بين حنايا السطور التي ’نسجت من دمعنا 00هناك معاني كثيرة ماثلة في هيئة كلمات00تجلس في زوايا الأوراق ،لتقول بعض همسات رقيقة محزنة .
لتحكي حكاية الدمع الحزين فكانت حكاية تسمع صداها في داخلهم..في ذاتهم
وما يملئ روحهم من الآلام والآمال الممزوجة بالفرح والحزن…
فانه الياسمين يقتطف من ذاته أحزانه وأفراحه أروع الحكايات،
وأمام سعادة مؤقتة، كانت وليدة عذاب وألم طويل لم يكتب للسعادة أن تبقى…
حتى آن لها أن تنتهي الحكاية بدموع الياسمين…
فانتم فرح الياسمين ……
تبعث الحياه بافراحها ممزوجه بعطر الياسمين
الذي عطرر بير يحه منتدنا
سلمت يمناك
تستحقين أن أهديك أروع ياسمينة .
دعوااااااااااااتك.
تستحقين أن أهديك أجمل ياسمينة .