يؤكد عالم النفس الأمريكى الشهير ( الفرد أدلر ) أن لهفة الإنسان على التقدير والأحترام هو المحرك الأول للحياة . ونحن لا نستشعر السرور والرضا إلا حين يرضى عنا الناس .. ولا تخمد لنا رغبة في إطراء الناس لنا أو السعى للظفر بإعجابهم بنا وتقديرهم لقيمتنا .. ومهما كان التقدير ضئيلا فإنه يبث فيها الإحساس بالأهمية الذى يشد عزائمنا للمضى قدما في خضم الحياة ومواجهة مشاكلها بكل قوة دون ان يصيبنا الشعور بالضعف .
والواقع يؤكد أننا نستطيع ان نزيد من قيمتنا واهميتنا لدى الآخرين إذا حرصنا على أن نترك انطباعات جيدة عن انفسنا لديهم يكون لها أثر ممتد ولا يقتصر على لحظة .
فليكن في قلبك الأحترام والحب الذى يشمل كل الناس والذى لا تتطرق اليه التفرقة بين خلق الله واجانسهم .. ويجب ألا تكتفي بأن تقول إنك تحب وتحترم الناس..فالقول وحده لا يكفي – بل افعل مايثبت صدق قولك .. وتستطيع به أن تترك انطباعا جيدا .. وهذا لا يأتى من فراغ .. ولكن من خلال تصرفاتك وأفعالك ولمساتك الإنسانية الراقية – بجانب قدرتك على التعامل الأمثل مع الآخرين.
:
كتبت فأبدعت ..,
بارك الله بك ..,
:
جزاك الله خيرا
شكرا لك أختي الكريمة — دعواتي لك دوما بالنجاح والتفوق والتوفيق.
قـــــــــــــــلم مبدع .
والواقع يؤكد أننا نستطيع ان نزيد من قيمتنا واهميتنا لدى الآخرين إذا حرصنا على أن نترك انطباعات جيدة عن انفسنا لديهم يكون لها أثر ممتد ولا يقتصر على لحظة .
حكمه صحيحه .
والواقع يؤكد أننا نستطيع ان نزيد من قيمتنا واهميتنا لدى الآخرين إذا حرصنا على أن نترك انطباعات جيدة عن انفسنا لديهم يكون لها أثر ممتد ولا يقتصر على لحظة .
حكمه صحيحه .
فالمعاملة الطيبة واحترام الاخريين واجب علينا
فالحياة بلا تعامل ولا احترام لا تساوي شيئا
دام قلمك صادقا