أخطاء لغوية شائعة وليست الأخطاء المطبعية كحذف بعض الحروف بسبب السرعة في الكتابة أثناء النقر على لوحة المفاتيح
الكلمة : لكن
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( لاكن ) … وهذا خطأ … والصحيح لكن
الكلمة : أرجو
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( أرجوا ) … وهذا خطأ … والصحيح أرجو
الكلمة : ذلك
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( ذالك ) … وهذا خطأ … والصحيح ذلك
الكلمة : اسم
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( إسم ) … وهذا خطأ … والصحيح اسم .. بدوم همزة
الكلمة : أنتِ للمخاطبة المؤنثة
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( انتى ) … وهذا خطأ … والصحيح أنتِ .. بوجود همزة على الألف ، وبكسر التاء
الكلمة : إن شاء الله
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( إنشاء الله ) … وهذا خطأ … والصحيح إن شاء الله
الكلمة : لا تنسَ ذكر الله
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( لا تنسى ذكر الله ) … وهذا خطأ … والصحيح لا تنسَ ذكر الله
هم هنا يريدون نهي المخاطب عن نسيان ذكر الله ، و هذا خطأ ناتج عن سهو في فهم قواعد اللغة العربية ، لأن الفعل بهذه الصورة مجزوم بـ ( لا الناهية ) ، و هو معتل الآخر ، لذا فعلامة جزمه حذف حرف العلة
الكلمة : أذان الفجر
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( آذان الفجر ) … وهذا خطأ … والصحيح أذان الفجر
هذه الكلمة فيها خلط بين ( الآذان ) "بوضع علامة المد فوق الألف" وتعنى جمع الأذن ، وبين كلمة ( الأذان ) "بوضع همزة فوق الألف" والمقصود به الإعلام بدخول وقت الصلاة ، فجمع الأذن تزاد فيه الألف و تتحول إلى مد ، أما ( الأذان ) بمعنى الإعلام بدخول وقت الصلاة فلا تزاد فيه تلك الألف
الكلمة : مساءً
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( مساءاً ) … وهذا خطأ … والصحيح مساءً
وكذلك الكلمة : جزاءً
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( جزاءاً ) … وهذا خطأ … والصحيح جزاءً
هذا الخطأ ناتج عن سهو في قواعد الرسم الإملائي ، لأن الهمزة المتطرفة إذا سبقت بألف لا تكتب بعدها ألف حال تنوينها ، في حين لو لم تسبق بألف مثل ( جزء ) فيرسم لها ألف حال تنوينها تنوين فتح ، فتقول : جُزْءا
الكلمة : لِمَ سافرتَ
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( لِما سافرت ) … وهذا خطأ … والصحيح لِمَ سَافَرْتَ
حيث إن ( ما ) الاستفهامية إذا جُرَّتْ بحرف جرٍ أو وقعت مجرورة بالإضافة ، فإن ألفها تحذف قياساً ، فتصبح ( لِمَ ؟ ) ، و مثلها : ( عمَّ تبحث ؟ و فيمَ تفكر ؟ و علامَ تستدل ؟ و إلامَ تهدف ؟
الكلمة : مُرَاقِبو الأمن
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( مراقبوا الأمن ) … وهذا خطأ … والصحيح مُرَاقِبُوا الأمن
وكذلك الكلمة : مُجَاهِدُو المسلمين
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( مجاهدوا المسلمين ) … وهذا خطأ … والصحيح مُجَاهِدُو المسلمين
فزيادة الألف بعد الواو خطأ شائع ، و ذلك في كل جمع مذكر سالم وقع مضافاً ، فإنه إذا أضيف هذا الجمع حال الرفع تحذف نونه و لا تزاد الألف بعد الواو ، و لعل فيه لبس من الكاتب بين جمع المذكر السالم حال الرفع و الأفعال الخمسة إذا اتصلت بواو الجماعة حال نصبها أو جزمها ، حيث تزاد ألف مع واو الجماعة تسمى ( الألف الفارقة ) مثل : لا تهملوا الجهاد
الكلمة : نرجو
هناك من يكتبها بهذه الصورة ( نرجوا ) … وهذا خطأ … والصحيح نرجو
فزيادة الألف يكون ظناً من الكاتب أنها واو الجماعة ؛ فالواو هنا أصلية ، ومثلها : ( يدعو – يتلو – يخطو)
موضوع جميل
للأسف تمتلىء بعض المواضيع بها
لغتنا العربية جميلة جدا بحروفها، بكلماتها ، بمعانيها
فلا نعمل على تشويه جمالها ببعض الأخطاء
بوركت غاليتي
اشتقنا لطلتك المميزة
فلا تحرمينا منها
::
وجزاك الله جنته
شاكرة مرورك
ودي لك ♥
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بارك الله بك
وأنا أيضا اشتقت
لكن كثيرا
حيث منعتني تلك القيود عن حريتي هنا بجوار من أحببت
وها أنا تحررت من قيود الإختبارات وعدت ..
لأشرب معكن فناجين القهوة
"لا حرمني الله منكن "
فى غايه الاهميه
الاخطاء الاملاءيه بجد كلنا بنقع فيها
يسلمو
ولمواضيعك الهادفه …
موضوعك في غايه الاهميه فاسمنا مشتق من اللغه الرائعه
ذلك يحتم علينا ان نتقنها …
بانتظار المزيد من جديدك الراقي يا قمر
مودتي~
فعلا كثيرا ما نسهو عن مثل هذه الاشياء
جزاك الله خير
لا تحرمينا من ابداعاتك
وبارك فيك يا الغالية
ولا تحرمينا من جديدك
تحياتي~