العريس الصومالي يضرب عروسه اثناء احتفالات الزواج ليجعلها تسلم منذ البدايه بانه سيكون السيد المطاع في البيت وانه الحاج متولي منذ البدايه.
في الاقاليم الريفيه في جزيرة غريلاند يسود الاعراس اسلوب انسان الكهف الاول اذ كان يذهب الى بيت عروسه ويجرها من شعرها الى ان يوصلها الى الكنيسه .
العروس في جزر كوك تسير الى الكنيسه على …
بساط من الادميين اذ حسب تقاليد تلك الجزر يستلقي شباب قرية العرس على الارض ووجوههم الى الاسفل وتدوس العروس في سيرها على ظهورهم حتى تصل الى المكان الذي يقام فيه العرس يعني وطية خشوم من الاول..
والعروس في بورما تطرح اثناء الاحتفال ارضا ويقوم رجل عجوز بثقب اذنيها فتتالم وتطلق الصرخات المدويه ولكن ليس هناك من سميع ولا مجيب لان الفرقه الموسيقيه تبداء بالعزف باصوات صاخبه تغطي على صرخات العروس .
وتصبغ العروس في جزيرة جاوه اسنانها باللون الاسود وتغسل قدمي زوجها اثناء حفلات الزواج كدليل على استعدادها لخدمته طيلة حياتها كفو والله وابسط عادات الزواج واقلها تعقيدا تلك العادات التي تمارسها قبيلة نيجريتو في جنوب المحيط الهادئ ففي تلك الجزيره يذهب الخطيبان الى عمدة القريه فيمسك هذا براسيهما ويدقهما ببعضهما …… وبهذا يتم الزواج اللهم لك الحمد
اما في السعوديه فان الوضع مختلف………… حيث يقصمون ظهر العريس بذاك المهر الخرافي ومن بعده تأتي مراسيم الزفاف وكع الدراهم من المسيكين الغلبان العريس
الحمد لله ما عندنا عادات للعرس، خطبة، كتبة كتاب، عرس على حسب المقدرة، والمهر على قدر ما يحتمل العريس. ببساااااااطة
احلى شي لما يضررررررب روسهم ببعض
انا جايه افرح والا اتعذب
والله احنا بنعمه
ولا وانتشرط ومايعجبنا العجب
لازم عرسي احلى عرس عشان صديقات امي يمدحونا
والله الحمدلله والشكر لنا
والا هم طراقين وبقرت اذن وفرك خشته بالقاع
اما احنا ديون وسلفيات تكسر الظهر طول العمر
الله يعين مدري منو اللي يستاهل الضحك عليه احنا والا هم
يالله الدنيا عاوزة كده نعملها ايه
زين ممكن تشوفين لي العرس بالقمر شلون عاداته <<<< حاطه ببيالي اخذلي واحد هناك بس تكفين لايكون فيه طق وبقر اذن انا مو ناقصه
ههههههههههههههههههههههههه
اسفه على التليقف بس موضوع حلو ويعرفنا بعادات مدري تخلف المجتمعات الثانيه
ثانكيو
دارينو
وودي فرحي يكون مقتصر على اهلي واهل خطيبي وبسسسسسسسس
حايكون احلى
بس اكيد ماحد حايسمعني
حايقولو عني هبله
بس ايش نسوي…
تحياتي…
هذا العرس عندهم 
الحمد لله على النعمة