تخطى إلى المحتوى

قصة واقعية لفتاة العصر عذبت عذاب الجاهلية 2024.

  • بواسطة

قصة قرأتها و أثرت في كثيرا أتمنى أن تعجبكم

كان عمري 12 وما كنت أعلم عن الإسلام شيئا و كنت ألعب الجمباز وقد شاركت في بطولة محلية لم يكن ينقصني شيئا و مع هذا أحس بأنني مهمومتا و قلبي مقبوض في يوم من الأيام أقبلت علي أخت محتجبة سألتني لماذا لا أصلي ؟ فتعجبت أأنا ملزمة على الصلاة ؟كان والدي يقول لنا بأننا نشأنا من زبد البحر وأن الكون وجد من عدم وأن الموت نهاية . مع كل هذا كنت أعلم أن وراء كل هذه المخلوقات خالق سبحانه و تعالى ..ليلة الجمعة قررت أن أشهر إسلامي لم أكن أتخيل ما كان ينتظرني……….

أول ماعذبت به هو تمزيق كتاب الله أمام عيني و رميه في القمامة بعد ذالك لجأت أمي للتعذيب الجسدي وياله من تعذيب حيت ربطت في عنقي حبل وشددت علي حتى سال الدم من فمي يشهد ربي أني ما بالغت ولا تجاوزت. بعدها منعت عني الأكل أو يكلمن أحد احتجزتني في ركن البيت. بدأت أقرأ القرآن همسا حينها لم أكن أحفظ سوى آية الكرسي فتأتي إلي و تفتشني لعلي أخبئ المصحف و كانت تضربني بسلك الكهرباء ودمت على هذا الحال لمدة شهر وسبحان الله مع مواصلة التعذيب إلا أن إسلامي يتقوى شيئا فشيئا حتى ملت أمي والذي نفس محمد بيده هي التي تعذبني ملت من تعذيبي حينها قررت أن أفر بديني خرجت من المنزل و ليس لي مكان أقصده على الإطلاق أحوم في الشوارع وقد بدأ الظلام يخيم على المدينة حينها رفعت بصري إلى السماء و قلت إلهى ما خرجت إلا لأجلك ولا ملجأ منك إلا إليك وقد توكلت عليك فافعل بي ما أنت راض به علي وقررت العودة إلى البيت وسلمت كل أمري إلى الله وعند عودتي مررت بمنزل الأخت التي أرشدتني أول مرة فطرقت عليها الباب وكان الوقت متأخر فاحتضنتها مودعة وأخبرتها بأني قد فررت بديني إذ بأمها تطل علينا متسائلة عن من في الباب في هذا الوقت فأخبرتها بالسبب و أدخلتني الأم الحنونة التي لا أنسى أبدا ما حييت ما صنعته لأجلي فقد عاملتني معاملة الأم الطيبة لابنتها و ألبستني من ثياب ابنتها فأصبحت أصلي بكل حرية ما أشاء ووقت ما أشاء وأذهب إلى مجالس العلم و أقرأ القرآن وقت ما أشاء . يا أخواتي احمدن الله كثيرا فهناك من تقبض على هذا الدين كأنها تقبض على الجمر و عشت حياتا ما كنت أحلم بها

السلام عليكم

لاكي الحمد الله يا اختي على ان الله انار قلبك وعقلك الى طريق الايمان طريق الجنه وذوقي حلوة الايمان
الحمدلله الذي هداها ..

الحمدلله على كل حال ,,

قصة ابكتني ,,

سلامي ,, خولة

الحمد لله الذي هداها للإسلام …
الحمد الله يا اختي على ان الله انار قلبك وعقلك الى طريق الايمان طريق الجنه وذوقي حلوة الايمان
الحمد الله ان ربي هداها الى الايمان
يا صديقتي الغالية أي قلب أم هذا

لكن لا بأس فإن الله حتما يحبــــــــــــك

شكرا على هالقصة كتير

والله ينور جميع قلوب المسلمين
اللهم اهدي أمة محمد عامة

الحمد لله الذي هداها لهذا و ما كانت لتهتدي لولا إن هداهاالله

مشكوووووورة أختي درة الشرق

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.