بعد سنوات، تعرضت تلك الشابة لمرض خطير، مما أربك الأطباء المحليين، فأرسلوها لمستشفى المدينة، حيث تم استدعاء الأطباء المتخصصين لفحص مرضها النادر………… . وقد أستدعي الدكتور هوارد كيلي للاستشارة الطبية، وعندما سمع إسم المدينة التي قدمت منها تلك المرأة، لمعت عيناه بشكل غريب، وأنتفض في الحال عابراً المبنى إلى الأسفل حيث غرفتها،
وهو مرتديا الزي الطبي، لرؤية تلك المريضة، وعرفها بمجرد أن رآها، فقفل عائدا إلى غرفة الأطباء، عاقداً العزم على عمل كل ما بوسعه لإنقاذ حياتها، ومنذ ذلك اليوم أبدى اهتماما خاصا بحالتها.
[CENTER]وبعد صراع طويل، تمت المهمة على أكمل وجه، وطلب الدكتور كيلي الفاتورة إلى مكتبه كي يعتمدها، فنظر إليها وكتب شيئا في حاشيتها وأرسلها لغرفة المريضة. كانت خائفة من فتحها، لأنها كانت تعلم أنها ستمضي بقية حياتها تسدد في ثمن هذه الفاتورة،[/CENTER]
‘شكرا لك يا إلهي، على فيض حبك ولطفك الغامر
والممتد عبر قلوب وأيادي البشر
فإن لم يكن في الدنيا ففي الآخرة إن شاء الله
وكن على الدهر معوانا لذي امل****يرجوا نداك فان الحر مـــعوان
واشدد يديك بحبل الدين معتصما****فانه الركن ان خانتك اركـــان
من استعان بغير الله في طلب****فان ناصــــره عجز وخــــــــذلان
منقول
جزاك الله خير حبيبتي
روعة
القصة تقدر بأكثر من رائعة
تسلمي ع القصة
إن شاء الله يكون لها صدى بحياتنا اليومية
جزاك الله خيرا و جعله في ميزان حسناتك
الله يعطيك العافيه وجعل ما خطت أناملك في موااازين حسناتك يارب …
وبارك الله فيكى
ويا رب كل حاجة حلوة تحصلك
بجد قصة روعة