تخطى إلى المحتوى

:D ( .الزواج بالكلاب .) 2024.

  • بواسطة
الزواج بالكلاب !!
من اكثر الهويات انتشارا لدى الناس في المجتمعات الغربية تربية الكلاب والإعتناء بها , حيث يوجد ملايين الكلاب تعيش في البيوت معززه مكرمة .. وقد تطور الأمر ليصبح الكلب بديلا عن الإبن والبنت والأم والوالد بل حتى الزوج والعياذ بالله !! ويعترف معضم الذين يما رسون هواية أقتناء الكلاب في بيوتهم بإنهم يأنسون لها , ويثقون بها أكثر من البشر .. بل أكثر من أقرب الأقربين لهم !!
وتأملي يا رعاك الله هذه الخبر :
بعد ثلاث زيجات فاشلة قررت الإمريكية ( لندا كاليفانو )
البالغة من العمر 42 عاما الارتباط بزوج جديد للمرة الرابعة..ولكن
زواجها هذه المرة كان مختلفا عن ذي قبل ..فقد قررت الارتباط بكلبها
(ماكس) ليكون الزوج المثالي الذي الذي تحلم بأن يكون أفضل من الازواج الثلاثة السابقين !!
تبرر لندا شذوذها هذا بقولها انها لم تجني من ازواجها السابقين سوى التعاسة
والكذب والخيانة ,لذالك قررت خوض تجربة زواج جديدة , بعيدا عن الرجال
وتضيف إنها من الصعوبة أتبقى وحيدة في منزلها ,وتصف كلبها بأنه أكثر صدقا ووفاء من الرجال , ولبست لندا في يوم زفافها فستانا جميلا ونزينت
بأجمل حاليها ؛ وزينت كلبها بربطة عنق سودا ..!!والمضحك المبكي ان يأتي
القس (ثوماس هانسين) ليشرف على على مراسم الزواج ..وقال هانسين وبدون أدنى قدر من الخجل (لقد كان الحفل متعة للجميع؛ونأمل ان يعييش الزوجان حياة سعيدة)
وصرحت لندا في جو العبثية هذا أنها ستتخلص من المشاكل الزوجية والى الابدلأن ماكس لن يتغير بعد الزواج لأن الكلاب تحافظ على الصداقة ,ولا
تخدع مثل البشر!!
وذكرت لندا أنها لم تجد من أزواجها السابقين غير التعاسة بسبب إنصرافهم
إلى اللهو والعبث والتدخين ومشاهدة الماريات الرياضية , دون أن يولوها
اي اهتمام !!!
إنه المجتمع البهيمي الذي لايعرف فرقا بين الإنسان والحيوان ,بين البشر الذين حملوا الامانة والبهائم التي سخرها الله للإنسان لتخدمه..!!! إنه الضلال
والضياع وسط المبادئ المادية وحياة النكد التي تقود الى الهاوية!!!!!!!!

منقول

الحمدلله على نعمة الاسلام ..ربي كرم بني آدم وأبى إلا أن يرضى بل ويبحث عن الإهانةلاكي لاكي sid لاكي
يعععععععععععععع
الحمد لله على نعمه الاسلام
يععععععععععع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.