تسلم يدك
وجزاك الله خير
وجزاك الله خير
كلماتـ رائعة جدا شدت بعذوبة قلم
راقي وعذب
تحياتي
.
.
.
وبعدها عندنا أطقم العروسة
.
.
.
.
.
مجموعة أخرى متفرقة من الألماسات ومعها معادن أخرى كالبلاتين والياقوت والذهب الأبيض
[
[[[
عبدالسلام الحصين
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه والتابعين، وبعد:
فكلما أقبل هذا الشهر الكريم المبارك المعظم تطلعت النفوس المؤمنة إلى لقائه، واستبشرت بمقدمه، وفرحت بقربه فرح الأبوين بمولودهما.
إن هذا الشهر نعمة إلهية عظيمة، ليس في الأجور الكثيرة التي أودعها الله فيه، ولا في العتق من النيران فحسب، بل لما اشتمل عليه من دروس عظيمة لا يقدرها حق قدرها إلا من عرف حكمة الصوم وفائدته، وآثاره على القلب والنفس والبدن، والمجتمع كله.
لقد أضاف الله الصيام إليه ثلاث إضافات:
الإضافة الأولى: ((كل عمل ابن آدم له؛ الحسنة بعشر أمثالها، إلى سبعمائة ضعف، قال الله عز وجل: إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به))[1].
الإضافة الثانية: ((لكل عمل كفارة، والصوم لي وأنا أجزي به))[2].
الإضافة الثالثة: ((كل عمل ابن آدم له، إلا الصوم فإنه لي))[3].
ففي الأولى فائدة الإضافة أن تضعيف الأجر في الصيام لا ينحصر في عدد، بل يضاعفه الله أضعافًا كثيرة بغير حصر عدد.
وفي الثانية فائدة الإضافة أن الصيام يكفر عن العبد المظالم التي عجزت سائر أعماله عن تكفيرها، وذلك أنه إذا كان يوم القيامة يحاسب الله عبده ويؤدي ما عليه من المظالم من سائر عمله، حتى لا يبقى إلا الصوم، فيتحمل الله عز وجل ما بقي عليه من المظالم ويدخله بالصوم الجنة[4].
وفي الثالثة فائدة الإضافة أن سائر الأعمال للعباد، والصيام اختصه الله تعالى لنفسه من بين أعمال عباده، وجعله له.
وهذه الإضافة هي أوسع هذه الإضافات وأشملها؛ إذ الاستثناء فيها لم يتقدمه شيء خاص؛ إذ الأولى فيها تضعيف الأجر بغير عدد، وفي الثانية التكفير بالصوم، وأما الثالثة فليس فيها إلا أن أعمال العباد لهم بدون تخصيص هذه الإضافة بشيء، إلا الصوم فإنه لله.
فما ظنك بعمل أضافه الله إلى نفسه؟! إن فيه من الفوائد والبركات ما لا يمكن حصرها ولا عدها ولا إحصاؤها، كما أن أجره والتكفير به لا يمكن حصره ولا عده.
إن في الصوم تركَ شهوةٍ حاضرةٍ لموعِدِ غَيبٍ لم نره، لا نعلم عنه إلا أنَّا وُعِدْنا به، وفي هذا تصفية للقلب من التعلق بالدنيا وحظوظها، والتطلع إلى ذلك الغيب، الذي هو أفق واسع لا يُحد، وبهذا تتهاوى جميع لذائذ الدنيا تحت قدمي العبد الصادق الصابر؛ لما يرى من ذلك الأفق الفسيح، الذي لا يحول بينه وبين بلوغه إلا خروج هذه الروح من هذا الجسد الذي حلت فيه ابتلاء واختبارًا.
إن النفس الإنسانية مجبولة في الدنيا على حب الشهوات والتطلع إليها، وهذه الشهوات إنما وضعت في النفس لأن الحياة لا تقوم إلا بها، فالبدن لا قوام له إلا بالأكل والشرب، والمجتمع لا يمكن استمرار بقائه إلا بشهوة النكاح والجماع، فامتناع العبد عن هذه الشهوات التي بها قوام حياته طاعةً لله معناه أنه قادر على ترك الشهوات التي بها فساد بدنه وهلاك دنياه طاعة لله تعالى.
ولهذا لما سئل ذو النون المصري: متى أحب ربي؟ قال: إذا كان ما يكرهه أمرَّ عندك من الصَّبِر[5].
فإذا كان الواحد منا يكره الفطر في رمضان، ولو أُكره عليه بالضرب والحبس ما فعل، إلا أن يضطر إلى ذلك اضطرارًا، فكيف نقع بعد ذلك فيما نهى عنه دائمًا؟!! وهو سبب فساد ديننا ودنيانا؛ من هضم حق الفقير والمسكين، والغيبة، والنميمة، والكذب، والغش، والخداع، والخيانة، والتباغض، والتحاسد، والتدابر، والهجر المذموم، والفواحش، والمشارب المحرمة، وغير ذلك من المعاصي التي ابتليت بها الأمة!!
إن رمضان شهر مدارسة القرآن وفهمه، والتعلق به علمًا وعملا، تلاوة وتدبرًا، ولهذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدارسه جبريل القرآن في رمضان، ويعرضه كله فيه، ولهذا ينفتح للعباد من أسرار القرآن في شهر رمضان شيء كثير.
إن النفوس تقوى في رمضان على العمل ما لا تقوى في غيره، ويحصل لها من النشاط والإقبال على الخير شيء عجيب.
هذا غيض من فيض رمضان، ولهذا تفرح النفوس الصادقة المؤمنة بمقدمه؛ لما يحصل لها فيه من المواعظ والدروس والفوائد والبركات والخيرات والنشاط، ومن بغض المعاصي والمنكرات كبغضها للفطر في نهار رمضان.
اللهم بلغنا رمضان وأعنا على صيامه وقيامه، ووفقنا للتزود من معين بركاته وخيراته.
———————————–
[1] متفق عليه.
[2] رواه البخاري عن أبي هريرة.
[3] متفق عليه.
[4] روى هذا المعنى عن سفيان بن عيينة البيهقي في السنن الكبرى وشعب الإيمان.
[5] الصبر دواء مر، وانظر الأثر في: لطائف المعارف لابن رجب.
غاليتي الصغنونة أرجو منك الاطلاع على هذا الرابط بارك الله فيك :
للحفاظ على روضتنا زاهرة غنـّاء
يفرح الإنسان حينما يجد الإنسانة التي يحبها والعكس صحيح !! ونرى آثار ذلك الفرح ظاهرا جليا عليهما ! ( انا اتكلم عن فترة الخطبة بين اثنين ) ، على القسمات وعلى التصرفات والكلام ايضا والسلوك العام ! بل وحتى النفسية أو بمعنى أوضح النفس تكون منشرحة ومبسوطة وسعيدة !!!!
سبحان الله !!
تلك هي صورة من صور السعادة، نعم هي كذلك ، بل إن الناس الذين يحوطون هذين الخاطبين يشملهم ذلك الفائض من النور السعيد دون ان يشعروا ، بل وحتى النساء المتزوجات تعود بهن خيالاتهن الى الوراء قليلا ليتذكرن تلك الأيام الحلوة ، أما اللاتي لم يتزوجن فيسرحن في الأحلام الوردية وخاصة اثناء الإستعداد لتجهيز حفلة العرس او الزفة .
سبحان الله !!
هل سبب ذلك هو أن قد وجدت تلك الروح نصفها الثاني ؟
أو ان تلك الروح الموجبة وجدت الروح السالبة ، فيسهل حصول الإندماج ؟
أو انهما قد شعرا بالفعل ورأيا ايضا أنهما كانا ناقصين ثم هاهما قد وجدا بعضهما ؟
أعتقد أنه شعور أكبر من ذلك …..
إنه شعور سام بالفعل
إنه شعور تآلف الأرواح
إنه شعور مهدى من السماء العليا
إنه الشعور الذي خرج من درن النفوس فجأة وارتقى الى الأعلى
إنه شعور الطبقات الراقية ( أهل السماء ) البعيد عن الطبقات الأرضية
كل منا قد تمتع به
كل منا قد أحس به
ماأجمله
ما أروعة
كلنا يقول : ليته يدوم …ليته دام
سبحان الله !!
مالذي غير ذلك الشعور؟
فينا .!!؟؟
إن الشعور لم يتغير ….بل إنه باق وموجود ….ولكننا تركناه …!!!!
نعم تركناه في الأعلى …ونزلنا الى الطبقات السفلى…وتعاملنا بأخلاق أقل حضارية وأقل شفافية وأقل أريحية !!
هل نريد أن يبقى ذلك الشعور ؟؟؟
إذا يجب أن نصعد مرة أخرى، ونترفع عما نحن فيه من إحن …
ونتعامل بأخلاق أهل السماء .
كلمات أهديها لأخي الذي سيعقد قرانه يوم الخميس ان شاء الله أرجو منكم الدعاء والتبريك .
قلم مبدع وحروف متميزه ..
سلمت يمناك ..
عزيزتي :
الإنسان العظيم هو الذي يشتري التعاسة والشقاء أحياناً …
ليمنح الناس الراحــــــــــة والرفاهية ..
مشكوووره ..
لكِ مني صادق الود
مشكوره يالغلا
عزيزتي :
الإنسان العظيم هو الذي يشتري التعاسة والشقاء أحياناً …
ليمنح الناس الراحــــــــــة والرفاهية ..
نعم صدقت
روعة حضورك لا تضاهى
شكراً من القلب
الإسلام دين سعادة وفرح وسرور.. دين يضمن لصاحبة السعادة الأبدية في الآخرة، وعلى قدر طاعته وبذله تكون سعادته في الدنيا.
قال تعالى: [مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97)] النحل.
ومن أهمل دينه وطاعته لله عز وجل .. واتبع الطرق الضالة .. يكون حزنه وتعاسته .. بقدر بعده وانحيازه عن طريق السعادة، قال تعالى: [فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124)]طه. فهذه هي القاعدة الإسلامية العامة لسعادة والتعاسة .
وطريق السعادة مفروش لكل مسلم في الدنيا، مضمون له في الآخرة.. ودار الدنيا دار حقيرة مليئة بالأكدار والمصائب والمحن.. والمشاق والهموم.. والله تعالى كتب على ابن ادم الابتلاء ليمحصه ويختبره.. فيبتليه بالضراء والسراء ..والشدة والرخاء.. حتى تنقى وتطهر تلك النفوس ..
فالإنسان إذا بين حالتين لا بد له منهما، فرح وسرور..،أو هم وحزن وكرب..
فجاء الإسلام ليوازن وينظم أحاسيس ومشاعر المسلم .. فالإسلام لا يرضى لأبنائه إلا السعادة الدائمة .. فوجه الإنسان ودله على طرق يتمتع فيها بالراحة وينعم بالرضا والقناعة..سواء في الضراء والسراء..
الإسلام يقر أولا.. أن فطرة الإنسان مجبولة على الحزن والبكاء.. ساعة الكرب والضيق، عن أسامة بن زيد رضي الله تعالى عنهما قال: أرسلت ابنة النبي r إليه إن ابنا لي قبض فائتنا فأرسل يقريء السلام ويقول: إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب، فأرسلت إليه تقسم عليه ليأتينها فقام ومعه سعد بن عبادة ومعاذ بن جبل وأبي بن كعب وزيد بن ثابت ورجال فرفع إلى رسول الله r الصبي ونفسه تتقعقع قال حسبته أنه قال كأنها شن ففاضت عيناه فقال سعد يا رسول الله، ما هذا؟! فقال: (هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده وإنما يرحم الله من عباده الرحماء)خ/1 [ 1224 ]، وفي رواية: عن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال دخلنا مع رسول الله r على أبي سيف القين وكان ظئرا لإبراهيم عليه السلام فأخذ رسول الله r إبراهيم فقبله وشمه ثم دخلنا عليه بعد ذلك وإبراهيم يجود بنفسه فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان فقال له عبد الرحمن بن عوف رضى الله تعالى عنه وأنت يا رسول الله فقال: ( يا بن عوف إنها رحمة ثم أتبعها بأخرى، فقال r: إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون)خ/1 [ 1241 ]. قال r: (ألا تسمعون إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا وأشار إلى لسانه أو يرحم وإن الميت يعذب ببكاء أهله)خ/1[ 1242 ].
كذلك فطرته مجبولة على السعادة والسرور وقت الفرح..
والتوازن في ذلك.. قول الرسول r: (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذلك لأحد إلا المؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خير له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له )) رواه مسلم/2999
وبين الله تعالى.. أن الصبر يتحقق، بالرضا والقناعة، والإيمان والعمل الصالح، واليقين والثقة في الله تعالى،واحتساب الأجر منه وحده، وبالدعاء والتذلل والخضوع إليه..وعدم التضجر والسخط.. والشكوى لأحد غير الله تعالى..
ويكون الفرح متزنا.. إذا قٌرن بالشكر، ورد النعمة لله تعالى.. لا من كسب وتحصيل النفس، واستخدامها في ما يرضي الله تعالى..
وقد أمر الإسلام أيضا بالأخذ بالأسباب –التي تدفع الهم والحزن- فلا يقعد ملوما محسورا ينتظر الفرج !! بل يسعى ويدبر ويعمل ليصل..
فيبقى ذاك المسلم دائما راضي بقضاء الله تعالى ، متفائل بالفرج.. واثق من رحمه الله تعالى.. فيعكس القلب المليء بالرضا والتفاؤل على الوجه ابتسامه لا تفارق الإنسان المسلم في الشدة والرخاء..
كذلك الإسلام ينظم للمسلم حالات الفرح والطرب.. بحيث لا يطغى ذالك الفرح والطرب عليه فيضله.. ويتمادى في الإفساد في الأرض، وأخذ حقوق الآخرين، وتضييع الأموال والنفس.. والكبر والتبختر، والمباهاة والمفاخرة.. طلبا لفرحة وسروره وراحته !!
إن الإيمان الجاد الممثل للعمل الصالح هو الذي يعصم النفس البشرية من اليأس الكافر في الشدة، كما يعصمها من البطر الفاجر في الرخاء.. وهو الذي يقيم القلب البشري على سواء في البأساء والنعماء، ويربطه بالله تعالى في كلتا الحالتين.. فلا يتهاوى ويتهافت تحت مطارق اليأس.. ولا ينتفخ ويتعالى عندما تغمره النعماء..-فلا يبالغ في الحزن ولا الفرح.. وليكن متوازن في المشاعر والأحاسيس- فكلا حالي المؤمن خير.. وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن.
هذا هو الإسلام..يحب ويرضى بالفرح والسرور.. ويكره الحزن والهم.. فينظمهما ؛ بالصبر والرضا والقناعة عند المصيبة، وبالشكر في الفرح وتسخير النعم في مرضاة الله تعالى ..والتمتع بالحلال .. بحيث لا تلهيه عن طاعة الله عز وجل.. ولا تطغيه فيفسد ويضل في الأرض.
وبذلك النظام الرباني.. يضمن المسلم السعادة الدائمة في الدنيا والآخرة، فيظل مسرورا دائم البشر والتبسم..- في الشدة والرخاء- متفائل راضي بما أتاه الله تعالى.. واثق برحمته وفضله.
__________________________________________
يالروعة كلماتك بالرغم من الالم الشديد
بارك الله فيك و حفظك
ننتظر جديدك غاليتي
دمتي بحبي
طيوووفة
.( احب الفرح ..غير ان قلبى يعتصر الما)"
جميلة "
اذابت القلب"
بارك الله فيك..
/
ودمتى دون الم ..
همسة"
حتى وان حطم الحزن اوصالى ..سابتسم قهرا ولن ابالى..
سانسى عروق الاسى ..والماسى..
وامضى على شفاه الحياة ..قبلة من الحب..ونبض من الاحساس..
وانتعش..واسعد بانى مازلت على قيد الحياة..رغم انوف الموت
تقبلى مرورى"
كلمااااااااات رائعة وصاادقة
دااام قلمك
والله يبعد عنك كل حزن يارب
تقبلي مروري وتحيااتي
أهلا بك ياذكريات الطفولة
كل إنسان يحمل هموما على قدر حجم قلبة
بارك الله فيك وفي مرورك الطيب
وفقك الله
حياك الله ياطيوفه وبياك وجعل الجنة مثواي ومثواك
وبارك الله فيك على طيب المرور …….
بارك الله فيك ياأنين الأمة الغالية
أشكرك على رقة مشاعرك وتعليقك الميمون
وفقك الله وسدد خطاك
ويا كبر الألم والآه !!
تغرّب في زمنها الناس ..
وزوّد ظلمها ببلواه لآنه مختلف عنهم تبرى من طبايعهم تغرّب في زمن هواه ..
وفا وباعوه أحبابه ..
وزوّد غدرهم .. همه وشرّع للهوى بابهوأَهدر لأجلهم دمه ولكن للأسف هانت ..
سنين العشره وشانتدروبٍ بالجفى إبدت ..
صبر والصبر ما فاده ..
تحمّل لوعة الحرمان ..
متى يرتاحوبعاده ..
عذاب وغربته .. إنسانيا دنيا مالها صاحب غريبة .. صدقها كاذب تجازي من وفا ..
بنسيـــــانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقول
ويا كبر الألم والآه !!
تغرّب في زمنها الناس ..
————————————–
الأخت أم لمى 2
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك على نقلك لهذه الخاطرة المؤثرة … نسأل الله ان يبدل أحزاننا جميعا إلى فرحة كبرى وسعادة غامرة ..
وفقك الله .
أسعدني تواجدك .
نقل موفق وإختيار رائع .
يا صغر الفرح في قلبي ..
يبقى جميل ولو كان صغيراً .
مشكوووره .
لكِ مني صادق الود