ان والد إبراهيم يقود السيارة بصورة صحيحة فهو لا يسرع فوق السرعة المكتوبة على اللوحات ولا يقطع الإشارة الحمراء ولا يستعمل المنبه عند مسجد ولا مدرسه ولا مستشفى. كما انه لا يتجاوز السيارات اﻷخرى في المنعطفات.
وبينما كان والد إبراهيم يقود السيارة رأى مشهدا عجيباً
لقد رأى سيارة تسير بسرعة طائشه وقد مرت بجانبهم وقد أمسك بمقودها شاب طائش لا يبدو عليه من سمات العقل والذوق والوقار شيء.
عندها قال والد ابراهيم : لا حول ولا قوة الا بالله، ان هؤلاء الشباب يلقون بأنفسهم الى التهلكة، اللهم سلم اللهم سلم .
وفجأة حصل ما كان يتوقعه والد ابراهيم .
فقد خرجت السياره عن الشارع وصدمت الرصيف وفقد السائق السيطره عليها ، فدارت حول نفسها ، ثم ضربت اشاره المرور فتحطمت وسقطت على الارض .
وبعد قليل اتت سيارة الشرطه ، ثم جائت سياره الاسعاف بعدها ، ونقلت السائق الطائش الى المستشفى .
قال والد ابراهيم لابنه : ارايت يا بني السرعه الطائشه ؟ انها تعرض حياة الناس للخطر .■□♥♡
حياكِ الله
الموضوع راائع بروعتك
بس خلينا نروح أنا وأنتِ إلى ركن البنوتات الحلوات
حبي ()
واصلي قدما للامام ….نفع الله بك الجميع.
أحسنت يا مبدعة
♥♡…