تخطى إلى المحتوى

الطفلة الصغيرة 2024.

  • بواسطة
تريد العبور ولكنها لاتستطيع وحدها في مازالت صغيرة ذهبت اليه ارجوك سيدي اريد العبور
ابتسم واخذ يخبرها عن الجنة بالجانب الاخر من الطريق وهي تحلم وتحلم امسكت بيده تجدبه ليساعدها لكنه ظل يحكي ولم يتحرك قلبها الصغير لم يعي ذلك وانطلقت بضحكة طفولية تجدبه من جديد هيا بنا
ترك كفها بقوة واسدل الستار على ملامحها ثم مضى بعيدا جاء الليل وهي لا تعرف احد في ذلك المكان اشتد البرد وارتعشت اطرافها تغمض عينيها وتحلم بتلك الحياة بعد العبور لملمت اطراف فستانها الابيض وركضت تبحث عن بيتها لكنها فقدت الطريق في الضلام كل البيوت واحدة
سالت الامارة عن الطريق قالو: لها انتظري حتى ياتي الفجر قالت :وكيف الفجر ?قالو نور السماء جلست تخمد نيران حولها بدموع الالم منتظرة ذلك الفجر او النور كما وصفه المارة علها تستطيع الوصول الى بيتها بعد ان حاولت العبور.

رآآئعه هي قصتك
كروعتك غاليتي
بوركتِ
لاكي
موَّدتِي..~

أهلا بك غاليتى في ملتقى الفتيات
أرحب بك أجمل ترحيب
سؤالي غاليتى
هل القصة من كتابتك الذاتية أم هي منقولة؟؟
أرجو الإجابة
لك منى أعطر تحية
::

ما شاء الله تبارك الله
بوركتي وبورك قلمك
واهلا بكِ من اجمل الزهرات بيننا لاكي
مودتي~

قصه رائعه
شكرا على القصه

ماشاء الله بوركت و قلمك
بانتظار ابداعاتك القادمة
(مودتي)

السلام عليكم
مشكورين اخواتي
تسلموليي.

السلام عليكم اختي ام احمد
اشكركي كثيرا على كلامك الحلو وبا النسبة لي سوءالك
ايه هي الحكاية انا لي كتبتها فيها شوي من الواقع والضياع الي تعيشوا الفتيات المراهقات في هذا الوقت
بوركتي اختي ام احمد
في امان الله.

مشكورة حبيبتى على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.