هل تريد راحة البال. وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن 2024.

الحمد لله رب العالمين نحمده سبحانه ونستغفره ونستهديه ونصلى ونسلم على خير من إستغفر ربه وخر راكعاً صلى الله عليه وسلم لربه وأناب وطلب من عباد الله الإستغفار ليكون لهم وقاية من الوقوع فى البطلان وليسلكو به سُبل الجنان فجزاه الله خير ما جزى به نبى عن دعوته ورسول عن رسالته وبعد أحبتى فى الله

ط®ط±ط¬ احمد بن حنبل إلى بلدٍ ما ، فقصد مسجداً وتهيأ للنوم فيه .
لكن حارس المسجد منعه من ذلك ، فقال الإمام – رحمه الله تعالى :
إذاً أنام موضع قدمي بجوار المسجد
فقام الحارس يجرّه ليبعده عن المكان وهنا رآه خبّاز على هذه الحال .
فعرض عليه النوم في بيته ، ولما دخل أحمد بن حنبل البيت لاحظ أن الرجل يعجن العجين ويكثر من الاستغفار ؟
فسأله الإمام أحمد وقال : هل وجدت ثمرات الاستغفار ؟
فقال الخبّاز: ما دعوت دعوه إلا أجيبت ! ، إلا دعوة واحده لم تستجب !!
قال الإمام أحمد : وما هي ؟
قال الخبّاز : أن أرى أحمد بن حنبل
قال أحمد : ها أنا أتيت أجر إليك جراً .

*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*^*

هل تريد راحة البال. وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟
عليك بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً} [هود: 3].
هل تريد قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟
عليك بالاستغفار:{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ} [هود: 52].
هل تريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟
عليكم بالاستغفار: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [لأنفال:33].
هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
عليكم بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً} [نوح :10ـ12].
هل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟
عليكم بالاستغفار: {وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 58].

الاستغفار هو دواؤك الناجح وعلاجك الناجح من الذنوب والخطايا، لذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاستغفار دائماً وأبداً بقوله: (يا أيها الناس استغفروا الله وتوبوا إليه فإني استغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة).
والله يرضى عن المستغفر الصادق لأنه يغترف بذنبه ويستقبل ربه فكأنه يقول: يارب أخطأت وأسأت وأذنبت وقصرت في حقك، وتعديت حقوقك، وظلمت نفسي وغلبني شيطاني، وقهرني هواي وغرتني نفسي الأمارة بالسوء، واعتمت على سعت حلمك وكريم عفوك، وعظيم جودك وكبير رحمتك.
فالأن جئت تائباً نادماً مستغفراً، فاصفح عني، وأعف عني، وسامحني، وأقل عثرتي، وأقل زلتي، وأمح خطيئتي، فليس لي رب غيرك، ولا إله سواك.

لاكيلاكي

يـارب إن عظمت ذنوبي كثرة ***** فلقد عـلمت بأن عفوك أعظم
إن كـان لا يرجوك إلا مـحسن ***** فبمن يـلوذ ويستجير المجرم
مــالي إليك وسيلــة إلا الرضا ***** وجميل عــفوك ثم أني مسلم

لاكي

في الحديث الصحيح : ( من لــزم الاستغفار جــعل الله لـه من كل هم فـرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب ).
ومن اللطائف كان بعض المعاصرين عقيماً لا يولد له وقد عجز الأطباء عن علاجه وبارت الأدوية فيه فسأل أحد العلماء فقال: عليكم بكثرة الاستغفار صباح مساء فإن الله قال عن المستغفرين {وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ}[نوح :12]. فأكثر هذا الرجل من الاستغفار وداوم عليهن فرزقه الله الذرية الصالحة.
فيا من مزقه القلق، وأضناه الهم، وعذبه الحزن، عليك بالاستغفار فإنه يقشع سحب الهموم ويزيل غيوم الغموم، وهو البلسم الشافي، والدواء الكافي هذا والحمد لله رب العالمين نسأله سبحانه وتعالى أن يجعلنا من المستغفرين بالأسحار المنتفعين بالقول وصلى الله على رسول الله

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووره

لاكي كتبت بواسطة super lave لاكي
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووره

الله يكرمك اخي

شكرا لك

قليلة المتاع ،ولكنها كثيرة البركة!!!! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي الحبيبات في الله
السلام عليكن ورحمة الله تعالى وبركاته وبعد

أهدي إليكن هذه القصة الواقعية المنقولة عن موقع "صيد الفوائد"وأرجو الله تعالى أن ينفعنا جميعا بها،آمين.

"هي قصة امرأة أُشرب قلبها حب الدعوة إلى الله تعالى، تقول القصة : إنها ليست المرأة اللاهية العابثة، التي ما أن يقر قرارها في البيت حتى تطير مرة أخرى لاهثة خلف الحطام، وقد خلَّفت وراءها أسرة متداعية الأركان، متراكمة الأحزان، وقد أسلمت قيادها لامرأة غربية، أسمتها الخادمة، أو صورة لاهثة أخرى، جعلت من نفسها غرض النظرات، وهدفاً رخيصاً في كل المجالات، طمرت معالم وجهها تحت ركام الألوان، وأخذت في كل وادٍ تهيم بلا عنوان، تبحث عن مجدها المفقود، وعزها الموؤد، وما باعت إلا بهوان…ولكن رويدكم يا بني قومي، ليست هذه من أعني، وليست هي من أريد، هذه الصورة التي تقدم لنا من خلال الأشرطة والمحاضرات، لا تمثلنا معاشر النساء الفضليات، فهمتنا للخير عالية، كما تقول هذه الأخت، ودونكم شيئاً من أخباري، هي قصة لامرأة أعرفها تمام المعرفة، هي امرأة لكنها ليست كالنساء، الكادحات الكالحات، بل ملِكة متوَّجة، خريجة قسم أصول الدين من جامعة الإمام محمد بن سعود رحمه الله تعالى، وهي متزوجة تدير شؤون مملكتها بنفسها، ترعى حق الله وحق زوجها وأهلها، تقوم على خدمتهم، وترعى شؤونهم، صابرة محتسبة، تقوم بأعباء المنزل بدون خادمة، مع قيامها بحق أم زوجها المسنة، لكن لم يهنأ لها بال، وهي ترقب السالكين والسالكات في طريق الدعوة إلى الله، نعم كانت ترقبهم بطرف حزين، نعم لم يكن ليهنأ لها بال، وهي لم تُدلِ بدلوها، بين دلاء الداعيات إلى الله ، لتأخذ على إثر ذلك نصيبها من الخير، كانت تحاول أن تجد لها موضعاًً، فما كانت لترضى العيش في الأسافل دون الأعالي ، يتراوح لها قول الشاعر:
وما للمرء خيرٌ في حياةٍ إذا ما عُدَّ من سَقَط المتاع
ولكن هذه الرغبة، اصطدمت برفض زوجها لخروجها لميادين الدعوة، على اختلافها ولكن، ما زال الهم في قلبها، يكبر ويكبر على مرور الأيام، فعزمت على المضي على شق الطريق مهما توغل، في الوعورة, لكن مع رضا زوجها, وفكرة بعد فكرة, وخاطرة بعد خاطرة, ومع الدعاء والتضرع, هداها الله عز وجل إلى فكرة وضاءة , تجمع فيها بين رضا خالقها ورضا زوجها, إنها الدعوة بالمراسلة, هي وسيلة لا تحتاج إلى كبير جهد, ومع ذلك فهي عظيمة النفع والأثر, ولكن تصدت لفكرتها عقبة كؤود, كادت تتهاوى عليها قوارب الأحلام, إنها المادة عصب الحياة, من أين لها تأمين مستلزمات هذه الرسائل, مع قيمة إرسالها, لكن العبد إذا صدقت نيته صدقه الله !!!!!
أرى نفسي تتوق إلى أمورٍ وتقصر دون مبلغها بعض حالي
فنفسي لا تطاوعني ببخلٍ ومالي لا يبلغني المـــــــــــعالي
ثم عادت إلى التفكير والدعاء مرة أخرى, فطريق الأنبياء تريده بأي ثمن, حينها تذكرت قصة أم المساكين, التي قالت عنها عائشة رضي الله تعالى عنها" كانت صـُـناع اليدين, تعمل بيديها و تتصدق", فاتخذت من صنع يديها عملا ً يدر عليها ربحا ً وإن قل, فالشأن كل الشأن في البركة, حينها توصلت إلى ما تحتاجه, فهي تحتاج إلى جهاز للحاسب الآلي, مع طابعة وآلة تصوير وجهاز للفاكس, ولكن من أين ذلك؟!! فتأملت ذهبا ً عندها, ووجدت أن قيمته تكفي بعض ما تحتاج, فكلمت زوجها في ذلك فأكمل لها المبلغ مع قلة ذات اليد, حينها بدأت بطباعة بعض الرسائل, مقابل مبلغ مادي, تتقاضاه ثم تستثمر ثمن ذلك في الدعوة إلى الله تعالى, وكان من نتاج ذلك, مائة وعشرون رسالة دعوية, تحصلت على عناوينها من خلال إذاعة القرآن الكريم, تتراوح هذه الرسائل ما بين مطوية وكتب صغيرة ومتوسطة, تتعلق بموضوعات العقيدة الصحيحة, وهي ماكانت تحرص عليه, ثم هي مع ذلك, تقوم بشراء بعض الكتيبات, من مكاتب توعية الجاليات المسلمة من الجنسيات غير العربية, وتقوم بنشرها على الطبيبات والممرضات في المستوصفات والمستشفيات, حتى أخذت رسائل المسترشدين تتوافد على غرفتها الصغيرة, فهذا يطلب مصحفا و آخركتاب, وآخر مطوية, كان جهدا ً مُقِل, ومع ذلك فكم أحيا الله بهذا العمل اليسير قلوبا ً غافلة!!! وأنار بصائر مستغلقة!!!
كانت رسائل خير ونور رائعة, وأروع منها, اليدان اللتان قدَّمَتهُما وصاغتهما أحرفا ً من نور, تضيء للسالكين الطريق, وتواصل الأخت حديثها قائلة,:"هذا هو الجهد وإن قل, فالدين يـُـنصر بنا أو بدوننا, فإن بذَلنا وصلنا العِز, وإن مَنعنا أ ُخذنا بالهوان… فلماذا لا يكون كل واحد منا على ثغر من ثغور الإسلام؟؟!!!!!"
*****
من شريط "صانعات المآثر"
للشيخ خالد الصقعبي

لاكي

بارك الله فيكِ
وفيكِ بارك الله يا شمُّوسةلاكي لاكي

تريد راحة البال وانشار الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟؟ 2024.

تريد راحة البال وانشار الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟؟

عليك بالاستغفار لاكي واستغفروا ربكم ثم توبوا الية يمتعكم متاعا حسنا ). هل تريد قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والامراض والاوصاب ؟؟

عليك بالاستغفار : ( استغفروا ربكم ثم توبوا اليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزيدكم قوة الي قويتكم ). هل تريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟؟ عليك بالاستغفار : (وماكان الله ليعذبهم وانت فيهم وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون )

هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟؟
عليك بالاسغفار : ( استغفروا ربكم انه كان غفارا ,يرسل السماء عليكم مدرارا ,ويمدكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا ).

هل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟
عليكم بالاستغفار : ( وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين ).

الاسغفار هو دواؤك الناجع وعلاجك الناجح من الذنوب والخطايا لذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالأستغفار دائماًوابدا بقولة : (ياايها الناس استغفروا الله واتوبوا اليه فإني استغفر الله واتوب ايه في اليوم مائة مرة ).

والله يرضى عن المستغفر الصادق لانه يعترف بذنبة ويستقبل ربه فكأنه يقول : يارب اخطأت واسأت وأذنبت وقصرت في حقك وتعديت حقوقك وظلمت نفسي وغلبني الشيطان وقهرني هواي وغرتني نفسي الامارة بسوء واعتمدت على سعة حلمك وكريم عفوك وعظيم جودك وكبير رحمتك .
فالآن جئت تائباً نادماً مستغفراً فاصفح عني واعف عني وسامحني واقل عثرتي وأقل ذلتي وامح خطيئتي فليس لي رب غريك ولا إله سواك …

وصلني عن طريق مجموعة الاسلام …

بارك الله فيك أخي الكريم
وفيك بارك الرحمن اختي الكريمه …
((استغفر الله الذي لاإله الاهوالحي القيوم واتوب اليه))
جزاك الله خير اخي الكريم.