عندما تتعامل مع كل أحد تعاملاًرائعاً يجعله يشعر أنه أحب الناس إليك ،فتتعامل مع أمك تعاملاًرائعاً مشبعاًبالتفاعل والأنس والأحتفاء إلى درجة أنها تشعر أن هذا التعامل الراقي لم يلقه أحد منك قبلها
واتعامل مثل ذلك مع أبي ،زوجي،أولادي ،زميلاتي
أو أتعامل كذلك مع من لم أتعرف عليهم إلا مره واحده كل هؤلاء استطيع أن أجعلهم يجمعون على أني أحب الناس إليهم إذا أشعرتهم أنهم أحب الناس اليه
وقد كان صلى الله عليه وسلمقدوة في ذلك التعامل والاخلاق الراقيه
كان عمرو بن العاص رضي الله عنه داهيه من دهاة العرب .حكمه وفطنة وذكاء
ودهاة العرب أربعه :عمرو واحد منهم ..أسلم عمرو وكان راساًفي قومه…فكان إذا لقي النبي صلى الله عليه وسلم في طريق رأى البشاشة والبشر والمؤانسة .وإذا دخل مجلساًفيه النبي رأى الاحتفاء والسعادة بمقدمه …وإذا دعاه النبي ناداه بأحب الأسماء إليه
لننظر كيف كان الرسولصلى الله عليه وسلم يملك قلوب الناس بأخلاقه معهم
بل كان ينزل الناس منازلهم وقديترك أشغاله لأجلهم
والأن كيف نتعامل مع بعضنا
ودمتم
التعامل في عصرنا تغير كثير بين الناس .طغت المادة على المالوف
واصبح التلاحم والمعاملة الطيبة عملةنادرة
اشكرك غاليتي
ام انس
اشكرك على مرورك بمتصفحتي ويسعدني وقوفك وتاملك لاطروحتي ففعلا كما اشرتي
اصبح التلاحم والمعاملة الطيبة عملةنادرة
————————————
فنتمنى ات تعم الموده بين الناس
اكرر شكري على ماخطته اناملك فلك مني اصدق الود
اختك هرهره
و اجمعنا على الخير
اللهم آمــيــن
—————————————
اشكرك على مرورك ولك مني اجمل تحيه
اختك هرهره
وكيف كان المصطفى صلى الله عليه وسلم يتعامل مع أصحابه
تحباتي
غاليتي هرهرة
بارك الله لك على الطرح المفيد وهو كيف نتعامل لنكتسب قلوب من حولنا ,,ليكن الرسول قضوتنا
ربما ترجع المحبه ترفرف بمجتمعنا الاسلامي والعربي وصدقتي بما ذكرت ,,,,,
كان عمرو بن العاص رضي الله عنه داهيه من دهاة العرب .حكمه وفطنة وذكاء
ودهاة العرب أربعه :عمرو واحد منهم ..أسلم عمرو وكان راساًفي قومه…فكان إذا لقي النبي صلى الله عليه وسلم في طريق رأى البشاشة والبشر والمؤانسة .
وإذا دخل مجلساً فيه النبي رأى الاحتفاء والسعادة بمقدمه …وإذا دعاه النبي ناداه بأحب الأسماء إليه
لننظر كيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يملك قلوب الناس بأخلاقه معهم
بل كان ينزل الناس منازلهم وقديترك أشغاله لأجلهم
والأن كيف نتعامل مع بعضنا
بارك الله لك هرهرة وجعله بميزان حسناتك
يعني اللي ما بيجي على مزاجنا بنزعل منه ونهجره
ومن كان طبق الأصل عن مزاجنا وأهوائنا نتقرب منه
للأسف أننا نسينا أن التعامل في زمن رسول الله صلوات الله عليه
كان مبنياً على أساس سليم من الأخوة الإسلامية الصادقة
ولكن أين الصدق في هذه الأيام
فقد حل مكانه المجاملات والنفاق والغش والكذب والخداع
فكيف لنا أن نرقى بنفس المستوى من التعامل الذي كان سائداً في زمن رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه
يسعدني تصفحك لموضوعي وعباراتك القيمه
دلالة على قلب حنون ودرة ثمينه أتعامل معها
جزاك الله خير
تحياتي
يشرفني مرورك
وتعجبني صراحتك
أتمنىان أكون صادقه مع من أتعامل معهم وصريحه
جزاك الله خير على كل حرف خطه قلمك
تحياتي