تخطى إلى المحتوى

طالبتي الغالية: ذكرى! 2024.

ذكرى!
لكل من اسمه نصيب!
ذكرى!ستظلين ذكرى في خيالنا بل في عقولنا!
هذه هي الحياة 00محطات وصول وسبل فراق ورحيل ونحن بينهما !
هذه هي الحقيقة وإن كانت مرة !
أمانينا تحقق أمنياتك التي من أجلها فارقتينا!أيتها الغالية المجتهدة!
الأمل أعظم من اليأس 00سنراك يوما ما 00سنسعد بلقائك!

معلمتك المحبة لك

رسالة جميلة وتبقى كالنور المتجدد
لا ننسى ولا حرف ممن علمنا معنى الحروف

جزاك الله خيرا

معلمتنا القديرة
السلام عليكم ورحمة الله
طالعت كلماتك الراقية والمعبرة والعميقة المعاني والتي تحمل الأمنيات الطيبة .. وتألمت كثيراً أنني لم أرى رداً على تلك اللفتة الطيبة الموجهة لطالبتك وكل الطالبات بالطبع …. أهو إنشغال .. أم قلة وفاء أو عدم تقدير..؟
جزاك الله خيراً ..
ويبقي للمعلين والمعلمات كل التقدير والإحتراااام .
ووفقك الله وأسعدك .
الأخت الفاضلة: sara17
شكرا لمرورك أنرت متصفحي!
أشكرك لتقديرك للمعلمة!
علما أن الذي نسيني ليس طالباتي فأنا أعيش في قلوبهن وهن يعشن في قلبي كأبنائي!
لكن الذي نسيني هوالمجتع الذي يحسب أن كل المعلمات صاحبات مهنة وحسب!
الأخ الفاضل :قلم صادق,
شكرا لمرورك
ربما لم أجد ردا من الطالبات لأحد الأسباب التي ذكرتها !وربما لعدم الاطلاع وربما للغرابة حيث أن معلمة تحزن لفراق احدى طالباتها!
شكرا لك مرة أخرى لتقديرك للمعلمة!

السلام عليكم ورحمة الله و بركــاته ..

معلمه منسيه ولست في الحقيقة منسيه ..

أتمنى ان تكوني في اتم الصحة و العافيه …

أريد ان اسألك سؤالا و اتمنى ان تجيبي بكل صرااحه ..

الطالبه ( ذكرى ) في اي سنه بالتحديد ؟؟

و بأي مدرسه ؟؟؟

أتمنى ان تجيبي على السؤالين بكل صراحه …

سؤال اخير اي مادة تدرسين ؟؟؟

أرجو الرد بسرررعه جزاك الله الف خير …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.