشيخنا الفاضل
ووفقكم لما يحب ويرضى(شيخنا الفاضل)
مستمرة
معكم
بحول الله وقوته
الله يوفق الجميع ان شاء الله
والله ما اعظم فرحتى بهذه الدوره الذاخره بما يفيدنا فى ديننا ودنيانا
بارك الله لنا فى عمرك ودمت رافعا" رايه الدين
وادام الله عليك نعمه الصحه وبارك فيها ورزقك من حيث لا تحتسب
وجزاك عنا خيرا
جزاك الله الف خير و نفع بك الاسلام و المسلمين و ادخلك الجنه بدون حساب
اللهم قوي ايماننا و ثبتنا على الطاعات و ابعدنا عن المعاصي
سؤال لو ممكن: ما المشكلة في استخدام المسبحة، أنا استخدمها لمعرفة العدد الذي وصلت اليه في التسبيح و الاستغفار ، فاحيانا" عندما أعد على أصابعي قد أسهو و أنسى العدد
و معروف عن الصحابة أن منهم من كان يعد بالحصى و هذا ما كان موجودا" على زمانهم..
جزاكم الله خيرا" لكل ما تقومون به.
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل
أردت أن اسأل عن التسبيح بالمسبحة
هل هو بدعة .. ام.. جائز لكن التسبيح باليد أفضل منه؟
فقد قرأت حديثا -لا اعرف درجة صحته- ان الرسول صلى الله عليه وسلم دخل على امراة وهي تسبح بحصى فلم ينهها عليه الصلاة والسلام عن ذلك بل أخبرها بكلمات أفضل وأيسر من الذي تقوم به
وجزاكم الله عنا شيخنا الفاضل خير الجزاء
الحمد لله ختمت المصحف ورجعت مرة اخرى
ولم اكتب كل يوم ماذا قرات حتى اعود نفسي على الاستمرار دون الاحساس اني
ملزمة في هذه الدورة بقراءة او تسبيح
والحمد لله
الحمد لله
لكن شيخي فعلا مثل ماقالت الاخت ان المسبحة فقط للعد مع انه لا اشكال في الزيادة اليش ذلك ؟
يعني لو استغفرت على يدي وزاد عد الالستغفار ليس مشكلة بل هو زيادة في الخير.
شيخي الفاضل احببت ان اسال سؤالا راودني منذ اسابيع
عندما يكون العذر الشرعي على واحدة منا
وكانت تقار في سورة فيها سجدة ما العمل وقتها ؟
في الايام العادية بنسجد سجود التلاوة
لكن في مثل هذا الظرف ماذا نفعل؟
اذكر اني عندما كنت في الصف السادس قالت لنا معلمتنا :
عندما نقرا وتكون هناك سجدة نتوقف ونقول ( سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله ولا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم )
بدل السجود حيث ان المكان لايساعد فهل هذا صحيح؟
من اكثر المعاصي المنتشرة بيننا معشر النساء الغيبة ولو بلاستماع فياليت لو تتكلم في هذا الموضوع لنرتدع عن هذه المعصية
اسال الله التباث