تخطى إلى المحتوى

عشيّة هذا المساء الملبّد 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

بعيداً عن وجه الفيض ،

اسافر في بحر الصمت .. في لجة ليل ويوم

فينحاز زئير البحر معي ،

يرمُقني

أُستاذ فن التشكيل ،

يسامرني بشوقٍ وحنين .

فتجيىء مواعظ تخشاني ، تجتثُ لساني .

ترسم وشماً في يدي

يستقر بالقلب .

لوناً احمر لون يسكنه الشهيد ،،

وأصيح !

لكنه صهيون !!

زهرة يا أعذب منديل ،

ما تنظرين ؟

وأنتِ في معابد النفط تأنين !

شفتاكِ تيبّست .. عن ظمأٍ للباريء تشكين ..

آه

يا زهرة في رحيقٍ مختوم .

……………………………

آآهٍ من ثلك المشاعر التي تلج في صدورنا

فتجبرنا على الصمتْْ

لاحيلة ،، فهل من شفيع ~

اختلطت الأدوار ، فلم نعد ندري

أي طريق نسلك

لك الله ياأرضنااا ،،

بوركتِ ، وبوركت كلمااتك المميزة

كل احترامي لما خطه قلمك

الراائع ~

كم هي كلمات تجعل الإنسان يقف أمامها
جزاكي الله خبرا أختاه..
أنتظر جديدك أخيتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.