تخطى إلى المحتوى

إخْـتِنـآق بـِ رذآذ حُلمـ !! 2024.


أحلـآمـيَ الثـكلى ..

أحلـآمـيَ المُزعـجه..

أحلـآمـي تخنقنـي..!!

أحلـآمـي ..أحلـآمـي …

لكم اردد هذه العبارات كل صباح ومساءْ

تبـا لهـآ..!!

طموحـي ، نجـآحي ، سعـآدتي …

هرآآء !!

أجـآلس حلمي .. أحادثه ببطء
في محآولة منـي لـ إصلاح علـآقاتي الاجتمآعيـة !

لـكنه لـآ زآل يتهرب :"(

ليتـه يعلم أننـي لـآ أريد منـه شيء سوى معرفته .. : (

//

امم حلمـ!

ح .. حيـآة

ل .. لعـب

م.. حتما إنه الموت ..!!

وهكذا الحلم

حيآة ملؤهـآ اللّعـب ثمَّ الموتْ..!!

سحقـآ!!

//

كـنت في غمـآر ذلـك الحديث الأخوي الودي بيننا

حينما طرح علي السؤآل ذآتـه

"طموحك في الحيـآة"

لست أعلم السبب الذي يجعلني أشعر بـ الغثيان في كل مرة يتطرق إلى مسمعي هذا السؤال السقيمـ

لـآ طموح لدي فـ لتنتعش أيهـآ الأخ !!

سعيدة بـ كوني غبيـة ..

صراحة بدأ يروقني هذا الوضع !!

\

مر بضعة أيام على عيد ميلـآدي الثـآلث هنـآ

أو ربمـآ بضعة أسابيع لـآ أعلم

ليست لدي الرغبة في زيارة ملفي الشخصي لـ رؤية التاريخ ..

في محاولة رفض منـي لـ تقبل فكرة أنـه قد مضى على وجودي ثلاثة اعوام لم أصل الـألف مشـآركة حتى !!

ليس ذنبي مجددا !!

لـ ربمـآ هو صرآع الروح الفكريـة بشكل أو بـ آخر ،

اللذي يمنعني في كل مرة من نشر شيء مـآ هاهنا

لـأنني أعلم ولـ سبب أكيد لـآ أحد سـيرغب بقراءة هذه التفاهـآت مجددا : (

//

فقط أنـآ بـ حآجة لـاحتواء مـآ ،، للبحث عن الذآت

بـ حآجة إلى مرآة مـآ تكشف لـي ملـآمح شخصيتي المبعثرة

مللت ارتداء الأقنعة

مللت معاملة الناس بطريقتهم هم

مللت المجـآملة والابتسـآم بـ وجه من اعلم انه يتمنى صفعي هذه اللحظه !!

مللت التظاهر بـ تصديق كل هذه الترهات اللتي لـآ انفك عن سماعها رنانة تتراقص في أذناي

اشتقت لـأن أجد احدا يحب سماع كل التفاهات اللتي اقولها

أن أجد احد مـآ يبتسم لـأتفه نكتة اتفوه بـها

رغم انني لم اقل واحده منها طوال حياتي

هذايقودنـي إلى الحقيقة الوآقعيـة التي تقول : " لن ألمح الابتسامة الحقيقية مطلقا".

\

عُذراً عزيزي القارئ لـإضاعة وقتكـ
استمتع بـنسيآن مآ قرآت ..!!

مُتعـبـه .. لاكي

لستُ أعلمـ أصلاً لمَ هذآ الهذيآن موجودٌ هُنـآ

فقط اشتقت لكن .. ()

لاكي

ومن قال سننسى كلمات تلامس أرواحنا كتلك الكلمات

تحكين واقع وتصورين حال الكثير

رحماك يا الله

كوني بخير

.
أهلاً بِ الحالمة ـ اشتقتكِ جداً ـ =)
لي عودة ،

حجز مقعد لقلبِ يؤلمني وجعه
ولي عودة..

عودا حميدا يا غالية

ونحن اشتقنا حرفك

لي عودة
بعد قراءة متأنية

عهدْ ..
بخيرٍ أنـآ بـ قربِ هآتي القلـوبْ..
لـ قلبـكِ أكاليـلُ الوردِ تترآ
لـآ عدمتكٍ.

أنيـنْ..
نبضـي .. أشتقتكِ وأكثرْ
سـ أنتظركِ حتّى يملّ الإنتظآر : )
ولـنْ يملكِ أبداً ()

القآرئـه ..
كُلُّ المقآعدِ هآ هُنـآ بانتظآركِ
وكذآ أنـآ
مشتـآقةٌ لـ روحكِ البيضآءْ ()

وعودْ ..
وحروفـي اشتآقت نظرآتكنْ..}
امم لـآ تتأني كثيراً .. فمـآ من حرفٍ يستحقْ :$
أحبكِ وسـ أنتظرْ ..

ولست من تتركك تنتظرين
لروحك ولحرفك عودة سريعة

في محاولة رفض منـي لـ تقبل فكرة أنـه قد مضى على وجودي ثلاثة اعوام لم أصل الـألف مشـآركة حتى !!

ليس ذنبي مجددا !!

لـ ربمـآ هو صرآع الروح الفكريـة بشكل أو بـ آخر ،

اللذي يمنعني في كل مرة من نشر شيء مـآ هاهنا

لـأنني أعلم ولـ سبب أكيد لـآ أحد سـيرغب بقراءة هذه التفاهـآت مجددا : (

مخطئة انت
نعم مخطئة
نشتاق حرفك كما تشتاق الشجرة اوراقها عند الربيع

تابعي حلمك غاليتي
فالأشياء الثمينة غالبًا ما تحتاج إلى تضحيات
حتى ولو لم تعجب البعض
فالنسيان ضل طريقه إلينا
فلم نجهد أنفسنا في السعي إليه

صَدقيني رُبما تمرضْ الأحلام ْ لكن صَدقيني لاتموتْ !
حبيبتي
فقطْ حينْ نَحلُم يجبْ أن نَصبِر ثُم نَصبِرْ ثُمَ نَصبِرْ !

كل الأشياءْ تنموْ ثُم تَثمريوماً

.
لحرفكِ نكهة السَماء !
دمتِ

أحبكِ

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.