مرحبا اخواتي
في الآونه الأخيره كثر الحديث عن عمليات تكبير الصدر وشد الصدر..فياليت اللي سوت العملية تحكين لنا عن تجربتها او تعرف وحده مسويتها؟
وبأي مستشفى وعند أي دكتور؟وأيش قالو بعد العملية والآثار السلبية؟
بأنتظاركم للاسف عزيزتي مابعرف عن حد سواها
لكن عن اضرارها
كتيره الله يحيمكِ ويحمي الجميع
بفضل عزيزتي لو تسوي بحث شامل عن الموضوع
ولا تستهيني فيه مضاره كتيره
اهم من الشكل
خلصت دراسة الى وجود ادلة محدودة على ان استخدام مادة السليكون في عمليات تكبير الثدي يحفز انتاج اجسام مضادة ينتجها الجسم في حالات الاصابة بالسرطان وامراض اخرى.
وفي الدراسة التي شملت 288 امرأة سبق ان اجرين عمليات تكبير للثدي او ما زلن يحتفظن بالسليكون المزروع خلص باحثون من بريغهام ومستشفى النساء وكلية الطب في جامعة هارفارد الى ان خمسا منهن كان لديهن انتاج مفرط لبروتين خاص بجسم مضاد في خلايا بلازما الدم وهو ما يسبق في بعض الحالات ظهور امراض اخرى مثل سرطان نخاع العظام.
وبدراسة حالات 288 امرأة لم تجر لهن عملية تكبير للثدي كان لدى اربع منهن هذه الحالة.
وذكر التقرير الذي نشر هذا الاسبوع في دورية الامراض الباطنة التي تصدرها الجمعية الاميركية للطب <<خلصنا الى دليل محدود يدعم زيادة الخطر لدى اللائي اجرين عملية تكبير للثدي>>. واضاف ان <<هناك حاجة لاجراء دراسات اشمل لتحديد ما اذا كانت هناك علاقة اكبر>> بين اجراء هذه العملية ووجود الاجسام المضادة.
وفي العام 1999، ذكر معهد الطب التابع للاكاديمية القومية للعلوم ان دراسة متأنية لجميع الادلة افادت بان اللائي اجرين عمليات تكبير للثدي باستخدام السليكون لسن عرضة اكثر للاصابة بامراض مزمنة مقارنة مع اللائي لم يجرين عمليات تكبير.
وحظرت ادارة الاغذية والعقاقير الاميركية في العام 1992 استخدام السليكون في عمليات تكبير الثدي بالنسبة لمعظم السيدات بسبب مخاوف من احتمال حدوث تسرب او تمزق لمادة السليكون مما قد يسبب الاصابة بامراض جهاز المناعة.
وتعرضت شركة <<داو كورنينغ>> التي كانت اكبر شركة منتجة لمادة السليكون التي تستخدم في عمليات تكبير الثدي لاكثر من 19 الف دعوى رفعتها نساء اكدن انهن تعرضن لمشكلات صحية مثل حدوث خلل في الانسجة الضامة. وتوقفت الشركة عن انتاج السليكون المستخدم في عمليات تكبير الثدي ونفت انه يسبب الاصابة بامراض.
اعاذنا الله وياكم من شر هذه الاضرار
وفي الدراسة التي شملت 288 امرأة سبق ان اجرين عمليات تكبير للثدي او ما زلن يحتفظن بالسليكون المزروع خلص باحثون من بريغهام ومستشفى النساء وكلية الطب في جامعة هارفارد الى ان خمسا منهن كان لديهن انتاج مفرط لبروتين خاص بجسم مضاد في خلايا بلازما الدم وهو ما يسبق في بعض الحالات ظهور امراض اخرى مثل سرطان نخاع العظام.
وبدراسة حالات 288 امرأة لم تجر لهن عملية تكبير للثدي كان لدى اربع منهن هذه الحالة.
وذكر التقرير الذي نشر هذا الاسبوع في دورية الامراض الباطنة التي تصدرها الجمعية الاميركية للطب <<خلصنا الى دليل محدود يدعم زيادة الخطر لدى اللائي اجرين عملية تكبير للثدي>>. واضاف ان <<هناك حاجة لاجراء دراسات اشمل لتحديد ما اذا كانت هناك علاقة اكبر>> بين اجراء هذه العملية ووجود الاجسام المضادة.
وفي العام 1999، ذكر معهد الطب التابع للاكاديمية القومية للعلوم ان دراسة متأنية لجميع الادلة افادت بان اللائي اجرين عمليات تكبير للثدي باستخدام السليكون لسن عرضة اكثر للاصابة بامراض مزمنة مقارنة مع اللائي لم يجرين عمليات تكبير.
وحظرت ادارة الاغذية والعقاقير الاميركية في العام 1992 استخدام السليكون في عمليات تكبير الثدي بالنسبة لمعظم السيدات بسبب مخاوف من احتمال حدوث تسرب او تمزق لمادة السليكون مما قد يسبب الاصابة بامراض جهاز المناعة.
وتعرضت شركة <<داو كورنينغ>> التي كانت اكبر شركة منتجة لمادة السليكون التي تستخدم في عمليات تكبير الثدي لاكثر من 19 الف دعوى رفعتها نساء اكدن انهن تعرضن لمشكلات صحية مثل حدوث خلل في الانسجة الضامة. وتوقفت الشركة عن انتاج السليكون المستخدم في عمليات تكبير الثدي ونفت انه يسبب الاصابة بامراض.
اعاذنا الله وياكم من شر هذه الاضرار
الله يكفيكِ الشر ويبعد عنك كل مكروه اختي العزيزه