نبدأ موضوعنا اليوم بكلام أشرف الخلق سيدنا محمد :
(من يحرم الرفق يحرم الخير كله) صحيح الجامع 6606
قال الغزالي: الرفق محمود وضده العنف والحدة، والعنف ينتجه الغضب والفظاظة، والرفق واللين ينتجهما حسن الخلق والسلامة، والرفق ثمرة لا يثمرها إلا حسن الخلق، ولا يحسن الخلق إلا بضبط قوة الغضب، وقوة الشهوة
وحفظهما على حد الاعتدال، ولذلك أثنى المصطفى -صلى الله عليه وسلم- على الرفق وبالغ فيه.
الرفق في أحادثيه صلى الله عليه وسلم
يعالج لنا هذا الموضوع فضيلة الشيخ :