تخطى إلى المحتوى

الغربه ومدى تاثيرها على الشخصيه الانسانيه 2024.

  • بواسطة

لاكي

لاكي
لاكي

البناء الذاتى للشخصية : الشخصية ليست بحال من الاحوال من المعطيات الجاهزة

ولكنها وضع لسؤال وهو كيفية التكوين ؟وطرح لمشكلة اى التكوين افضل لها ؟

الاجابة ,,,,,,,, هى المثل الاعلى للانسان فالوحدة الكاملة التامة للشخصية مثل اعلى يصبوا اليه الانسان ويتوق الى بلوغة .
الشخصية تبنى نفسها دائماوابدا ولايستطيع كائنا ما كان ان يقول عن نفسة انة شخصية بالتمام والكمال .

بل على الشخصيه ان تشيد نفسها وان تثرى ذاتها وان تحقق الوحده الذاتيه للشخصيه فى مدى عمرها فهى ليست فى بداية الطريق ولكنها فى نهايته

هى ليست اجزاء يضاف بعضاها الى البعض الاخر
وهى ليست تركيبا او تكوينا لكل من هذه الاجزاء وانما تعنى الافعال الخلاقه للشخصيه بوصفها كلا متكاملا وهى حاضره بوصفها كلا متكاملا فى كل فعلا من افعالها .

فالشخصيه شكل فريد غير متكرر ان الشخصيه لا ينالها التدمير او الفناء فهى تحيا وفقا لمصيرها الخاص وتستمد ينبوع قوتها من وجود يعلو عليها
وهو ( وجود الله سبحانه وتعالى )

فالنضال من اجل تحقيق الشخصيه وبلورتها عمليه اليمه محفوفه بالمكاره والمخاطر ولتحقيق الشخصيه لذاتها يفترض المقاومه ويقتضى مصارعة القوى التى تستبعد الانسان فى العالم ومن هذه القوى التى تستبعد الانسان فى العالم هى :

الغربه والوحده وهما يؤديان الى الانانيه التى تدمر الشخصيه وتسبب انغلاق الذات وانحصارها المتمركز على نفسها وزيادة شهوتها فى ادخار المال والخوف على هذا المال من الانفاق الا فيما تشتهيه نفسها الذاتيه ان امكن لها هذا .

ان المال يشترى به القصور والضياع ويجلب به الخدم والتباع وخسر فى المقابل من غلقه على نفسه وحبه لذاته الذاتيه وحبه للمال
فقد العقيده الربانيه فى الحب والرحمه والموده الى كل الناس او اغلب الناس المقربين منه عند عودته من منفى الغربه وفرارا وخووفا منهم من ان احد يطلب منه مالا او اى شيء يقلل من ثروته التى اغلق نفسه على جمعها بشق الانفس
ولا يعرف ان التقرب هو لوجه الله وليس لطمع فى جاه او مال لكى يطبع على قلبه هذا الجفا ويحول قلبه من دفئ الحنيه الى قمة الاسيه

ويجعل قلبه من حديد وفولاز مما يجرح القلوب وتعمل على زيادة الفجوه بين المستغرب واهله وعائلته واحبابه مما يسبب البعد والعمل على الاهمال للمحبه والرحمه التى وضعها الخالق لعباده فى شتى قوانين الدنيا والعمل على التجاهل والا مبالاه خوفا على الجاه والشره وملزات الدنيا وهذا لا ينطبق على كل الشخصيات وانما على البعض وما اكثرهم .


حياك الله ماما لمياء

موضوع في غاية الأهمية

حرم الله أناملك على النار ونفع بحروفك

،’

عندما نبني شخصية تسمو نحو الله .. ستهون الدنيا في أعيننا

لكن عندما نجعل الدنيا أكبر همنا… ستكون شخصيتنا مادية .. تغضب لأجل المال وترضى لأجل المال

… قد لا تكون الغربة هي السبب.. بل هو الترف الذي يعيشه بعض الناس..ويحاول البعض الاخر أن يقلدهم

فتنمو شخصيات مجتمعية متباعدة ..تحب المال حبًا جمًا ..وتنسى حق الجار والمسكين والفقير واليتيم

ولا يهمها إلا ذواتها وراحتها ..ولا يعلمون أنّ الراحة في العطاء والإنفاق والبذل …

((اللهمّ لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا …))

،’

لاكي كتبت بواسطة سمو الحياة لاكي

لاكي كتبت بواسطة سمو الحياة لاكي
حياك الله ماما لمياء

موضوع في غاية الأهمية

حرم الله أناملك على النار ونفع بحروفك

،’

عندما نبني شخصية تسمو نحو الله .. ستهون الدنيا في أعيننا

لكن عندما نجعل الدنيا أكبر همنا… ستكون شخصيتنا مادية .. تغضب لأجل المال وترضى لأجل المال

… قد لا تكون الغربة هي السبب.. بل هو الترف الذي يعيشه بعض الناس..ويحاول البعض الاخر أن يقلدهم

فتنمو شخصيات مجتمعية متباعدة ..تحب المال حبًا جمًا ..وتنسى حق الجار والمسكين والفقير واليتيم

ولا يهمها إلا ذواتها وراحتها ..ولا يعلمون أنّ الراحة في العطاء والإنفاق والبذل …

((اللهمّ لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا …))

،’

اللهم امين يارب العالمين
اللهم اغفر لنا ما نعلمة ومالا نعلمة
لقد صدقتى اختى الفضلة فى ان الترف والنظر الى ما انعم الله به على الغير
بجعل الناس يتجهو الى اى طريق لجمع المال ليس لاحتياجهم اليه وانما للتقليد فقط وهذا يجعل فى شخصيتهم حب ملذات الدنيا والسقوط فى الهو وبذلك تتعرض حياة الانسان الدينية الى هذا الخطر الذى يفقدها القناعة والرضى بما كتبة الله لها
وهنا تتحول الشخصية الى العبودية الذاتية وتنسى اى قواعد دينية واى حق عليها نحو عباد الله
بارك الله فيكى اختى الفضلة واضاء قلبك بنور الله

لاكي كتبت بواسطة سمو الحياة لاكي

لاكي كتبت بواسطة سمو الحياة لاكي
حياك الله ماما لمياء

موضوع في غاية الأهمية

حرم الله أناملك على النار ونفع بحروفك

،’

عندما نبني شخصية تسمو نحو الله .. ستهون الدنيا في أعيننا

لكن عندما نجعل الدنيا أكبر همنا… ستكون شخصيتنا مادية .. تغضب لأجل المال وترضى لأجل المال

… قد لا تكون الغربة هي السبب.. بل هو الترف الذي يعيشه بعض الناس..ويحاول البعض الاخر أن يقلدهم

فتنمو شخصيات مجتمعية متباعدة ..تحب المال حبًا جمًا ..وتنسى حق الجار والمسكين والفقير واليتيم

ولا يهمها إلا ذواتها وراحتها ..ولا يعلمون أنّ الراحة في العطاء والإنفاق والبذل …

((اللهمّ لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا …))

،’

اللهم امين يارب العالمين
اللهم اغفر لنا ما نعلمة ومالا نعلمة
لقد صدقتى اختى الفضلة فى ان الترف والنظر الى ما انعم الله به على الغير
بجعل الناس يتجهو الى اى طريق لجمع المال ليس لاحتياجهم اليه وانما للتقليد فقط وهذا يجعل فى شخصيتهم حب ملذات الدنيا والسقوط فى الهو وبذلك تتعرض حياة الانسان الدينية الى هذا الخطر الذى يفقدها القناعة والرضى بما كتبة الله لها
وهنا تتحول الشخصية الى العبودية الذاتية وتنسى اى قواعد دينية واى حق عليها نحو عباد الله
بارك الله فيكى اختى الفضلة واضاء قلبك بنور الله

لغربه والوحده وهما يؤديان الى الانانيه التى تدمر الشخصيه وتسبب انغلاق الذات وانحصارها المتمركز على نفسها وزيادة شهوتها فى ادخار المال والخوف على هذا المال من الانفاق الا فيما تشتهيه نفسها الذاتيه ان امكن لها هذا .

والله حبيبتي كلامك صحيح
ووصفك للغربة صحيح تماما
لكن بالنسبة الي مابعتبر هالاحساس انانية
وانما تقدير لمجهود كبير يبذل بالغربة
لانه المغترب يرى انه متغرب
بعيد عن اهله
واقاربه
وبلده
لهاالسبب ضروري يهتم بانه مايصرف مبالغ كبيرة بالغربة
حتى تمضى غربته على فائدة

اما بالنسبة للحالة النفسية
فانا معك
الحالة النفسية للمغترب بتكون سيئة كتير
بيمرو اهله بظروف صعبة
سعيدة
او حزينة
ومابيقدر يشاركهم باحزانهم ولا بافراحهم بسبب الغربة
وبنفس الوقت
ماحدا من اهله بيقدر يشاركه لحظاته السعيدة او الحزينة
او يدعموه نفسيا اذا صارت معه ظروف صعبة

حتى لو كان بيعرف ناس كتير بالغربة
دائما بيحس بالوحدة
مافي مكان بالدنيا بيعوض عن البلد والاهل

اااااااااااااااه يا ماما لمياء فتقتيلي جروحاتي هههههههههههههههه
ربي يفرجها عالجميع يارب

حبيبتى ام شهدودة انا لم اقصد التغير اثناء الغربة
التغير وهو فى الغربة شىء طبيعى لعدم وجود اهل او احبه اوحتى من يرتاح لهم
هناك دائما خوف من الناس ومن المخبى فى علم الله والخوف الشديد على المال
انما عندما يعود من الغربة يصبح انسان اخر تمكن منها المال ولا يفكر الافى المال
ولايحاول ان يغير من العادة التى اكتسبها فى الغربة وهى البخل ولو كان على اقرب الاقارب
منه ويخشى ان يرى احدا خوفا على مالة ولكن مع العلم هناك حالات لم تغيرها الغربة الا قليل
الحب والرحمة والمودة اساس احياء القلوب مهما ان كانت
حبيبتى الغالية ربى يجعل ايامك كلها فرج ورضى وسعادة مع مؤنس وحدتك برضاه على الدوام
اللهم استجب دعائك وينور طريقك ويقذف الرجاء فى قلبك لمن سوه

تسلمي حبيبتي بارك الله فيكي
وانا كمان قصدت انه التغيير بعد الغربة سببه التغيير اثناء الغربة
الشخصية بتختلف تماما لهاالسبب صعب ترجع شخصية مختلفة بعد الغربة
صعب انه الشخص بعد الغربة وما شافه وما عاناه يرجع متله متل الشخص اللي عايش طول عمره ببلده ومع اهله
لكل شي ضريبة
وضريبة الغربة
الانطواء والانعزال واحيانا البخل والخوف على المال

مشكورة حبيبتي عالموضوع الجميل والنقاش الحلو

جزاك الله حير

موضع رائع

لكن ربما لأني لم اجرب الغربة …. أرى فوائد أتمناها ^_^

لاكي كتبت بواسطة العلم وقايتي لاكي
جزاك الله حير

موضع رائع

لكن ربما لأني لم اجرب الغربة …. أرى فوائد أتمناها ^_^

جزاك الله كل خير اختى الغاضلة
واحب ان تغرفى ان لكل غربة ضريبة فى اى شىء وهذة الضريبة تختلف من شخص لاخر
وتختلف فى السبب الذى اوصل الى الغربة اذا كان عمل او مرافقة زوج او علم الاسباب كثيرة
ولبد من دراستها اولا
وهناك كثير من الفوائد وايضا كثير من المشقة والوحدة
وادعو الله ان يحقق ما تتمنية فى صالح الاعمال

موضوع رائع
بما اني في غربه وربما اجد أُناس بما وصفتي ولكن ليس الكل
نعم هناك فئه اكبر همها جمع المال وبأي طريقة سواء حلال ام حرام
المهم ان يسير ويباها في ماله امام الناس وحتى احيانا يتبرع ويزكي من هذا المال
وكله فخر بذلك !! كل همه المرئه امام الناس وايضا هناك فئه فقيره ترضى بما قسمه
الله لهم في الغربه ربما يعيشون على مرتب او اعاله من الحكومه خوفا على انفسهم من
ان تهوي في مال الحرام ويرضون بذلك ومتمسكون في دينهم وعقيدتهم وحبهم لله
وتراهم اكرم واشهم الناس في الواجب عكس الفئه التي لديها المال والتي بالتالي تخاف
على انفاق لو القليل مقابل الخير فالناس ليس متشابها وليست مكتمله فالكمال لله وحده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.